Stop normalizing the killing of Palestinian men, killing them is an equal crime as killing Palestinian women. Our men are not acceptable collateral damage.
فاكرين إيڤنت التهريج بتاع فيسبوك السنة اللي فاتت "اللي فاكر نفسه باتمان يقابلنا في حلوان"؟
دول أربع شباب مقبوض عليهم من ساعتها بسبب الإيڤنت، وبيتجدد له حبس احتياطي جلسة ورا التانية من نيابة ومحكمة بتهمة "نشر أخبار كاذبة". تهمة نشر أخبار كاذبة عن إيڤنت عن هوية باتمان الحقيقي.
بعد تجاوزهم أكثر من عام في الحبس الاحتياطي بسبب إيفنت #باتمان_حلوان الساخر..
الجنايات تجدد حبس الطلاب الأربعة الذين انشأوا الإيفنت على #فيسبوك كمزحة، والذين تتراوح أعمارهم بين 17 و19 عامًا، لمدة 45 يومًا.
للتفاصيل:
🔗
الوضاعة المستمرة في الرجوع لولاده بصيغة "توأم زينة". واحد بلد كاملة اتفرجت عليه وهو بيكذب وبينكر ولاده رغم اقتداره. وبعدها بأكتر من عشر سنين هو لسه بيطلع بطل إعلانات وأدوار "وطنية" والصحافة بتتكلم عن طفلين بصيغة "توأم زينة". الحمد لله أنهم عندهم أم قوية وبتدافع عن حقوقهم.
رئيس وزراء إيرلندا يعلن اعتراف بلاده بدولة فلسطين. ويذكر ب ١٩١٩ عندما طلبت ايرلندا من العالم الاعتراف بها كدولة مستقلة، اعترافًا بحقهم في تقرير المصير والعدالة ونضالهم، اليوم ايرلندا تستخدم نفس اللغة في اعترافها بفلسطين، اقرارًا بالحرية والعدالة كمبادئ أساسية للقانون الدولي.
"Today, Ireland, Norway and Spain are announcing that we recognize the state of Palestine."
Irish Prime Minister Simon Harris says this is a "historic day for Palestine" as we trust that more countries will join us in the coming weeks.
بتيجي أيام بأخبار زي حادثة عبارة منشية القناطر وتجيب أخري. مش لبشاعتها بس؛ لكن لعدم الاهتمام؛ ١٥ بنت مراهقة يموتوا عادي، ما يتشافش ده كشيء سياسي، ولا شيء نسوي، ولا شيء بيحرك عاشقي حقوق الأطفال ولا الأسرة المصرية. عادي. ١٥ مراهقة يموتوا في طريقهم للشغل.
الللي بيسرب ڤيديو ولا صور شخصية لحد بيكون معتمد على حاجة واحدة؛ وضاعتنا احنا. أننا هنتفرج وهننشر، ونتبادل اللينك، ونلومها، ونتريق . معتمد بس على ثقته أننا هنكون شركاءه في الوساخة.
ممشى "أهل مصر" بتذكرة ٢٠ جنيه!
إيه المساحة العامة المجانية اللي فاضلة في القاهرة؟! والبلد دي عامة؟
وبعدين تستغربوا أن المراهقين بيقفوا في الشوارع في الزمالك ومصر الجديدة والمعادي وعاملين دوشة.
بصراحة أنا مش بألوم على اللي عمره ما خرج من مصر ولا الخليج وفاكر أن عادي كل شاطيء ولا كل جنينة ولا كل ممشى يبقى بفلوس، أنا بألوم على الأوساخ اللي لفوا وعاشوا في بلاد عالم من غنية لفقيرة وشافوا شواطيء عام، وجنانين عامة، ومساحات عامة وعاملين فيها ان طبيعي كل متر بحر يتباع.
بعد اكتر من خمس سنين من حجب مئات المواقع في مصر وعلى رأسهم مواقع صحفية ومواقع مؤسسات حقوق إنسان ووسائل التفاف على الحجب، انهارده من القاهرة عارفة أدخل مواقع منهم بدون مشاكل. بس علشان حضور
#COP27
من أول يوم عبروا عن انزعاجهم من عدم قدرتهم على تصفح الإنترنت بسبب الحجب.
