كان المواطن يرابط أمام بيوت بعض المسؤولين ومكاتبهم ليخلص معاملة بسيطة أما اليوم فلأنهم يدركون جدية السلطان هيثم بن طارق حفظه الله في مراجعة جميع الملفات فهم يتسابقون في التصوير مع المواطنين، آلآن وقد قصرتم من قبل...اللهم احفظ بلادنا وأعز سلطاننا ووفقه لبناء حاضر جميل ومستقبل أفضل