يتفاخر الجنوبي ان المرأة كانت تشاركه في اعمال المزارع , بينما الجانب المظلم من القصة انه كانتهازيا وكان يستغلها لكي يرتاح هو ,بنفس الوقت الذي لا يشاركها في اعمال المنزل او رعاية الابناء
صدّع روسنا بانهم ما يعرفوا العباية وان المرأة كانت تشاركه الرقص ,بينما هو ماص دمها.