ليس هذا وقت التسابق نحو الكراسي, ولا زلنا لدينا ملفات وملفات مؤلمة تستحق الاهتمام وعلى سبيل المثال لا الحصر ، نتحدث اليوم عن الضحايا المفقودين، هذا الألم الذي يغلي في صمت مُحكَم، وهذه العائلات التي احتسبت أفرادها ضمن مصير المجهول، فهم يشتبهون في وفاة أحبائهم كل صباح