@bakhsh_reda
يُعجبني تلقينك للأعزاء مهارات قد يُسميها البعض "شيطانية".
والحقيقة أن المرأة كائنٌ مختلفٌ كليّاً عنك أيها الرجل، فهي تحتاج إلى أن نفهم سيكولوجيتها جيداً، وتعاملها بمعاملة خاصة وبحذر وبانتباه وتكنيك عالٍ، ففيها صفات وبعضها سمات، تُحيّر (الرجل) الجاهل بأحوالها، فيضع أقوالها وردود
@gorgeous4ew
لا أدري إن كان الدكتور المطوع قد عجز في إيصال الرسالة في صياغة صحيحة وكاملة، أم سهى عن ذكر ما يُريد، بالنهاية، قد جانب الصواب.
والصواب في موضوع اللّمس وتأيره على المرأة، هو أن المرأة تستقر نفسيتها وتشعر بارتياح وهدوء داخلي، عندما يقترن اللمس بالمشاعر والعواطف. أي عندما يلمسها مَن
@bakhsh_reda
نعم أحسنت،
وغير ما ذكرت، يتسبب في زيادة الثقة بالنفس، ويرفع من هرمون السعادة، ورياصة المقاومة تجدد نشاط الشخص ويقلل من الاكتئاب ويحسن المزاج
@youssefalbanay
عزيزي الاستاذ يوسف ...
لدي سؤالين:
الأول ...
من أين أتت المواد الأولية التي تسببت بالإنفجار العظيم؟
والسؤال الآخر يتعلق بالكائنات الحية، وهو من شقّين:
الأول:
- هل استطاع أحد من العلماء أن يحلّ معضلة كيفية تكوّن الخلية الأوّليّة ؟ كيف تكوّنت موادها وجتماعت وتشّكلها وأدت عملها
@Wafaqahtani2
وجهة نظرك أحترمها
ولكني أعتقد بكل حزمٍ، أن مَن كان يحب، فيستحيل أن يشمئز المحب ممن كان يُحب ولو للحظة، وإلا ... فحبُّه كان وهم.
ما يحصل بعد قطع العلاقة، هو الغضب، ثم الشوق، ثم خلطٌ بينهما في المشاعر، ثم يظهر الحب من جديد والإشتياق ولكنه بشدة أخف، ثم يبدأ الحب والشوق تدريجيا يقل
@seba_yaseen
منطق عجيب! وخلل في فهم معايير القرب !
وعلى نفس المنطق نستطيع أن نقول: لاتدري، لعلّ الزاني أقرب إلى الله من المتعفف، لأنه يمسح على رأس اليتيم ويكفله! أو لا تدري، الناكح لمحارمه ربما أفضل ... الخ.
لا أعظم من الكبائر عند الله عز وجل، فلا تجعلي المستحب في ا��ميزان مع المحرمات، ولا
@bakhsh_reda
أتفق معك بشدة، وربما اتخذت إجراءً أشد، كقطع الإتصال، بل حظر وصوله إليها.
وهذه وإن كان لي كلامٌ وبحثٌ في أسبابه، إلا أن المقام غير مناسب للخوض فيه.
والحقيقة، أنه يغفل على مثل هذه النوعية من النساء أنها قد أتاحت له الفرص وهيّأت له الظروف المناسبة، حتى يستلذ بمتعٍ كان محروم منها
@hms_sss
أنتي مَن قوّيته، وبنيتي عضلاته واستقوى عليك، فأذللتي نفسك له، فقلّ احترامه لك، وانجذابك إليه.
التعامل مع البشر صعبٌ جدا، ولكل شخص سيكولوجيته الخاصة به، منهم من هو سويٌّ (وهم القلّة القليلة من الناس)، ومنهم من يحمل عقد واضطرابات نفسية.
هناك عدة مواضيع كتاباتها، مهمة جدا لعلاج هذه
@youssefalbanay
أستاذ يوسف، أُقدّر فهمك في مجالك وتخصصك العلمي (الفيزياء)، وأُكنُّ لك التقدير والإحترام.
إلا أنّ جلّ ما تطرحه خارج مجالك، يكون ذات منحى شعبوي، وبمنطق استغفالي يستهدف البسطاء والجهال وقليلي المعرفة، بالإضافة إلى محاولاتك لدغدغة مشاعرهم.
فحديثك حديث رجل حالم وحسب، فلا يوجد إنسان
@bakhsh_reda
بالفعل، المرأة تنجذب وتحترم الرجل القوي، ولكن عند إظهارك الضعف أمامها، خاصّة إذا أظهرت لها مدى تمسّكك بها، وخوفك من رحيلها وعدم بقائها معك، ستقلّ جاذبيتك، وتنخفض قيمتك، ويقلّ إحترامها وتقديرها لك،
المرأة بحسب كينونيتها، كائنٌ ضعيف ورقيق أمام الصلب القوي، وأما إذا ضعفتَ ولَاَنَ
@bakhsh_reda
قد أختلف معك أخي د.رضا.
أتفق معك أن الأداء الجيد كرجل (بما يحمله من معاني الرجولة)، أمر هامٌ جدا، لاستمرار العلاقة العاطفية ونموها.
ولكن أختلف معك في مسألة عدم "ت��ليع" المرأة، فالمرأة لا تحب الجلف والبخيل، هي كائنٌ حساس جدا، يستقطبُ مشاعرها "التدليع"، ويُحسسها باهتمام الرجل،
@hms_sss
أختي الكريمة ... كل الحالات التي ذكرتيها تعني أن قيمتك ليست مرتفعة لديه، بل منخفضة، وكما يقولون: "بايع مو شاري"، فلا معنى لقولك: "ممكن هذا يخسرني للأبد" !
