قل- أيها الرسول - لمن تدعوه: هذه طريقي التي أدعو الناس إليها، على حجة واضحة أدعو إليها أنا، ويدعو إليها من اتبعني، واهتدى بهديي، واستن بسُنَّتي، وسبحان الله عما نُسب إليه مما لا يليق بجلاله، أو ينافي كماله، ولست من المشركين بالله، بل أنا من الموحدين له سبحانه.
-المختصر في التفسير