عِشتُ طوال حياتي خائف من الرفض..لم اجرؤ يوماً على الاقتراب من الأشياء التي لطالما تمنيت قُربها خوفاً من أن لا ترغبني هي، كنت دائماً أقل من يشارك وأقل من يتحدث..ودائمًا خائف من المره التي أقرر بها المجازفه والسير تجاه شخصٍ ما
هل وقتها سأردد متسائل: "لماذا؟"
هل أظل كما أنا؟
لا أعلم
عايزين بودكاست بيتكلم عن الانسان العادي ،الانسان اللي من غير اي نجاحات ولا افشخانات ، وكل حلقه يستضيفوا شخص يكلمنا عن جمال وروقان انك تكون عادي ، في ظل هذا الصراع البشري للتميز
في إحدي حلقات الدحيح اتكلم ان العلاقه اللي مفهاش خناق مش علاقه وان لو مفيش خناقات في الطرفين كاتمين، لو مفيش خناقات مفيش إهتمام وقال كده "مفيش علاقه قائمة علي التوافق التام، مفيش علاقه قائمة علي ان في طرف دايماً صح طول الوقت"، فا بيقول عشان ابقي سعيد لازم الطرف التاني يكون سعيد
1
ولقد رأيتكِ في منامي ليلةً
فنسيت ما قد كان من احزاني
وحَسبت نومي في حضوركِ يقظة
حتى افقت على فراق ثانٍ
لو كنت اعلم ان الحلم يجمعنا
لاغمضت طول الدهر اجفاني
حتى اراكِ
عارف لما تبقى قاعد تواسي صاحبك من نفس الشئ اللي انت دخلت في دوّامه بسببه؟
لما تبقى قاعد تقوله صدقني هتعدي و كل حاجه هتبقى احسن متقلقش، و انت أصلاً لسه واخد حاجه للصداع بسبب التفكير في الموضوع ده
هتعرف إن عندك مشاعر حقيقية للشخص لما تبقى مستمتع بوجوده بالمعنى الحقيقي لكلمة مستمتع، مستمتع بإنه بيتكلم، و مستمتع بإنك بتبص له، مستمتع بإنه بيحكيلك حاجات صغيرة عنه و انت بتبقى متحمس و انت بتسمعها و بتتفاعل معاه على كل التفاصيل كأنك عيل صغير بيتحكيله حدوته.
أتذكر أول حديثٍ بيننا؟!
عندما أخبرتك أني شخص غريب، يخشى الاعتياد ولا يؤمن بما يسمى الحب.
أخبرتك كل شيءٍ عني، أني عنيد ومنطفئ، لا أحب المجاملات، ولا اعلم كيف يكون الكلام، كنت واضحًا من البداية، لم أتجمل كي أبهرك بل أردتك أن تحتوي شرودي وحزني.
أشرت إلى أماكن جرحي وكشفت لكِ عن ضعفي
لا أخفيكم سراً بس أنا مستخسر قلبي الكتكوت الطيب الجميل المليء بالحب والخير ده كله في البهدلة اللي بيشوفها دي
مش لاقي مبرر للعلاقة الطردية بين إن كون الإنسان جدع ومُخلص ومش بخيل في مشاعره ولا في أي حاجة عموماً وبين مستوى السحلة والألم والخذلان اللي بيشوفهم!
أريد أن نلتقط صور جميلة معًا، لكنني لا أريد نشرها عبر وسائل التواصل الأجتماعي
أريد طباعتها وأختيار أطار مناسب لها ومن ثم أعلقها على جدران حقيقية، جدران بيتنا سويًا.
