هذا العالم لا يعترف إلا بلغة القوة ولا يحترم إلا القوي! لغة الحوار والتفاوض والدبلوماسية مطلوبة، لكن المقاوم الذي تعاني بلاده من الاحتلال، لا يجب أن يخضع لسردية المحتل ويترك السلاح خاضعا مستسلما. أهل #غزة يفهموا هذا جي��ا ويدركوه وضربات الجبناء وتخاذل الحلفاء لن يردهم ولن يردعهم.