فاحفظي كرامتك وقيمتك لذاتك وارحلي.
@RedPilledAli
نعم، هذه المسألة تنحى إليها الكثير من النساء، فالمرأة ككيان يغلب على مشاعرها الخوف، تضع لنفسها دائماً "Plane B".
وبالمناسبة، روى لي أحد الأعزاء أنه كان يُحبّ امرأة "شيطانة" بطبائعها، وكانت كل عدّة شهور ترحل عن صديقي بعد أن تختلق مشكلة بينهما، وكانت تقطع كل الاتصالات، فلا يعلم
@bakhsh_reda
أتفق معك أنه يجب أن يكون الفارق بين سنّ المرأة وسنّ الرجل أكثر من 15 سنوات.
المسألة ليست من رؤية ذكورية ! ولكن هناك أسباب كثيرة دعتني للإعتقاد والقول بذلك، منها:
1- الرجل يكون قادراً على الإنجاب حتى سنٍّ متأخر، بينما المرأة حتى نهايات الأربعين وبدايات الخمسين من عمرها.
2- المرأة
@bakhsh_reda
أتفق معك تماماً أن الإهتمام ببنية الجسم كبنية عضلية وبقوام متناسق جميل، عاملٌ قوي في جذب النساء، وليس فقط استقاطبهن وحسب، بل وأن تكون محَلَّ إعجاب وفخر واعتزازهن بك.
ولكن يجب أن لا ننسى، أن كل جمال، سواء كان في الرجل أو المرأة، شيءٌ جامد، غير متحرك، أي كصورة جميلة أو شيءٌ جميل
@Remmikll
ألا: في الحالة الأولى فالقانون يُجيز لها الطلاق والخلع. وفي الحالة الثانية، لا يجوز إجراء عقد على طفلة، ومفهوم الطفلة ربما تختلف عندك، ولا أريد الدخول في هذا البحث. وأما ممارسة الجنس "الجماعي" فمَن قال لك أنه يجوز ؟!
وأما مسألة ممارسة الجنس من غير رابطة عقدية، فقط بالتراضي ...
@bakhsh_reda
مع تقديري الكبير لك استاذي الكريم، فأنا أشدُّ على عَضُدَيكَ في دعواتُك الدائمة إلى الزواج، هو أمرٌ طيّب، فلعلَّ ذلك أن يُصلح حال الشباب الذين يركون خلف العلاقات العابرة وخلف المتجنسنات من النساء.
ولكن ... كما أن رأيُك مُحترمٌ ومُقدَّرٌ، فرأيُ مَن يُخالفك فيه مُحترمٌ ومُقَدَّرٌ
@hms_sss
ليست كل المشاعر يا أختي التي إن كبتّيها تتحول إلى غضب ثم انفجار. وإنما المشاعر السلبية، والتي منها عدم ارتضاءك لأمر ما وانزعاجك منه.
في كل الأحوال، كبت المشاعر، سواء كانت سلبية أو إيجابية، يؤدي إلى نتائج وخيمة للشخص، ولذا، يجب أن يتم تفريغ تلك المشاعر باستمرار، حتى لا تتسبب لك
@hms_sss
أختي، "التغير المفاجيء" و "البعد من غير سبب" اصطلاحات مجازية، نستخدمها فقط للإشارة إلى النتيجة النهائية، لا كلعلّة تامة في نفسها.
ففي العلاقات، لا يوجد "تغير مفاجيء"، فكل حدث يقع، فخلفه أسبابه التي أدت لوقوعه، ولكن بصيرتك لم تكن نافذة، ووعيك لم يكون يقظاً، فتفاجأتي في النهاية
@gorgeous4ew
استقراؤه ناقص غير تام، فليس كل الرجال يهمهم إشباع بطونهم.
أنا شخصيا أحدهم !
وكذلك بالنسبة لتزينها. نعم فيه نسبة كبيرة من الصحة، ولكن ليس صحة كاملة وتامة.
فما فائدة الجمال والتزين من غير أخلاق؟
الرجل يعيش حياته مع روح وليس شكل، الشكل سيتقادم وسيذبل، والجميل أوله جميل، ولكن مع
@youssefalbanay
شكرا لك أستاذ يوسف.
لا نقول إلا سبحان الخالق، كيف تستطيع خلية بحجم ٠,١ ميكرومتر (ميكرون) وبعدد ما يقارب من 30 إلى 37 تريليون خلية في جسم الإنسان، أن تُنتج كل خلية ، وكيف تتكون الشفرة الوراثية من تتابع القواعد النيتروجينية في شريط mRNA المنسوخ من DNA شيفرة المعلومات اللازمة لتخليق
@good_in_evil
حقيقةً أُبتلينا بالجهلة.
يا أستاذ، الذي بنى الكعبة، أول المسلمين، وهو سيدنا إبراهيم عليه السلام، ودينه كان دين الإسلام، وكانت شريعة الطواف حوله قد سنها منذ عهده.