مطحنة القهوة في البيت باظت، بعد أسبوع من طحن القهوة في حاجة شبه الهون، قررت أجرب أطحنه في محل بيع بن. دخل سألت لو ممكن، قالوا لي آه، وبعدين باحراج سألت أحاسب ازاي (على أساس أن دي أكيد مش خدمة بتدفع) ومحضرة فلوس أشكر بيها الشخص، راح قالي على الكاشير، وطلع الحساب ١٠٠ جنيه عادي.
أنا عندي طلب حقيقي. أنا عايزة الدولة تقول لنا رسميًا كده نظام أكل مفصل مقترح للأسرة المصرية في حدود الحد الأدني للأجور. وفيه تقسيمة المصاريف الأخرى. فطار، وغدا، وعشا، صحي ومتوازن لأسرة من ٥ يخلي الأطفال وشهم مورد وقادرين يلعبوا رياضة، وأهلهم بيكسبوا ٢٤٠٠ في الشهر.
ليه ألاضيش الدولة مش بيعرفوا يقولوا جملة مفيدة؟ لأنهم مش متعودين يحتاجوا يقولوا كلام مبني على أدلة وله معنى. متعودين يهفلطوا بأي كلمات أمنية وماحدش يسآلهم عن معناها ولا صحتها، لأنهم جزء من كورس تعريص جماعي. فلما يطلعوا يتكلموا في مساحة مفتوحة بيبقى منظرهم عرة. قلة لياقة.
انتوا متخيلين معنى أن دولة تنفذ الإعدام في أشخاص في توقيت متماشي مع إذاعة حلقة في مسلسل عن الجريمة المتهمين بيها؟
متخيلين الإعدام بيقرب من التسلية والتشفي الخالص قد إيه؟
بغض النظر عن موقفنا من الإعدام كعقوبة، أو حتى عدالة الحكم، الأداء المسرحي في تنفيذه في حد ذاته خطر جدًا.
"مش راحت عملت دكر و راحت أشتكت عند الحكومة". هو ده صلب الموضوع، أن الست ما قبلتش بظلمها ولا ظلم ولادها وراحت طالبت بحقها كأم حاضنة في مكان الحضانة. ده رجل تعب وشقي علشان يبني شقة أو يشتريها، ومش فاهم ايه علاقة أنه خلف بأن عياله محتاجين بيت؟ ايه علاقته هو بالخلفة؟ مش شيلة الست دي؟
ناس كتير قعدت سنين تشجع تهجير المناطق الفقيرة بدون استشارة سكانها علشان كتير عليهم. لحد ما وصلت لبيوت مصر الجديدة برضه من غير إرادتهم، ودلوقت وصلت لأن مدينتنا كلنا بتتمحي بتراثها وماحدش بيسألنا. نصحى الصبح نلاقي مكان الجنينة سيركل كى، ومكان المقابر كوبري، ومكان العوامات كافيهات.
أنا ما أظنش شفت في حياتي حقد طبقي بالعكس قد في مصر. ناس وضعها مريح مستكترة على الفقرا يخلفوا أطفال أصلًا، وبيقعدوا يحسبوا للستات ال بتنضف بيوتهم دخول خيالية، ويبصوا مين ماسك تليفون صيني، ويقولوا الفلاحين بياكلّوا بواقي العيش للبط والدواجن كأن مش من حقهم يشموا ريحة لحوم مثلًا.
وعلى فكرة حماية العيال مش بأننا نمنعهم يتحركوا، لأن المعتدي ممكن يكون أونكل مش عارفة مين ولا جدو ولا مدرس العربي أو حتى طفل تاني قريب أكبر منه، نحميهم بأن الطفل يبقى متأكد أنه يقدر يحكي وأنه محمي بالتصديق والدعم ورد الفعل. ومش حاسس أن جسمه مصيبة. وأن المعتدي يبقى مرعوب طول الوقت.
