@hg0_lk
توجد احاديث نبويه توضح بشكل قطعي نسب بنو هاشم المتصل بقريش ثم كنانه 4302 ثم مدركه 4316 ثم إلياس ثم مضر ثم fgc7 ، فما المانع من ان يكون إلتقاء رسول الله ونسبه الشريف بقيس عيلان وقضاعه في ترتيب إلهي وهيكله واضحه لا يعترض عليها الا من كان يعترض على التكوين الإلهي لشجرة رسول الله✋🏻