لا تتعجبوا إذا فُقد العقل في عالم المساحات تندموا إذا لم يعد للأدلة والبراهين أي قيمة!
فالذي يرى حال الناس في مواقع التواصل الاجتماعي أصبحت السوالف وحواديت الليل هي المصدقة ويكفي أن يتكلم أحد فتكون هي حقيقة
لأي شخص أن يتهم الآخرين بلا بينة ولا دليل وعلى المغفلين والحمقى التصديق