لا أسخن نخلي العنوان ل"بسبب بوسة":
"هتك عرض المجنى عليها بالقوة بأن اعترض سبيلها أثناء سيرها بالطريق العام فحاولت رده فدفعها أرضا وجثم فوقها بجسده ممسكا بها عنوة مقبلا وجنتها واحتضنها محاولا تجريدها من ملابسها واستطالت يده لأحد عوارتها «ثديها» ولما قاومته تعدى عليها ضربا".
اللواءت في المناصب الإدارية في المحافظات والمدن بيتعاملوا بنفس روح القسم والسجن والمعسكر اللي مافيش فيه قانون.
واحد يعمل كمين على بيت ست و"يقفش" عيش، وواحد يروح يعمل كماين للبياعين، وموظفين حي "يداهموا" قهاوي ويعاملوا العيال كده ويجيبوا صحافة معفنة تصور العيال. إيه الجنان ده؟!!
وصفه لده بالحرمان والفقر هو من أدق الوصف الي شفته.
التفاعل مع الحياة الثقافية شيء متعلق بالعدالة، الوصول للفنون كتلقي أو كممارسة موضوع عدالة، الوصول لأشكال مختلفة من التسلية والمتعة موضوع عدالة. أن أبواب المعرفة تبقى مقفولة قدام الشخص وماعندوش فرصة يتفاعل معاها هو ومجتمعه حرمان.
جهلنا في مصر بحياة بعض حاجة مخجلة جدًا، لو ما تعرفوش نسبة كبيرة من المصريين بيحتاجوا يعملوا إيه علشان دخلهم المحدود جدًا ينيمهم هو وعيالهم مش جعانين كل يوم، ادعوكم تحاولوا تقروا، مش هأقول تلاحظوا المجتمع المحيط بكم. دي شوية اقتراحات للقراية:
احتقار لكل تفصيلة في حياة الفقراء وال دخلهم محدود، مش من حقهم يخلفوا ولا يتجوزوا، مش من حقهم يطمحوا في ترقي عيالهم بتعليم عام، مش من حقهم يبقى عندهم اجهزة كهربائية غير الكفاف، مش من حقهم يتنيلوا ينزلوا البحر ولا يتمشوا على الكورنيش . من حقهم إيه؟ يشتغلوا زي العبيد بملاليم بس؟
بلد بتستلذ تجيب ست ورا التانية على ركبها علشان تعيط وتستسمح الناس، من غير ما تبقى أذت حد أصلًا. حرفيًا والست هي الضحية.
نشر فيديو خاص لشخص آخر جريمة في القانون المصري، والمفترض يتعمل تحقيق يكشف مين اللي نشره، خاصة وتليفونها الشخصي من مايو لدوقت حرز ما بين الداخلية والنيابة.
احنا نستحق الانبساط بفلوسنا علشان احنا الوحيدين الشقيانين والفقراء ولا متوسطي الدخل حتى يتحرقوا. مش من حقهم بحر ولا قرب من النيل ، ولا جنينة ولا حفلة ولا متحف ولا سينما، يشقوا هم واحنا نعمل ثروة ونتبسط علشان ده حق لإننا فشاخ عايشين ورا سور، وبنروح بلاچ ورا سور ونتجنبهم. خطة عظيمة
كفاية بصة رومانسية للفقر وانعدام العدالة، مافيش شيء يدعو للانبهار بالرضا والسعادة في أن ست تبقى خايفة من فلوس علشان "ما شقتش" فيهم، ولا في فيديو من قرية على مزيكة إعلان كمبوندز عاجباكم ابتساماتهم. مافيش شيء جميل في الظلم والشقا، ده يحزن ويغضب.
لتر اللبن ب٥٠ جنيه! لتر لبن بخيره- اللي هو مش لبن طبيعي كامل- ب٣٥ جنيه. المفروض ان الأطفال في مصر هتكبر ازاي؟ هتاكل ايه؟ هتبقى طويلة وممشوقة القوام زي ما الرئيس عايز ازاي؟
أنا رأيي أن الحكومة المصرية تنتج rom-coms كتير كلها قصص حب رومانسية بين ولاد خالة وولاد عم وعائلات أجيال متجوزة كلها من بعض، ونتحدى نتفلكس تنشرها ونشوف قدرتها على صدمة الأمريكان بجد. نزايد عليهم.
