في سوء تفاهم حاصل هنا بسبب الخلط بين كونسبت الدين(الحلال و الحرام) و الكونسبت الليبرالي (الكونسنت)، المتدينين مهتمين في المقام الأول بحكم الدين(التلامس مرفوض حتى لو كونسنتد) والتقدميين متجاوزين لمفهوم الدين و الاتنين قاعدين يتخانقوا و هم مش واخدين بالهم أن المرجعية مش واحدة أصلا.