اتقبل فكرة البنت تربي قطه كونهم مخلوقات هرمونيه و هذي الاشياء تجذبهم لكن الي عجز يدخل مخي هو كيف رجل بطول بعرض يمشي قدام العالم و قطته على كتفه يعلم الله انها من اسوا المناظر الي اشوفها بالاماكن العامه و اشوفها تستنقص من رجولة الشخص اذا ما كانت تشيلها بالمره
في العادة استخدم تويتر لأنه مكاني الآمن المناسب للصياح والتعبير عن الحب والغصب بلا خجل، وطبعًا لأن أمي والعقلاء من العائلة غير موجودين عليه، لا أدري ما حصل، لكن على كل حال أرحب بالأصدقاء الجدد وأطلب -تلطفًا- أن نكون أصدقاءً بالفعل وليس هذا النوع من الأقرباء الـ Jugmental بليز
متهيألي أوقح حاجتين حصلوا في تاريخ الفن كانوا أولا لما نجاة الصغيرة غنت "لا تكذبي إني رأيتكما معًا" اللي كامل الشناوي كتبها في نجاة نفسها اصلا! وثانيًا لما وردة غنت "بودعك" اللي بليغ حمدي كتب جزء منها بـ حَرّ نار القلب كرسالة عتاب أخيرة بعد انفصالهم
عاوز أفهم ازاي التفكير والشخصية وطريقة التعبير بتغير الملامح في أذهاننا بالشكل الفج والصارخ ده، وأنا هنا مش بتكلم بشكل مجازي لا دي فعلا بتغير نظرتك للملامح اللي أنت شايفها من حيث الوسامة والجمال والقبول نفسه
|| بدأت تسجيل أجمل نص شعري خطته يد شاعر في الثلاثين سنة الماضية، الأقرب لقلبي والأكثر حساسية ||
Listen to الليالي الأربع - أحمد بخيت |الجزء الأول| by Ahmed G. El-sharkawy on
#SoundCloud
تويتر ده الركن البعيد الهادي لفئة واسعة من مستخدميه، لا هو انستجرام اللي بنهتم نظهر فيه بأحسن شكل ولا الفيس اللي فيه قرايبنا من الدرجة الرابعة، ادخل بمبدأ What happens in Twitter stays in Twitter ومتكلمش حد في رأي أو اعتراف أو شعور عبر عنه هنا ونستحمل بعض بقا
أحبُ اللحظة التي تقرر فيها أختي الصُغرى -على غير موعد- أن شَعري الخَشِن المُجعد يحتاج للتصفيف، وبرغم إعلاني التذمر ومحاولات الفرار إلا أنني -وبرغم هذا العُمر والطول والهمومِ والغضب- سرعان ما اتحول إلى دمية بين يديها كأني أنا الطفل في اللعبة.
أنا هقف في صفه لحد ما الأشكال القذرة اللي زيك تعرف حدودها ونبرة الاستعلاء والإحساس الوهمي بالفوقية ده تنتهي، عشان نبرة الإهانة دي مش موجهة لشخصه أو لفنه أكتر ماهي موجهة من طبقة اجتماعية لطبقة تانية، الفن بيتواجه بالفن و��لثقافة بالثقافة مش بقلة الأدب والوقاحة يا مدعين التحضر
بقالي كام يوم في مؤتمر وربنا رزقني ب roommate لطيف عاشق للحياة الكلاسيكية و بيشغلي موسيقى فريدريك شوبان أو بيتهوفن وأنا بتأمل البحر من الشباك
لكن للأسف قعدته 3 أيام معايا خلت حاله يتغير سيكا 🤭🤭💁♂️
هه عيدُ ميلادي، لطالما كرِهتُ هذه التسمية، أظنها نوعٌ من المواساة والتعزية واحتيال للتناسي، تناسي حقيقة أننا حُملنا إلى الدنيا حملًا ولم نُستشَر في الأمر، إن المرء منا ليُوهب الحياة ثم يوهب معها ما يقوده إلى مصيره رغمًا عن أنفه وأنف أبيه ثم يُقال له: هلم اختر مصيرك أيها المُخيّر؟
بقي لي عشرة أيام لأودعَ فيهم سن المراهقة وأبلغ -حسب ما يقوله القانون وعلم النفس- سن الرشد "واحدٌ وعشرون عامًا" هل معنى ذلك أن أصيرَ مُلامًا في أمور "الهوى والطيش واللعب"؟ وإن كان ذلك.. فقد بقي لي عشرةُ أيامٍ استوفي فيهم نصيبي، اقترحوا عليّ أمورًا لا يفعلها إلا الأوغادُ الطائشون؟!
