حاسه إنّي حزينه بس مش الحُزن اللي يوصلني لمرحلة الاكتئاب والعُزلة؛ أنا بضحك بس حزينه، بخرُج بس حزينه بشتغل بس حزينه، حاسه إنّي بعيش فترة غريبة جدًا لدرجة إنّي بشغل نفسي أكتر عشان ما أسيبش نفسي للزعل، ولما بتصعب عليّا نفسي برجع وأقول طيب أعمل إيه؟ ماشي أنا هعترف إنّي زعلان