طلعت س8 الصباح أقدم يدوي عالشركات و البنوك، جتني صقعت شمس ودخت ومع ذلك واصلت السعي تارة اتفائل و تارة يلامسني اليأس ومابين هذا الحال شخص فوق راسك ينافخ عليك
حرفيا بعد ماخلصت وتوكلت عالبيت بكيت! حزنت على نفسي وبكيت
لا الاماكن لا الشخوص ولا المدينة تشبهك وتؤنس فيها.. الحمدلله.