ولكن انحرفت شريعته بعد ذلك بإدخالهم الأصنام في الكعبة وحولها، وعبادتها، حتى جاء النبي محمد صلوات الله عليه، فشُرِّعت
@lovewindowl
في حاضرنا، يكاد من الصعب تمييز الصادقة والصالحة من الكاذبة والخائنة، وهذه معاناة الكثير من الرجال، وهذا سبب تركيز منشوراتي وكتاباتي في الفترة الأخير حول هذا الموضوع: عدم الوضوح،الخداع،الكذب،والخيانة حتى لو كان تتمثل في أبسط صورها كنظر الزوجة إلى رجل غريب بنظرة إعجاب أو شهوة.
وكل
@bakhsh_reda
أحسنت، ولكن ربما أخالفك الرأي في أن الوضوح والشفافية مع الزوجة دليل على ضعف الرجل، بل ما أراه من وجهة نظري أنهما يدلان على قوة شخصية الرجل وصدقه، فالذي يكون غامضا ومراوغا في علاقاته، يخشى من وضوحه وصدقه، ولا يتمكن من المواجهة أو يتهرب منها لغايات في نفسه.
ولكن ما أتفق فيه معك، أن
@0i77m
رائع جدا أن يكون الرجل ملتزمٌ بصلاته، ويقوم اللليل ويتهجد، ولكن هذه الأعمال كلها تعبّديّة بينه وبين ربه عز وجل.
وهذا لا يهّم المجمتعم، فما يُهمّ المجتمع إنما ما كان بينه وبين الخلائق، أخلاقياته وتعاملاته، كيف هي؟
فالناس تقيس إيمان الرجل بتلك لا بما هو بينه وبين ربه.
ثم أن الرجل
@hms_sss
كل ما ذكرتيه سيدتي صحيح، وهي ليست معاناتك وحدك، هي معاناة كل مَن إنفكّ من علاقة حبّ، ومن الشخص الذي كان يملأ عليه الحياة.
ولذلك، علمتني الحياة أن لا أعتمد في سعادتي على شخص واحد، فالناس أطوارهم غريبة جدا، تتبدّل أحوالهم بين لحظة وضحاها، أكثرهم يأجوافٍ كالخزائن، يجمع فيها كل ما
@_1i9_
تعساً للنصيحة.
الأخلاق هي التي تُزينُ المرء، وقيمتهتكون بقدر خُلُقه.
وأما البجاحة، فخُلُقُ الرديئ، منخفض القيمة.
فــ "قيمةُ كل امرءٍ ما يُحسِنُهُ"
@Khaled_Pill
عزيزي خالد لم أفهم مُرادك بالضبط.
ولذا سأجيب بشكل عام ...
التستستيرون هرمون بناء العضل، وهو بالنسبة للرجل يعد هرمون جنسي.
وأما بالنسبة للمرأة، فالهرمون الجنسي لها هو الأستروجين.
ولذا يكون التستستيرون لدى الرجال تركيزه أعلى من تركيز الأستروجين لدى النساء، وكذلك العكس صحيح بالنسبة
@0i77m
لا ملازمة بين الحنية والحب، فقد يحن الرجل على زوجته كثيرا، ولكن لا يدل فعله على شدة حبه لها، لان الحنية تنبع من القلب الطيب، وأما الاهتمام فينبع من الحب.
فناك ملازمة بين الاهتمام والحب، ولكن لا ملازمة بين الحنية والحب، وانما بين الحنية والطيبة.
وهناك ايضا عموم وخصوص (في مصطلح
@bakhsh_reda
رائع جيداً أن يهتم الرجل بإمرأته، ويُحاول إسعادها قدر ما يتمكن، فإن ذلك سيعكس على سعادته، إذ أن المراة كلما كنت مهتما بإسعادها وتوفير الراحة لها، كلما تعلقت بك واهتمت بك وحاولت إرضائك، وبالتالي تهنأ بعيشك وتسعد بحياتك.
ولكن لا يعني ذلك، أن أُهمل بنفسي، ولا أُلبي لها احتياجاتها،
@God_salam
منطقٌ عجيب !
كيف تكون تضحية الشخص بنفسه يؤدي إلى مغفرة خطايا وذنوب العباد وتخليصه من النار وموت الشيطان !!
ما علاقته بك؟! كلُّ إنسان يتحمل نتيجة أفعاله.
فهل إن قتلتِ شخصا، أو تعديت على حقوق الآخرين، وظلمتي الناس، وسرقت الأموال، ووو ...الخ يتحمله هو بتضحيته؟!
أي منطقٍ هذا ؟!
وأما
@freeman700700
الإزدواجية في الشّخصية أمر للأسف قد شاعَ واستُفحل في المجتمع !
حدث حادثٌ قبل عدة أيام أمام مرئى عَينَي، تفاجأت فيها بصديقٍ كنا دائما نراه بصحبة إمرأة، ظننتُ أنها حليلته وأن بينهما عقدٌ شرعي، فتفاجأة أنها صديقته، وأنه تزني معه وهي متزوجة وأمٌّ لإبنتين.
وعندما استهجنت الأمر
@bakhsh_reda
قد يُشاطرك الرّأي جمعٌ غفير من الرجال في حبّ التعدّد، وهناك فئتان أُخرَيان من الرجال، فئة تتجنب الزواج بالثانية وتُفضّل العلاقات العابرة وعلاقات قصيرة الأمد (تتضمن الرغبة والمصلحة التبادلية) بجانب استمرار وجود زوجته في حياته، والفئة الثالثة من الرجال مَن يكتفي بواحدة فقط.
@bakhsh_reda
أحسنت 😁
المشكلة ليس في الفول، ولكن المشكلة في قدرة الفول على تحوّره إلى أصناف أخرى، أن يكون مرة بيض ومرة جبن ومرة قيمر.
