ذا جفاك الوطن واللي يرودونه
دارً بدارً وخلانً بخلاني
موت الفتى في سرابً يطّرد دونه
أخير من مقعدً له فيه حقراني
الله ولا الصاحب اللي يخلف ظنونه
يضحك اذا أقبلت واذا اقفيت يشناني
ضحاكة السن والله ما يسرونه
قلوبهم سود مايصفون خلاني
الفارس / لافي بن معلّث