بما أن اليوم ١٥/أكتوبر وهو التاريخ الذي يوافق اليوم الذي وُلد فيه فيلسوف المطرقة، عبوة الديناميت، فيلسوف القوة والحرية، من بشّر الناس بالإنسان الأعلى، صاحب مقولة :
"مات الله، ونحن من قتلناه".
(الفيلسوف العظيم : فريدريك نيتشه)
لذا سأشارككم بعض من مقاطع رحلتي عندما شدّيت الرحال
أنا شابة متحررة، آثمة، قادرة على تعاطي كل الفجور في الروح، لكن قلبي يبقى لي، نقيًا، ومعه، يا أصدقائي، إنني أتعاطف مع نفسي على امتداد حياتي"
— منقول بتصرف.
"لا أحد يستطيع إلزامي بطريقته كما هو يريد لأصبح فرحاً وسعيداً، كل منا يستطيع البحث عن سعادته وفرحه بطريقته التي يريد وكما يبدو له الطريق السليم، شرط أن لا ينسى حرية الآخرين وحقهم في الشيء ذاته".
اليوم كبرت سنة، وصار عمري عمر أهل الجنة. ومازلت احمل بروحي طفلة تنتظر مني أن اهتمّ بها، احبها، أدافع عنها، ادلعها، والأهم احميها…. كل سنة وأنا "أنا"، مهما كره كارهون انفسهم.
H.B.D to me. 🎁