الأجمل من تراكات المزيكا المفضلة على ساوند كلاود..كومنتات الغرباء ومناجاتهم ووصفهم لمشاعرهم بكل عفوية، حسنا أشعر الآن بمدى وقاحتي لأنني وصفتها للتو بكونها "الأجمل" رغم أنها مؤلمة، أعتذر عن هذا وأعتذر عن التلصص طبعًا لكن لطالما شعرت بأننا أصدقاء، لطالما عرفت ذلك وإن لم يجمعنا لقاء
"من أودعكْ
جوفَ الفؤاد وأخبرك؟
أني أحبك هكذا
ملء السماء
وأقنعك؟
من أخبرك؟!
وأنا الذي أخفيت حبكَ
بعدما
كذبوا عليكَ
بأن قلبيَ ودَّعك!
من يا حبيبيَ قال لك:
أني نسيتكَ
ليس لي..
إلاّكَ،
والدنيا فلك!
دارت عليَّ
وها فؤاديَ قد هلك!
من أخبرك؟
كذبوا عليكَ
فعدْ إليَّ
تعال خذ قلبي معك!"
"الأشخاص الأجمل من بين الذين قابلتهم هم أولئك الذين عرفوا الهزيمةَ والعذاب والكفاح والخسارة ووجدوا طريقتهم الخاصة للخروج من الأعماق السحيقة، هؤلاء لهم رؤيتهم وحساسيتهم وفهمهم للحياة.. يملؤهم التعاطف والتواضع والبساطة والقلق المُحب والعميق، الأشخاص الجميلون لا يأتون من لا شيء!"
ست واحدة وسط الظلام، في مواجهة أكتر أوقات الشارع همجية وجهل وتخلف، يمكن ده مش الوقت اللي حد يهتم ولا يديها حقها ولا اتوقع يكون خلال الـ١٠٠ سنة الجايين، عزاؤنا إنه ييجي الجيل اللي يفتّش في التراث ويكرم منه الناس اللي حاربت لوحدها ويعتذرلهم على كل اللي شافوه.
وداعًا نوال السعدواي
على المقهى الذي ارتاده قطة عسولة تبدو دومًا جائعة أقدم لها الطعام ودومًا تكتفي بمسح عنقها في يدي، اليوم لم التفت إليها فقررت هي أن تأتي وتنتزع من يدي الحنان، هكذا تكون القطط.
التحرش هو اعتداء، تتحمل الدولة والقانون مسؤوليته، لا احنا محتاجين رأي عبدالله رشدي اللي عمال يعد في أسباب ومببرات ولا كأنه باحث في علم النفس.. ولا رأي دار الإفتاء احنا محتاجين الدولة تاخد خطوات تجاه تقريبا ٥٠ مليون مواطن بيخافوا ينزلوا يتمشوا لوحدهم خوفًا من الاعتداء
من أشكال الظلم في الحياة إن مكان الولادة وتقاليد المجتمع وتلقين الأهل بيشكلوا ويستهلكوا جزء كبير من عمر الإنسان، ومحاولة تغيير ده مع تقدم العُمر مش بيكون سهل ابدًا، معظم البشر عبارة عن نُسخ مُقلدة.. مسرحية سخيفة بتتعاد مع ولادة كل طفل جديد.
علاقتي متوترة مع النوم؛ إذ أرى أن الجلوس محدقا في سقف الغرفة سيكون أكثر إثارة بالنسبة لي من ساعات من فقدان الوعي، وكشخصٍ يحب الصباح، ولا يفوته سهر الليالي، ويهوى ساعة العصر، اصطلحت ضمنيًا مع نفسي أن النوم هذا لن ينال منا سوى هذه الفترة المملة التي ستبدأ بعد قليل وحتى منتصف الليل
اذكر في شتاء أو خريف ٢٠١٩ تقريبًا كنت بشرب شاي في البلكونة غير مكترث، وحاسس اني اكتشفت سر الحياة فطلعت تليفوني وكتبت "أصبحت لا أقيس حياتي بالمنجزات المادية، ولكن بأكواب الشاي ساعات العصر" عايز اقول دلوقتي إني رجعت أقيس حياتي بالمنجزات المادية وياريت لو حد يعملي شاي معاه
بيني وبينك كل ما أدقق.. أفكر.. أمعن، بشعر إني خلاص هتجنن.. بس مفيش من المكتوب بُد.. و آهي ايام بتعدي يا ضيف، وهنتقابل بلا تكليف.. ونقعد نضحك نضحك نضحك..
-سمير غانم في رثاء الضيف أحمد-
لفيروز أغنية كاملة تتجاوز سبع دقائق تغني فيها عبارة واحدة فقط تقول: "يا ليلي يا ليلي يا ليلي يا ليل" وربما وضعت "يا عيني" من حين لآخر، تذيقنا فيها السيدة كل أنواع الشعور، سمعت الأغنية لثلاث ساعات متواصلة هذا الصباح وأقول لا بأس أن تكون هذه موسيقى حياتي التصويرية.