ستعيش مرحلةً من حياتك تكون فيها أكثر هدوءًا، تتظاهر بعدم الفهم، تتخطى مسألة العتب رغم وجاهته، لن تتصيد الهفوات، تتصالح مع ذاتك وتبتعد عن المقارنات والتقليد وتكون لك ذائقةً مستقلة، ستكون هي مرحلة النضج العقلي ولا علاقة لها بالعمر بل بالتجارب."
ما أطـيب الدنيا إذا تصافت القـلوب وتناست العيوب وتجملت بحسن الأسلوب ودعت لبعضها بمغفرة الذنوب قِيل لأحد الحكماء: ماهي السعادة ؟ قال : عافيةٌ في الدنيا وعفوٌ في الآخرة. أسأل الله لي ولكم العفو ، والعافية في الدنيا والآخرة.