قال شيخ الإسلام في الخوارج:
"لا أقاموا دينا ولا أبقوا دنيا"
وقال:
"ولكن الخوارج دينهم المُعظَّم مفارقة جماعة المسلمين"
قال ابن غنيمان:
فالخوارج سموا خوارج،لأنهم خرجوا عن الحق إلى الباطل،وخرجوا على أهل الحق،لأنهم أهل باطل،اقترحوا أن الناس قسمان فقط:بر تقي،أو فاجر شقي،ولاثالث لهما.