في بلد مسلم ، غالبيته الساحقة مسلمون ، يهاجم السيسي رموز الإسلام ـ مثل شيخ الأزهر ـ ويتعمد إهانتهم ، ويفتح الباب لإعلامه لسب وشتم علماء المسلمين مثل شيخ الأزهر والشيخ الشعراوي وغيرهم ، بينما يفرض قداسة وحصانة وحرمة مشددة على الكنيسة ورموزها فلا يقترب أحد من نقدهم ، ما معنى ذلك ؟!