وأما إذا افتقد الفول خاصية التحوّر، فالأفضل للرجل حينها أن يضم إلى جانب الفول أصناف شهية أخرى.
@hms_sss
صحيح، العلاج الروحي أنجع الطرق للتخلص من كدرات الروح وضيق النفس، والتخلص من السموم التي كنتي منغمسةً في وَحْلِها، والخروج من متعلّقاتك النفسية المضطربة.
وقد قال عزّ من قائل: {أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ}
@lovewindowl
لا نُعمم، ولكن أصبح الكثير منهنّ كذلك.
أصبح موقع العمل لهنّ مَرتعاً لاستعراض الجسد والمنافسة بينهنّ والتّبختُر.
والواقع أنه بضاعةُ الفقير، فالبائع يسْتَجلِب نوعية المشترين حسب البضاعة التي يُعرضها. فإن عَرضت المرأة محاسن جسدها، فإن المشترين يكونوا ممَن أثارت فيهم الشهوة وحرّكتها،
@Mr_Mohd20
@youssefalbanay
سؤالك هذا، ينمّ عن أنك إما غير مطّلع، أو مجادل، ولكني سأحملك على الجهل.
عزيزي محمد ...
الانفجار العظيم لها عدة تفسيرات، وفي كل الأحوال، أنها نشأت من مادة صغيرة جدا، ذات حرارة عالية جدا، وكثافة عالية جدا كذلك، ونتج عنها الهيدروجين والهيليوم مع القليل من الليثيوم.
السؤال: عندما
@Remmikll
أولاً، النخّاس لا تختصّ تجارته على النساءَ فقط، هو تاجر عبيد، سواء كان العبد رجلا أو إمرأة، وهذه هي الحالة التي كانت سائدة في جميع المجتمعات في العالم، حتى أواخر القرن التاسع عشر تقريبا، وهناك مجتمعات زاولت هذه التجارة حتى في القرن العشرين، ومن بين تلك الدول: الولايات المتحدة.
@hms_sss
الإنسان ما دام أن كائنٌ إجتماعي، والناس ليس لهم قرار (ثبات)، فأحوالهم تتبدل في كل لحظة من حال إلى حال، فلابد وأن يتلقّى الصدمات ويتعرّض للطعن والغدر وخيبات الأمل. ومَن منا لم ينصدم من البشر؟! ولذلك ليس له إلا طريقان، إما الإستلام والإكتئاب، وإما الصمود بوجه عواصف آلام الحزن
@Haya_aldoserri
كل الاحترام لك أخت هيا، ولكنك خلطتي بين أمرين، بين التغيرات البيولوجية في الرجل وبين صفات الأنوثة فيه، وهناك بون شاسع بينهما.
أهم سمة في الاختلاف البيولوجي بين الرجل والمرأة هو نسبة تركيز هرموني التستسترون والإستروجين، فالرجل يكون فيه تركيز الأول أكثر من الثاني، والمرأة العكس.
@lovewindowl
ليس كل النساء، إطلاقاُ.
ولكن مَن تربّت في بيئة قذرة هي مَن تخون فقط.
وأما النساء الذين تربوا على الحياء والأدب والأخلاقيات المتعالية، فمن المستحيل أن تخون، إلا أن تدخل في بيئة قذرة، نتيجة بعض العواصف النفسية، وكردّة فعل منها للهروب، فتضعف ، فتميل إلى أفكارهم، فتنحدر.
@bakhsh_reda
نعم صحيح، قد تُغرب بعض النساء عن أولئك الرجال الذين لا يهتمون بقوامهم وبنيتهم الجسمانية، وبالأخص، أولئك اللواتي يهتمن برشاقتهن وجمالهن، لأن الجميل ينظر للجميل دائما. إلا اللهم أن تكون معتنيةً بجمالها لا لأجل الجمال وإنما لأجل استجلاب منفعة.
فالتي تُحبّ الجمال لجسدها، يُهمها
@lovewindowl
كل مايمتع الشريكين فهو قمة الحب واللذة،والزوج كلما اشتد حبه لزوجته لحس كلها مافيها حتى أصابع رجليها ولا أريد أن أفصح أكثر من ذلك،ولا أعلم أن هناك إمرأة لاتستلذ بذلك ولاترغب به!
وأما مصطلح الحيوان الناطق!فالإنسان يُعرَّف به عند المناطقة،فالمصطلح ليس فيه تنقيص للرجل يا أستاذ!
@Remmikll
لا أعلم لماذا هذا الإصرار الحثيث على دعوتك لممارسة الجنس في علاقاتك غير يقينية (كما أسموها علماء سوسيولوجيا العلاقات السلبية) !!
يا أستاذة ريمي، لا تُفرغي ما عانيتيه من ألم في زواجك السابق على التشكيك بمنفعة العلاقة اليقنية (الزواج) على الرجل والمرأة، ومن ثم تدعي الناس إلى ما
@jo444__w
@bakhsh_reda
الإحترام ينبع من الذات المحترمة، وقلة الإحترام تدلّ على نقيضها.
أعقّب على تعقيبك للأعزة القراء ...
عند سكوت المرأة، يتحتم حينها على الرجل المبادرة والإستفهام عن سبب سكوتها، ولكن عندما تتمادى المرأة بالسكوت والتهرب من المواجهة وإشعال الخصام، ثم تتمادى أكثر فتقوم بعمل "بلوك"،
@WwaaffaaWafa
ومن ادّعى من علماء النفس، أن "المراهقة المتأخرة" مختصّة بالرجال دون النساء ؟!
