لأنه لم يَخن كما خانوا، ولم يفسد كما فسدوا..
ولم يفجر كما فجروا، ولم يجبن كما جبنوا..
ولم يهرب كما هربوا..
ولم يسفك دما كما سفكوا
ولم يركع لغير الله كما ركعوا
فلم أجد بُدّا سوى الإيمان به وبمعدنه الأصيل..
وحقاً عليّا إنصافـه واحترامه و حُبٌه ما حييت.