هذا العالم سينتهي ، أنت ستنتهي !
كل شيء سيختفي يومًا ما ويصبح عدم،
لا تكسر قلب، لا تجرح ، لا تقسو على من أحببتهم يومًا وأحبوك.
كن رحيماً، لن يكلفك ذلك شيئاً.
محمد الذي نعى محمد توفي اليوم !
والخبر المفجع الان هو خبر وفاتك ، ولا نملك الا الدعاء لك بالرحمة والمغفرة!
#محمد_الفوزان
-رحم الله الجميع وعوض الله شبابكم بالجنة-
محمد كان معنى بالأمس يتحدث ونسمعه ونكاد نراه، قبل ساعة وفجأة!
توفي محمد
#محمد_عصام_الخميس
خبر مفجع ولا نملك إلا الدعاء له بالرحمه ولمحبيه وأهله بالصبر والثبات
اللهم لا تفجعنا بأحبابنا ولا تفجعهم بنا
تواضع ثم تواضع يا صديقي..
لاتصدق المهللين لك ، لا تحاصر نفسك بالإمّعات ، كلنا سنموت في نهاية المطاف،الهالة التي تحيط بك ستنطفئ،ولن ينتهي الحال بأحد في القمة!
بالإستخارة.. قد يبعد الله عنك أشخاص ( وأنتَ كاره )كنتَ تحسبهم كل الخير وهم والله أشر الناس وأخبثهم وسبيلك إلى التعاسة.. ويعوضك بمن هم أنقى وأطهر وسبيلك إلى سعادة أبدية ..
لا تستعجل.
لا تستبدل آسف بأي كلمة أخرى !
فقط إعتذر عندما تخطئ ودعك من ( هالبربسة ) .
نعاني من فقدان ثقافة ( آسف ) في بيوتنا و شوارعنا وفي العمل، لا تكاد تسمعها إطلاقاً، بل نعتبرها إهانة ! وبهذه (البربسة) سنخلق مجتمع لا يعرف الإعتذار بل ويهرب منه.
"استبدل " أنا آسف" ب" شكراً "
مثلاً :
بدلاً من أن تقول " آسف لأني تأخرت"
قل " شكراً لأنك انتظرتني"
وبدلاً من " آسف أزعجتك "
قل "شكراً لاهتمامك بي".
هذه الطريقة لن تغير تفكيرك أو طريقة حياتك فحسب، بل ستطور من علاقاتك مع الآخرين لأنك ستمنحهم الامتنان والشكر عوضاً عن السلبية
.
من مكاسب فوز المنتخب السعودي بالأمس هو تجلي حقيقة أن واقع الشعوب العربية والمسلمة يحب بعضه كثيرًا ويهتم أكثر عن ماتبدوا الأمور عليه هنا في العالم الافتراضي.
بدأنا أنا و شريكي محمد الملحم
@MAlmulhim
قبل 4 سنين برأس مال صفر واليوم نغلق جولة استثمارية رائعة مع شركة العرين القابضة وشريكنا الفخم
@ahmedalrashid
.
الحمد لله
الشركة السعودية الناشئة (پانجيا) المتخصصة في المغامرات والسياحة البيئية تغلق جولة استثمارية بمبلغ 3 مليون ريال مع مجموعة عرين القابضة متمثلة بالأستاذ
@ahmedalrashid
, لدعم الشركة الناشئة في التوسّع.
فخورين بهذه الشراكة.
حب الوطن شيء فطري يولد مع الإنسان صغيرا ثم يكبر. لا مجال هنا للاختيار، تماما كحب الإبن لأمه. هذه مسألة مسلّمة عند البشر.
لا أفهم كيف يتجرأ البعض على اتهام الآخرين بأنهم لا يحبون الوطن فقط لمجرد الاختلاف!