ألا تنظري حولك إلى النساء وهم كُثر، يتصابينَ باللبس وإظهار مفاتنهن من غير حياء ولا خجل، ولا تقدير لذواتهن؟ وبالمبالغة في الماكياج وبعمليات التجميل المبالغ فيها، من شدّ الجلد، وتفخ الشفتين ورفع وشدّ
المرأة الطبيعية أو لنقل على نحو من المجاز: "السّويّة"، يشغلُ بالها منذ مراحلها الأولى في المراهقة، الحبّ وفارس أحلامها الرجل النبيل، فتنمو معها تلك المشاعر والعواطف كلما كبُرت. فتكون دائما في حال ترقّب وانتظار لذلك الفارس.
وإن تزوجت المرأة، ولم تنطبق عليه مواصفات فارس أحلامها،
@9ak9
قد يكون كذلك للبعض، ألا انه مزعج جدا بالنسبة لي.
فأنا أدون ملاحظاني دائما على حواشي صفحات الكتاب، كما أنني أضع خطا تحت العبارات والجمل التي تهمني.
كما أن الكتاب أكثر أمانا لصحة العينين.
ثم ان الكتاب تحمله معك أينما كنت، بخلاف الآي باد، يحتاج الى ستارت، وشحن بطارية.
@lovewindowl
من قال لك أنه يسقط المرء من أعين النساء؟
الفعل مرغوب عند النساء،فالمرأة تتعلق أكثر بالرجل،والنساء ينظرن له بأنه مدللة وعارف كيف يبسطها.
كون الرجل خبير في هذا الفعل،تأكد أنه سيكون محل إعجاب، فضلا عن ان هذا الفعل وسيلة قوية في ازدياد ارتباط الزوجة به.
@Khalidababatain
غير صحيح إطلاقا
الكارديو وتمارين المقاومة، من أنجع الرياضات التي تقوي وتحافظ على صحة البدن وقوام الجسد، وتطفي عليه الجمال.
العضل بعد سن الأربعين يضمر، والضغط والسكر وغيرها من الأمراض تبرز، فلا يوقفهما إلا رياضة الكارديو المقاومة. تحافظ على شبابك، وصحتك ، وجمالك.
كلما كان زاد سعيك وراء لذائذ الحياة، كلما قلت حكمتك، وضعف منطقك، وغلب على سلوكياتك الخفة، وخف ثقلك ورزانتك، وكثر تعرضك لقلة الاحترام. وخفض القيمة والقدر.
وكلما اعتنيت بعقلك وغذيته، عظمت حكمتك، وارتفع شأنك، وزيد في احترامك، وعلت منزلتك، ولجأ اليك الناس واستشاروك واخذوا برأيك
@i6aliyah
كما يُقال: "ليش الطواله" ؟
الأمر بسيط جدا، إن قدّرت قيمة نفسك ووجدتها عالية، وكنت حريصاً على حفظ كرامتك، فلا تبقى لحظة مع مَن ينتقص قدرك، بل إرحل !
وبس
يتم التّعرف على الإضطرابات النفسية وتحديده من خلال مجموعة من الأعراض، وإذا كان الشخص يمتلك عددا كافياً من الأعراض لفترة طويلة، فإن التشخيص ينطبق عليه.
فالأشخاص المصابين بالإكتئاب (وقد تكون لديهم أفكاراً إنتحارية)، يقولون إن الطعام يبدو طعمه مثل الورق المقوّى.
والأشخاص الذين
فنّ التّكلم (قانون: الثلاثين ثانية)
-----------------------------
في منشورنا السابق (من أين يأتي كلامنا ووعينا؟ من الدماغ أم من العقل؟ وما هو الفرق؟):
بيّنا أن العقل والوعي شيءٌ آخر عن هذا الدماغ الموجود في الرأس، وأن العقل بما أنه محكومٌ في عالم المادة،
من أين يأتي كلامنا ووعينا؟ من الدماغ أم من العقل؟ وما هو الفرق؟
-----------------------------
لم يتوصّل العلم (التجريبي) حتى الآن إلى معرفة أصل منشأ كلامنا من أين يأتي؟ هل هو من دماغنا (تلك الكتلة الشحمية الموجودة في الرأس)؟ أم من عقلنا؟
ثم ما الذي نعنيه بالعقل؟ هل هو عبارة عن
@WimShakespeare
في الواقع الأمر يعتمد على الذات نفسها، النفوس العالية تتناسى حتى تنسى، فهي صافية خالية من الذكريات السيئة والأحقاد، وأما غالب البشر، فمنهم من يركم الشيء على الشيء حتى يتراكم فهو ممن لا ينسى، وهي نفوس مريضة، ومنهم يركمه في نفسه بقصد ان يصلح من يجب إصلاحه خاصة إذا كان قريبه من روحه
@HusseinSaadon9
كانط من اعلام عصر النهضة وفيها تم التصدي لخرافات الكنيسة، ولو تتبعت أحداث تلك الحقبة وأسباب النهضة ثم التنوير كان جيدا، ولاينكن إسقاط كامرت به أوروبا على العالم الاسلامي، فكل تلك النتاجات كانت نتيجة مامرت به تلك القارة، ومن جهة أخرى كانت الكنيسة تحارب المعرفة والعلم...