صياغة المصري اليوم عن واحد قتل أخته: "معاتبة".
"نشبت مشادة بينهما بسبب *معاتبة* شقيقها لها على عدم استقرارها في الزواج وتكرار طلاقها مرتين وتبادلا الشتائم، فقام شقيقها بإحضار سكين من المطبخ وأصابها في رقبتها بقطع نافذ وطعنها عدة طعنات ما أسفر عن مصرعها."
كالعادة خناقة الليبراليين المصريين مع الإسلاميين في كل موقف هي يالا نتخانق على الست كأنها رمز حامل لأفكارنا، بس طبعًا مش بني آدمين في المركز. بالنسبة لليبراليين بقى عندي شوية أسئلة:
مش ممكن، مصر بتديش فرصة لأننا نحلل حاجة، الفجاجة بتيجي في وشنا زي ما هي ما بنحتجش نقعد نشاور ونحلل.
ليلى زاهر تعمل اللي هي عايزاه على انستجرام، لكن حنين ومودة ما يصحش يقعدوا في السجن علشان ما "يكرروش غلطتهم". حاجة وضيعة لايقة بالمرحلة ومستوى الموهبة.
أصحاب كتير بيستغربوا قد إيه بأخذ بجدية قصص الstalking والملاحقة ومش بتضحكني، ما بيبقوش فاهمين ده جي منين. أدي فرصة تفهموا جي منين. الملاحقة دي في قلبها احساس بالتملك تجاه شخص تاني، حالة غير منطقية أني بأملك الشخص ده ومستقبله ولو ما "ملكتهوش" فحقي أدمره.
اللي حصل من ترك الناس للحر الشديد لدرجة الموت لتأديبهم لكسر قواعد تنظيم الحج جريمة، ما تختلفش عن عدم إنقاذ المهاجرين اللي بيموتوا في البحر المتوسط.
مئات المصريين يموتوا وصاحب أكبر منصب تنفيذي، المفروض مسؤول عن شؤونهم، على بعد خطوات، والأزمة وقتها معروفة، بس بيحج عادي هو كمان.
**كارثة وفاة مئات الحجّاج المصريين.. عزاء واجب ومساءلة واجبة أيضا**
- خلال الساعات الأخيرة، قرينا أخبار مفجعة قادمة من الأراضي المقدسة عن مئات الوفيات بين الحجاج عموما والحجاج المصريين على وجه الخصوص.
- وكالة الأنباء الفرنسية نقلت عن دبلوماسيين عرب في السعودية إن عدد الوفيات
مش صدفة أن أول سؤال من الظباط امبارح بشكل متكرر للمظاهرة النسوية تضامنًا مع غزة: "انتوا تبع ايه؟". تخيل الدولة أن مافيش حاجة ممكن تدفع الناس للتعبير عن موقفها غير لو هم "تبع" حاجة أو حد، رعب من أي التنظيم، مع تخيل محدود جدًا للعالم. وبعدين هو انتوا سبتوا حاجة نعرف نبقى "تبعها"؟!
المصري اليوم في آخر يومين بتحاول تغطي الحادثة بشكل نشيط، لقاءات مع أسر البنات الضحايا، لقاءات مع الناجيات.. بس السؤال اللي مش بيفارق مخي، لو الحادثة دي كانت سنة ٢٠٠٨ كانت المصري اليوم غطتها إزاي؟
بدل ما تصرفوا فلوسكم على الخروجات ابتدوا حوشوا في بنوك سويسرا من أول مرتب، من وانتوا عندكم ٢٣ و ٢٧ سنة زي جمال وعلاء مبارك. للعلم، سنة ٨٧ جمال كان متخرج حديث في أول سنة في أول شغل في Bank of America بس عرف يحوش! وأبوه ماكنش كمل ست سنين في الرياسة! اجتهاد!
