لحظة إدراك ان كل انسان بيشوفك بطريقته وإن فيه منك عدد لا متناهي من النسخ؛ نسخة في منظور كل شخص بتقابله وكل نسخة منهم مختلفة عن التانية لدرجة ان ممكن شخص يشوفك ذكي والتاني يشوفك غبي والتالت يشوف دمك خفيف والرابع يشوف دمك تقيل وحد يشوفك محنك وحد يشوفك مثقف...الخ
ده بيوصلك لمرحلة...