قبل الدخول في علاقة عاطفية مع إمرأة، لابد أن تعلم عناصر في شخصيتها (بوجه العموم).
هي كائن رقيق، يحكُمها العاطفة، يتقلب مزاجها بين الحين والآخر، فيجب أن تراعي مزاجها وظروفها البيولوجية أيام الدورة الشهرية.
وعلى العموم يجب أن تعلم أن المرأة كثيرا ما تكون متناقضة، فهي ليس رجل يحكم
المرأة نعمةٌ للرّجل في كلّ أحوالها (طيبةً كانت أم شَقِيَّهً)
__________________________________________
نعم هي المرأة ذات الكينونة العظيمة، التي بُخِسَ حقّها كثيراً، فجَحَدَ معظم الرّجال حقّ قدرها، ونظروا إليها من أبعادٍ فيها لم يفهموها، فظلموها، وغضّوا جهلاً أبصارهم عن جوهرها
من فنون الكلام التي ذكرها علماء الأعصاب، أنك إذا استمريت في الكلام دون توقف، فإنه سيُؤدّي إلى تناقص قدرة المستمع على استيعاب كلماتك وفهم ما تريد إيصاله له. وقد ذكرنا في منشور "ثلاثين ثانية" فعالية وأهمية التكلم بإيجاز في مدة لا تزيد عن ثلاثين ثانية، مع الهدوء والاسترخاء.
وكذلك
@Sultanq880
هرمون الاستروجين هو أحد الهرمونات المسؤولة عن الرغبة الجنسية لدى المرأة، حيث أنه يزيد من تدفق الدم إلى الأعضاء التناسلية، ويجعلها أكثر حساسية للمداعبة. كما أنه يساهم في إفراز الهرمونات الأخرى التي تزيد من الرغبة الجنسية، مثل الدوبامين والنورادرينالين، وليس هو الوحيد في تنظيم
كيف تحافظ على الحب مع شريكك؟
-----------------------------------
يُقال: "الحفاظ على الحبّ، أصعب من الوقوع فيه".
يقول خبراء العلاقات الزوجية أن الأشياء الصغيرة والبسيطة في الزواج وعلاقة الحب، هي حجر الأساس الذي يُمهّد الطريق لشراكة رائعة.
فالإيماءات الصغيرة من المودة والاحترام
يعيش الناس حياتهم، ولا يخلو أحدهم من معاناة تعتريه وتنغِّص (يُكدّرُ) عيشه، فتتبدُّل أحواله، فيسوء مزاجه، ويضيق صدره، وقد يأثر على سلوكه، وعلاقاته الإجتماعية.
وبما أن الإنسان يتكون من شقّين، عضوي ونفسي، فمعاناته إمام أن تكون عضوية، كالأمراض والآلام بمختلف أنواعها.
وإما أن تكون
هل المرأة "شيطانٌ" ؟
أم أن هذه الصفة عرضيّة وليست حتمية؟
وهل هي طبعية أم تطبُّعيّة؟
سأطرح هذا البحث المختصر في المنشورات اللاحقة في سلسلة على أجزاء مرتّبة بالترقيم، تحت عنوان: "هل المرأة شيطان"
تُظهر الكثير من الدراسات أن الرجل أكثر توازناً واستقراراً في شخصيته، بينما المرأة أكثر مرونة واستعداداً لتغيير صورتها ونمط سلوكها بسبب سيكولوجيتها التي تعطيها القدرة لتوظيف ذكائها فيما يتعلق بالمرونة والتغير.
أجرى العالم النفسي الشهير مارتن سليغمان أكثر من ست دراسات عن أهمية
@Khaled_Pill
صدقت يا أخي ☺️
عَش دهراً، ترى عجباً
من وفرة ما تُزودنا المراكز والجهات المختصة من أبحاث ودراسات، ومن كثرة ما سمعناه، يظهر أن المازوخيّة والسّاديّة أمراض قد استفحلت في النساء، وشاعت.
من غير شك، هي أمراض ليست فطريّة داخلة في أصل تكوينها السيكولوجي، وإنما هي أمراض مكتسبة، من خلال
@Wafaqahtani2
نعم سيدتي الكريمة، قد يكون ما ذكرتي، ولكن قد يقع العكس !
فمن النساء مَن إن أعطاها الرجل الأمان وتيقّنت، واطمأنت، ووثقت أن الرجل لن يغربُ عنها أو يدخل في أي علاقة مع إمرأة أخرى. تكون قد ضَمِنَتهُ، فإن ضمنته، ساءت العلاقة وانحدرت إلى الوهن.
والضمان أسوء ما يقع في أي علاقة عاطفية.
مَن هو الرجل الكامل؟ (محبوب الرجال وزير النساء)
_____________________________________
ما هي الصفات التي إذا ما اكتسبها وحققها وتحلّى بها الرجل تكامَل وعلا قدره، حتى جاز للمجاز أن يُسميه بالرّجل الكامل؟
فتراه متميّزأ بعلُوِّه قَدَراً ومكانةً بين أقرانه في مجتمعه، ومُشاراً إليه
المرأة وخاصة معشوقتك، يجب أن تجعلها دائما بعيدة عن الشبهات وتصونها وتصون كرامتها.
فيحقّ للمرأة أن ترحَل عن عشيقها عندما تمسُّ كرامتها وكبرياؤها، وأنا أؤيدها في ذلك وأشدّ على عضُدَيْها.
