بعد شبه انقطاع لسنة ونصف عن قراءة الروايات قررت أن أخصص صيف هذا العام لقراءة الأدب الخليجي (المنشور حديثاً)، وذلك لسببين:
الأول: حتى أُحدّث نظرتي للأعمال الروائية الخليجية الحالية، فأعرف أين وصلت إمكانيات الكُتّاب الخليجين وماهية المواضيع التي يتناولونها ولغتهم وأساليبهم السردية.