واحد من الدروس اللي بنتعملها كبنات من المراهقة هو ازاي نقول #لا من غير ما الموضوع "يقلب غم"، نحاول ما نتعاقبش يعني. علشان الأصل أن الرجالة بتنتقم لما تترفض، بالتهديد، بالعنف، بالإشاعات والنميمة، بإدعاء حاجات ما حصلتش، بالتهديد بالأهل والسمعة، بسوء المعاملة، بالتتبع. حسب الظروف.
دي أخبار بتعدي عادي على يومنا وبنكمله. ناس عايشة في أعلى درجة حرارة في البلد في وسط موجة حارة قاسية مش بس مافيش إجراءات لحمايتهم من الخطر ده، ولا خطة طوارئ، لكن كمان محتاجين يتعاملوا مع "تخفيف أحمال" ومطالبات ب "استثنائهم" من عدمه.
البلد دي كل حاجة فيها مهزأة. ده "تنويري" فاكر نفسه في القرن ال١٨، وابن رئيس جمهورية مخلوع بلا أي صفة بيسأل مين صاحب قزازة البيرة كأنه ناظر مدرسة إعدادي أو بواب عمارة رزل. والتاني بيقول له مامتك كانت مصرة أبقى على درجة مساعد وزير بلا أي صفة، وصحافة بتنقل بوستات. ودي بلد.
محتوى الرسالة الرسمية للوقفة النسوية اللي اتقرت بصوت عالي قدام مكتب هيئة الأمم المتحدة للمرأة الأقليمي في القاهرة وطلبنا تسليم نسخة منه رسميًا لقيادة المكتب الأقليمي .
وضاعة رصد وأمثالها مش بتبان أكتر من اللحظات دي. اختيار الصورة، باختيار العنوان المضلل اللي يطلع على التصميم، بيفكرنا ليه دايمًا ناخد مسافة كبيرة مع منصة زي دي بشكل متكرر بتلوي الواقع لتصدير خطاب معفن وطائفي.
بنت بترقص في تخرجها، ست بترقص في مركب، ست بترقص في فرحها، ست بترقص في فرح بنت خالتها، بنت بترقص في فرح صاحبتها. خلصنا؟
ممكن نتقبل جماعيا كده ان في مصريين بيرقصوا لما يتبسطوا؟
ولا كلنا بس في حب تانت وأونكل الكول لما يحاولوا يرقصوا سوينج على قده بس؟
باتريك في جامعته في بولونيا بيستلم شهادة الماچستير اللي أنجز أغلبه ما بين السجن والمحاكمة والمنع من السفر. وبيقدم كمان على برنامج الدكتوراة.
جامعته بتحتفل بيه انهارده، زي ما وقفت في ظهره ودعمته طوال أكتر من ٣ سنين. ده معنى الجامعة.
الصحافة في مصر، باستثناءات قليلة قوي، وصلت لقاع الوضاعة، شركاء في العنف ضد الستات في كل خطوة. خليط من لوم الضحايا، وصياغات فضائحية، والتشهير بالستات حتى المجني عليهم. كليكس جاية من صور متسربة، معلومات مجني عليهم، تحقيقات نظريًا محمية، تبريرات للعنف ونشر -وتبني- لأوضع التصريحات.
بقالنا ٨ سنين بيتزعق لنا كل ما نتكلم أننا مش فاهمين ومش دارسين، ويطلع لنا بعدها وزير المالية يقول "أوپس غلطنا ولبسنا البلد في الحيط"، بعد سنين من خبراء وغير خبراء بيقولوا المعروف عن خطورة الأموال الساخنة.
أهم حاجة أن المجلس القو��ي للمرأة طمنّا أن القتيلة كانت "بكامل ملابسها". وده طبعا الدور الطبيعي للآلية الوطنية المعنية بتطمنينا على شرف القتيلات. المرة الجاية يبقوا ينشروا لنا كشوف عذرية.