الولد اللي تحتي كل يوم بيقعد يكلم صاحبته لحد ما ينام علي نفسه؛ فا اكتشفت انها مش بتقفل الخط بس بتقعد تكلمه كأنه صاحي واكتشفت ده لما كان عندي ارق كانت بتقعد تحكيله حاجات كانه صاحي وفي نهاية المكالمة قالتله "بحبك" I felt love بجد ومن الحاجات اللي بتبسطني
بحس المُشاركه هى أكتر وأحلى وألذ طريقه للتعبير عن الحُب، اللي هو بُص انا فين؟ بص معرفش أيه؟ بص انا بعمل أيه؟ ويا سلام بقى لو الأمر مصحوب بملايين من فيديوز التيك توك وريلز الانستجرام والأغاني اللي بتحبها، غير انها اكتر حاجه بتطمن. طول ما انا بشاركك طول ما انا حابب اكون معاك وجمبك
أكتر حاجه ممكن تجذبني لحد بعد حنيته إنه يكون واضح معايا ، حاجه حصلت ييجي يقولي بكُل وضوح و ميسيبنيش لدماغي و إحتمالاتها ، ميخلينيش أقعد ألف حوالين نفسي علشان أفهمه ، الناس الواضحه مُريحه لأبعد الحدود بجد.
لما بشوف صور بيت الله الحرام أو مسجد رسول الله، لا يتردد في نفسي سوي:
" ياربّ أحضر هيبة المشهد بعيوني "
لا ارغب سواها وذلك ليس بعزيزٍ عليك يا الله ,
فـا ياربّ أرزقني أنا وكل مَن يرغب بنفس الامنية.
أنا شخصية عندي فوبيا كبيرة من الفراق وفوبيا بمعناها الحرفي،لما بتكلم مع حد قريب مني وأحس أنه أختفي شوية،بقعد أفكر في مليون ألف فكرة، ياترى زهق مني؟ انا عملت ايه غلط؟ اكيد انا السبب، أنا بخاف جدًا من الفقد بكل الأشكال، وطاقتي متستحملش أن حد قريب مني يكون متغير معايا، ببقي مش فاهم
بمناسبة الموضوع ده ليا زميل متجوز من سنه يوم العيد واحنا راجعين قالي البنت اللي كنت بحبها خطوبتها بكرا، جت علامة تحميل علي وشي وسالته لما انت بتحب واحده او مقدرتش تموڤ اون اتجوزت ليه (غير الموضوع وبعدين تجنبته)
كنت عايز اقول ان الراجل عموماً بيموڤ اون بصعوبه
الله لا يبلاني
وكأن الأرض بكُلِ براحها لا تسعني، لا مكان أّمن، ولا مكان أستوطن به، أسيرُ مُتعبًا أحمل خوفي فوق عاتقي على أمل أن أصل فيزول خوفي لكني لا أصل فلا مكان يأوي خوفي.
أعتقد أن الإنسان لما يقع في حب الشخص المناسب هيقدر يسامح كل اللي أذوه وولعوا في قلبه؛لأنه وقتها هيقول: (ما حاجتي بالعالم وعالمي هنا بين ذراعي)
هيسامح عشان كل المشاعر السيئة ويسيب المكان فاضي للحب وصاحبه، ويقول: مش بنسي إن الدنيا فيها ناس قاسين بس أنا بنسى إن الدنيا فيها ناس أصلًا
لا أريدُ أن يحبني أحدهم غيرك، ولا أريدُ أن أحادثَ أحدهم عن أحلامي غيرك، ولا أن أكشفَ جانبيّ السخيف لأحدٍ سواكِ،
ولا أن أبنيّ أحلامًا وأؤسسَ منزلاً وأتخيلُ فيه عائلة إلا معكِ أنتِ،
أريدك أنتِ ..
ليسَ لأنني لا أملك اختياراتٍ أخرى،
كلا..
إزيك يا إبراهيم؟
أنا قُولت أكلمك، جيت على بالي النهارده فَقولت مش إشكال أما أعرف أخبارك إيه، أنا عارفة إن إحنا المفروض منتكلمش، وعارفة إن مكالمتي بالذات دلوقتي ممكن تضايقك، بس أنا مستغربة إزاي الموضوع خلص كده ومبقيناش نعرف حاجة عن بعض!