إلا في حالة واحدة لا تكون فيها تلك المرأة مُحقّة، بل تكون هي المذنبة، وهي: عندما تثير الشبهات
@fawaz_dr
أصبحنا في زمنٍ القابض على دينه كالقابض على جمرة.
كما يجب أن نعيي ونؤمن أن البنية الثقافية والتربوية والأخلاقية في المجتمع اختلف عما كان عليه قبل مئة سنة فأكثر.
ولذلك، يتحتم على دعاة الإصلاح الأخلاقي (سواء كانوا متدينين أم لا) أن تكون دعوتهم بلسانٍ يفهمه الجميع، وأن لا يكون
@WimShakespeare
المسألة ليس الجزاء من جنس العمل، أي الرد بالمثل.
اطلاقا، ولكن من تجاهلك بقصد وتعمد، يعني أنك لا قيمة لك لديه، وأنه يتجنبك، وأنه لا يحبك، أي أنك لا شيء.
ولذا فاحفظ كرامتك، فأنت عزيز وقيمتك عالية، والرخيص من استرخص غيره.
واتركه وكن لمن يقدر قيمتك ويحترمك، فهم من يستحقونك.
@justsu2al
أرى أن المرأة كائن رقيق، قارورة، نظرا لكينونتها العاطفية، وتقلبناتها المزاجية بسبب الحالة البيولوجية التي تعتريها كل شهر، وعاطفيتها التي تتأثر بكل شيء، فيتحتم على الرجل أن يتنازل ويداري مشاعرها، ويستلطفها ويمسح عليها، فهي بكلمة واحدة تهدأ وتطيب.
فلا يجب معاملتها معاملة الند.
ولكن
هل لازلت تحبّ X أم لا؟ كيف تعرف؟
(تمت إعادة النشر تصحيحاً للمنشور السابق)
_________________________
عند انقطاع أي علاقة بين شخصين، فإن الذاكرة ستبقى محتفظة بجملة كبيرة من الذكريات الجميلة والمواقف الممتعة للطرف الآخر. ومن خلال شعورنا اتجاه تلك الذكريات والمواقف، نستطيع أن نقيس
@fawaz_dr
رأي أحترمه.
وأما أنه قولك: "يُحِبها حُبّاً جَمّاً، ويفديها بروحه، ولا يَسمع فيها كلمة ... ويَبقَى حُبُّه لزوجته الأولى حُبّاً مُقَدَّساً لا يَنقُص، بل يزداد ويزداد" !
فقول متناقض، فكيف يحبها هذا الحب ثم يخطر في مخيلته إمرأة أخرى؟!
يستحيل أن يحب الرجل زوجته بهذه الشدة، وفي الوقت
@HusseinSaadon9
وهلاّ بينت لي أي عقائد تحدثتُ عنها؟!
كل ما قلتهُ كان تعقيباً على معارف تم الرد وبيان فسادها من قبل جهابذة الفكر والمعرفة، ولم أتطرق إطلاقاً إلى مسألة عقائدية واحدة أو حتى لامستها ولو من بعيد!
وكذلك تطرقت إلى كتاب بيّنت ضعف ترجمته، وبعض الأفكار المردود عليها!
وللمتابعين الحكم.
(من عوامل نجاح العلاقة)
يُعد توافق "القِيَم" بين الشريكين، من أهم العوامل في إنجاح العلاقة واستمرار نجاحها، وباختلاف "قِيَمِك" عن "قيَم" شريكك سيؤدي إلى تناقضات في المبادئ والآراء والمُثُل والاختيارات، وبالتالي، إلى خلق المشاكل وتوهين العلاقة.
مثلا: أنت رجلٌ غيور، تُؤمن أن
@0i77m
أولا مع احترامي البالغ لك، يفضل أن تستخدمي جميع مفرداتك باللغة العربية عند صياغتك للجملة التي ترغبين بكتابتها باللغة العربية ، لتكون الجملة صحيحة وفصيحة وبليغة أيضا، أو أكتبي موضوعك بمفردات باللغة العامية حتى تتوازن الصياغة.
وبالنسبة لموضوعك ...
النساء يختلفن بينهن في رغباتهن،
في دراسة عن سيكولوجية المرأة:
أن رغبة المرأة في أن يبتعد عنها الرجل هي رغبة مؤقتة، ولكن إذا استمر الرجل في الإبتعاد فإنه يستثير غضبها ويزيد من تعسها ويجعلها أكثر غضباً.
كتاب الرائع: "كيف يغير الله عقلك"
______________________
الكتاب من تأليف عالمين أميركيين هما البروفيسور "أندرو نيوبيرغ"، مختص بالطب الإشعاعي والعصبي والنفسي، يقول عن نفسه إنه: مسيحي. غير أنه غير متدين، ولا يهمه مسألة وجود الله من عدمه.
و"مارك روبرت وولدمان" وهو زميل مشارك في مركز
@TfTeeeSH
المشكلة ربما ليست فيه، ولكن الذي بدأ يظهر جلياً هو وجود خلل (وربما إنهيارٌ) لمعايير عدة مفاهيم في بنية المجتمع الثقافية والتربوية.
حتى باتت المفاهيم تختلط بعضها في بعض. فكل مفهوم إن لم يُحد بحدود، لم يمتاز عن غيره.
وإحدى تلك المفاهيم التي بدأت تتصدَّع وتختل مبانيها ومعاييرها، هو
الشخص الذي يسعى لإرضاء كل مَن حوله من الناس، بلا شكٍّ سيكون إرضاءهم على حساب قِيَمه ومبادئه وثوابته، لأن الناس مذاهب ومشارب.
