متهيألي اني بحبك متهيألي
بس بحس كأني في نار بين قلبي وعقلي
دقت قلبي لسعت غيرتي بتخليني اصدق حيرتي
وارجع اقول هو دا معقول في يومين اعشق كدا كدا علي طول
بسألك انت جوابني وقولي حبيت ولا انا متهيألي
غناء : سميرة سعيد
كلمات : عمر بطيشة
ألحان : محمد سلطان ١٩٨٨
هواكَ كثيرٌ عليّ ، وقلبي
على نار قلبك لا يستطيعُ
وأيُ بديعٍ أروح إليه
و أنت إلهي السميعُ البديعُ
لقد ضيّع العشق عقلي فماذا
يقول بحسنك حرفٌ وضيعُ
مهدي منصور
وانا المنثور فوق البيد تجمعني تعب ونحول"
"وتسأل عرقي اليابس متى عافتني غصوني
تكل طال صبري في انتظار المر والمعسول"
"تكلم لين يخدعني يقيني وتصدق ظنوني
حبيبي شالوا عيوني هلي والراحلين حمول"
"وقفوا مابقى لي غير قلبي داخل جفوني
الا يا الله كان اللي مضى لي يشبه المجهول"
الأرض لا تخجل من أن تنبت الوردة والشوكة والقمحة والزوانة , لأنّ كل ما في جوفها طاهر . أمّا الناس فيستحيون من أشواكهم وزوانهم , فيحاولون بكل قدرتهم خنقها , لذلك تخنقهم . تعلموا الصدق من الأرض .
ميخائيل نعيمة ... من كتاب كان ما كان
عابرون كإعلانات الشوارع
مع الكلام والحبّ
والأقدار التي
تخلط ورق الوجوه لتلعب
وعلى أنخابنا
تطلق أسماء أمكنة
ورصاصًا لا يصيب
يقظة اليمام في ظلالنا
نحونا الأجنحة الموحلة
مصابيح المتلصّصين
على دمعة الداخل
عواء العالم على قمر لا يكفّ
عن أن يكون كشّافًا على كوكب
في العتمةِ المُبهِرة
علينا أن نعرفَ الفرقَ ما بينَ المرايا والمرايا
كي يلتقي الظِلُّ ظِلَّه
ومَن يقتُلْ مراياهُ ينكسِر
في العتمةِ المُبهِرة
نحنُ أشباحُ مَن كانوا هناك
شلّالَ ضوءٍ يقودُ نحو الشمس
فدوى سليمان
أغلق باب شقته،
أغلقها جيدا،
ثم خاف أن يتخاذل
في اللحظة الاخيرة،
فأسقط مفتاح�� في الهاوية.
أوصد النوافذ أيضا،
وأسدل الستائر
كي تظهر صورته لاحقا
مثل الورقة الصفراء الوحيدة
التي على الكرسيّ الوحيد .
كانت في يده قصيدة،
شيئا عن الوحيد الذي انطفأت جمرة الحب في قاعه،
كلما طهر القلب رقّ، فإذا رقَّ راق، وإذا راق ذاق، وإذا ذاق فاق، وإذا فاق اشتاق، وإذا اشتاق اجتهد، وإذا اجتهد هبت عليه نسائم الجنة فيفرح بالطاعة، ومن ذاق عرف، ومن عرف اغترف، ومن اغترف نال الشرف
ابن القيم
لذةَ النحلةِ قائِمةٌ في امتِصَاصِ العَسَلِ من الزَّهرَةِ،
ولكن لذَّةَ الزَّهْرَةِ أيضا تقوُّم بِتَقديمِ عَسَلِهَا لِلنحلَةِ، والنحلةُ تَعتقِدُ أن الزهرَةَ ينبُوعُ الحياةِ،
والزهرةُ تُؤمِنُ بأن النحلةَ هي رَسولُ المحبةِ المُحَيِّيَةِ،
أملٌ في مهجتي هدهدته
ثم ولّى وهو لم يعدو الفطاما
وحبيبٌ راح عني ظله
ورماني بين آمال اليتامى
يا نداما الرّاح من كرم الهوى
جفّتْ الكأس على أيدي النداما
كنتُ لا أشتاقُ إلاّ حُبّهُ
فسقانيه وألقى ثم ناما
كلمات: أحمد رامي
ألحان : رياض السنباطي
أسمهان ١٩٤٤