الرسول صلي الله عليه وسلم قام بغزوة بني قينقاع لما واحد من اليهود كشف جسد إمرأة مسلمة يا شوية حكام وحاصرهم ١٥ ليله لحد ما استسلموا وحكم بخروجهم من ديارهم
انظروا كيف يعبث هذا الحقير بجسد هذه الطالبة الفلسطينية وهي في طريقها للمدرسة في مخيم شعفاط. يجب ان يرى العالم حقيقة الكيان الذي يحميه في المحافل الدولية.
ايه سبب حبك ليها لحد دلوقت؟ — ووجدتها تعرف ما تريده، تتكلم عن أحلام حقيقية، لا عن سفر أو غنى فقط، لا عن خيالات. تسعى إلى رغباتها سعي العارف الخبير، لها طموح يشعرني بلذة غريبة، أن أنظر في عينيها فأرى روحًا تود لو تخرج من جسدها..
أ…
حلمك؟ — أن أكون رجلٍ مسؤول مع أنثى متمتعة بصفات الإنوثة و يحكمنا دين ، مع مراعاة خصوصية البيت وعدم السماح للأطراف الخارجية بهدمه = بيت سعيد متحقق فيه السكينة.
مستغرب
ازاي شخص واحد وجوده قادر يقلب كل الموازين؟
العالم بوجوده أخف،والمشاكل حلها أسهل،والصحيان بدري مبقاش مُعضلة،حتى القرارات اللي كنا بنعند عشانها جامد بقى ممكن نغيرها عشانه بس؟
ازاي شخص واحد في وجوده كل حاجة ألطف وأحن واحسن وفي غيابه الدنيا تضلم وحتى أخد النفس يصبح أصعب مايكون
فا كانت النصيحه بتاعته "اتخانق - قول اللي مزعلك - قول انا شايف ان ده مكنش صح - قول انا شايف ان انا محتاج تقدير اكتر - قول انا شايف ان انا محتاج هدايا - قول انا شايف ان انا محتاج حب - عبر عن اللي في نفسك واستقبل التعبير ده من الطرف التاني بس لما تعمل كده عبر عنه بالشكل الصحيح
على أية حال
هذا ليس أنا
و تلك لَمْ تكُن طبيعتي في يوم
مِن وقت ليس بِبعيد
كنتُ جميل، بلا ندوب، بلا أرق، بلا أذى، و بلا خسائر في قلبي،
شخص مليء بِالشغف، و ثقته في البشر لَمْ تُخدش،
أما الآن
أنا غير قادر على الكلام، التبرير، التضحية، الحُب، و حتى البكاء،
إستُهلكت بِالكامل،
لقد كان الشخص الوحيد الذي استثنيتُه من بينهم ومن شعرتُ معٌه للمرة الأولى بأنني اودّ فِعل الكثير من أجل أن أنالُه..
ولكن وبطريقة ما لم يكُن يستطع فعل شيئًا من اجلي سوى التخلي عني .
مرحبًا
لا أُخفي عليكُم سرًا،
منذُ مُدة و أنا أواجه العالم بِثبات كاذب، منذُ مُدة و أنا أخدع نفسي أن كُل شيء بِخير،
في الحقيقة
أنا مُرهق مِن التفكير، و الركض بلا وجهة،
يبتلعني القلق يومٍ تلو الآخر، و لا أجد طريقة تنقذني، نفذت حلولي، حتى مواساتي لِنفسي لَمْ تعُد تؤثر،
منذ طفولتي وانا استخدم مخيلتي لخلق تصوراتٍ أحبها، حتي أنني أعتقدت أن أتخيل لأهدأ، لأنام، لأهرب، لأجرّب. أنقذتني مخيّلتي أحيانًا كما أبهجتني أحيانًا كثيرة.
اعتقد ان لغة الحب الخاصة بي هي ان اخبر من احب تفاصيل يومي العشوائية وارسل له صور الشيء و اللاشيء، اخبره عن شعوري الآن وشعوري قبل ساعتين وشعوري حينما كنت احتسي قهوتي، اخبره عن كتابي الذي للتو انهيته، و القميص الجديد الذي ارتديته، و فيلم البارحة الرائع و العشاء المميز.