يا وَردةً , في عَميقِ الرُّوحِ مَنبَتُها
وفي شَذاها جُذورُ العِشْقِ تَتَّصِلُ
الكُلُّ يَدْري بِأَنِّي فيكَ مُفْتَتِنٌ
وأَنَّ سِحْرَكَ في الأَعْماقِ مُخْتَزَلُ
أُحِبُّ كُلَّ تَفاصيلٍ لديكَ فلا
عَيبٌ عليكَ , ولا نَقْصٌ ولا خَلَلُ
يا أَكْملَ النَّاسِ عَقْلًا، طِيبةً، ورُؤًى
سااكمل