أنا يا ريم لي جرّة ولي لابة ولي ميراد
وقفرٍ كل ماطاح الحيا ترعى بعارينه
أدرهم في وسيعات الفيافي بكرتين تلاد
وأعذل الصمت لا جاد الكلام وطاح من عينه
على ركب القلق ياما قطعت من البلاد بلاد
ورى صبحٍ يحول العمر كلّه بيني وبينه
شربت الريح وأقلقت الضوامي ، والكرا والزاد
مقاديع القصيد