أنا مش مهتمة اتكلم عن موضوع محاكمة ابن وزيرة الهجرة. بس الكلام بتاع الوزيرة المجتهدة لواحدة كانت بتهدد المصريين في الخارج، وبتعبر بوضوح عن احتقارها وخوفها من البحث العلمي والمعرفة، وشايفة دورها تحويل المصريين برة لمخبرين على بعض، وحملات بروباجندا بائسة تليق بحد ما خرجش من مدينته،
بأتفرج وأنا مش عارفة افكر في أي حاجة غير أن crop tops شبه دي، مبينة حتة من البطن، كانت أدلة ضد مودة الأدهم ودخلتها السجن، وأتوصفت بأنها مبينة "مواطن عفة". لبسنا حرية شخصية. وأكيد مش شايفين في ده ولا تعدي على قيم أسرة ولا تعدي على أي قانون. رقص ودلع وتسلية بيحققوا فلوس. عادي للكل.
٨ أكتوبر ٢٠٢٣ - المصري اليوم:
١. زوج يقتل زوجته - ٤٠ سنة - القاهرة - طالبة الطلاق في المحكمة.
٢. زوج يقتل زوجته -٢٩ سنة - القليوبية- طلبت الطلاق شفهيًا.
٣. زوج يقتل زوجته - ٢٨ سنة - المنوفية - رافعة قضية خلع.
٤. أخ يقتل أخته - ٤٠ سنة - سوهاج- موصوف خطأ أثناء العبث بسلاح خرطوش.
صباح الفل، أنا لسه مش عارفة اللي كان بيحصل برة بس متأكدة أن شكر كبير واجب لكل الناس اللي دعمتنا وساهمت في قصر مدة الاحتجاز.
وما ننساش أن في عشرات من المتضامنين مع غزة محبوسين بقالهم شهور. الحرية لهم.
وفي الأصل النصر والتحرر والسلام -اللي بجد- لأهلنا في فلسطين وفي السودان.
الأستاذة نورهان القاهرة ٢٤ بعتوها تعمل كمين قدام المقابر علشان تصور أسرة وهي بتزور في سنوية الوفاة. فلما ما لقتهمش برضه القاهرة ٢٤ حسوا ان في خبر يتنشر ب"غياب" الأسرة. هو المجلس الأعلى للإعلام مش ناوي يعمل حاجة في نمط تغطية أخبار الموت والعزاءات بالوقاحة دي طيب؟
لما تلاقي طبيب/ة بيحكموا أخلاقيًا على مرضاهم ويساهموا في وصم المرض وتصعيب الوصول للرعاية اعرف أنك عمرك ما تروح لهم مهما كان نوع مرضك. بدل مثلًا ما يستخدموا معرفتهم في الكلام عن أهمية الوقاية عن طريق التطعيم. يع.
باشوف حالات امراض معدية تناسلية في النساء نتيجة من تعدد اطراف العلاقة بقى لي مدة و ساكته ، النهاردة استاذي لاحظ نفس الملاحظة و اعتقد في الرجال . المجتمع بينهار اخلاقيا 🆘🛑🆘
مع كل اختلاف الانحيازات في أحيان كتير، هيفضل الشيخ الطيب نموذج استثنائي في القيادة والسياسة في مصر. حاجة ما بتعديش علينا كتير. وغريبة عن اللحظة اللي احنا عايشينها.
احنا مش رعايا، احنا مواطنين ودي أم جمهورية. مش إمارة لعيلة بتصرف عطايا للناس لما تسليها ولا تعجبها ولا تصعب عليها. كل المصريين مواطنين لهم حقوق. اللي بيحصل ده إذلال لناس أصحاب حق وحاجة عرة.
أنا عندي أسئلة شغلاني.
ليه الناس بتبعت إيموچيز قلوب مش حمرا؟
حصل ايه خلاهم حريصين على تحديد لون القلب؟
خايفين يتفهموا غلط فعلا؟
ليه ست في سني تروح تدور على معنى القلب الأخضر؟
ليه بنعمل في بعض كده؟
BREAKING: Dockworkers in Barcelona refuse to load or unload ships carrying war materials for Israel. They join the global demand for ceasefire now.
There is a growing movement of solidarity with Palestine with millions taking action against genocide.
#FreePalestine