هو في الواقع يريد الأهمية، والقبول، والمكانة، حتى يرى قيمة نفسه من خلال السلوكيات الإيجابية التي يُبديها الناس له، من شكر وتبجيل ومدح والإشارة إليه
إن الأمان لدى المرأة هو الشعور بالأمان العاطفي والشعور بحبّ الرجل ومبادلته لها بمشاعر الحب، وأن يُظهر تلك المشاعر باستمرار.
ولكن يجب مراعاة مسألة والإنتباه لها، وهي ...
حتى تحافظ على استمرار العلاقة بينكما، وحتى يستمر وهج حبّها لك، وحتى لا يقلّ اهتمامها بنفسها لك واهتمامها فيك،
العشقُ حالة روحية وقلبية رائعة، وهي هبةٌ عظيمة من الله، لا يناله إلا أناسٌ محدودين. ولكن من الأفضل لك أن تتجنّبه ما دامك لم تخض أغواره.
إلا اللهم أن تجد مَن يستحقّ عشقك له، وهذا صعبٌ جداً الحكم فيه.
وإلا، فعِش رخيَّ البالِ، مرتاحا بعيدا عن العقد النفسية التي تملأ نفوس أكثر الناس،
"الإعتراف" وأثره في إبقاء أو هدم العلاقة
______________________________
يُعدّ "عدم الإعتراف" أقوى عامل من عوامل هدم العلاقة بين الشريكين.
عندما يقوم أحد الطرفين في العلاقة العاطفية بتوجيه أقوال، أو بافتعال أفعال من شأنها إهانة أو انتقاص قدر وقيمة الذات لدى الطرف الآخر، فإنه
فيلم "العار" (Shame) إحدى أفلام المخرج ستيف ماكوين (لا أنصح بمشاهدته)، يقدم رسالة واضحة لفصل الذات عن الجسد، أي فصل الجنسانية عن المشاعر والعواطف.
إذ يكون فيه البطل رجلا مدمناً على مشاهدة الأفلام الإباحية ومولعاً بالبغايا وممارسة الجنس معهن.
فيدخل في علاقة عاطفية مع زميلته،
حياة بلا نكهة
حياة بلا سعادة
______________
جميعنا يريد أن يكون سعيدا، سعادة دائمة
وهل هناك سعادة دائمة وسعادة مؤقتة؟ إعتبارية وأصلية؟
سأوضح ذلك فيما يلي حول هذا الموضوع في أجزاء، أرقمه بـ "سعادة (...)، ويحمل كل منشور رقماُ بالترتيب.
الموضوع موجز لفكرة كتاب أُعدّه، سيصدر قريبا
في العام 1974، حسم الأطباء النفسيين الأمريكيين المسألة المتعلقة بالمثليّة الجنسيّة، باعتبارها مرّضاً نفسياً.
إلا أن القوى التي تقف خلف "الحرية الجنسية"، والتي بيدها مصادر كل القوى المؤثرة في تغيير بنية المجتمع الثقافية والتربوية، من إعلام وعالم الأزياء والموضة والماكياج
خذها نصيحة عزيزي الرجل ...
أنت كائنٌ لا يُغلب على طابعك الصبغة العاطفية، أنت مخلوقٌ تدور نفسك في داهيز العقل معظم ساعات يومك أكثر من تحليقها في فضاء المشاعر والرومانسيات.
بينما المرأة العكس. ولذلك هي تنتظر منك دائما أن تغذّي عاطفتها وتروي مشاعرها باستمرار وفي جميع أوقاتك وحالاتك
ما هو الفرق بين الشوق والإشتقياق؟
يظنّ الكثير أنهما كلمتان مترادفتان، تحملان نفس المعنى، إلا أن هناك فرق بينهما (على رأي الأغلب)، ولكن اختُلف في معانيهما.
قال أبو علي الفارسي النحوي وعالمُ اللغة: " الشوق: يَسْكُنُ باللقاء، والاشتياق: لا يسكن به [باللقاء]؛ بل يزيد ويتضاعف
المرأة لا تستطيع الابتعاد عن حبيبها اسبوعا واحدا (ولا أريد أن أقول يوما واحدا)، فإن غابت عنك أكثر من ذلك، وهي في غموض وأنت لا تدري عنها شيئا، فاقرأ ما كتبته لك فيودور دوستويفسكيف قبل أكثر من 150 عاما عن سيكولوجية الغياب لدى المرأة:
"لا تفرض على امرأة من النساء أن تنتظرك ستة أيام
أهميّة الإصغاء بإمعان
--------------------
لا يخلو أي شخص من انشغالات ذهنية طوال يومه، ومن ثرثرة داخلية في صدره، مما يُفقدنا التركيز المستمر على ما حولنا، وإلى كلام مَن يتحدّثون إلينا، مما يُفوّت علينا معرفة المجريات والأحداث من حولنا، وكذلك يُفقدنا تخمين ما يشعر به المُتحدّث وما
في العلاقات العرضية، يستهدف كل من الطرفين العملية الجنسية من دون أي مشاعر، فبمجرد الإنتهاء من العملية الجنسية، يفترقان.
وأما في العلاقات العابرة، فتستمر لفترة من الزمن، تتخللها مشاعر وعواطف، قد تأمل فيها المرأة أن تتطور إلى علاقة دائمة، وأما الرجل، فيستخدم المشاعر والعواطف كوسيلة