-
يفتح الله للصادقين بصدقهم ما لا يفتح للمتكلفين بجهدهم،
فيحصّل الإنسان ما تمنى بالرغم من قصر يديه عنه،
ويقع قبوله في قلب من أراد ولو تعثر الطريق إليه،
وتُفتح له الأبواب التي طالما طرقها غيره ولم تلين لهم.
وكل هذا لا لشيء إلا لأن الله متى لمس الصدق أعان به.
_مناط الوصول= الصدق.