فرق شاسع جدا بين المرأة الماكثة التي قدمت أسرتها وزوجها على رغباتها الشخصية وعلى حياة الصعلكة والشوارع والعمل وبين تلك المتحررة التي لا ينتظرها سوى حياة تعيسة وعجزت عن فهم معنى النجاح وعن فهم معنى السعادة فطرقت ابواب التسليع وابواب الوقاحة وقلة الأدب فانتهى الحال بها الى الحائط
عزيزي فيصل :
الديوث لا يحتاج إلى نصيحتك ، فقد رضي
على أهله أسوأ مما ذكرت
أمّا الرجل فإنه لن يستمع لنصيحتك لأن الذي
يرضى على أهله السوء لا يُعَد رجلاً
نصيحتك هذه لن تجد لها قبولاً إلا عند شراذم
المراهقات المتأثرات بالعفن #النسوي
ولا أجدك تباعدهن في الخُلُق وربما حتى الخِلقة
بعض المرتدين العرب حينما يترك الإسلام
يعتقد أنه ترك مكاناً خالياً وهز الإسلام برحيله وما يعلم أنه تم استبداله بأفواج من المسلمين الجدد من جميع الأمم في شتى القارات حول العالم
حتى تفهموا نوع العقول التي نحذر منها
نفس هذه العقول رغم سطحيتها وسخافتها تتبنى قضايا ومطالب وتحتمي تحت عباءة الجهل ثم تعتلي منبر النصح لنشر الدجل والخرافة والكذب والخراب لنساء المسلمين
التغريدة هذه زعزعت عرش الفسويات وأحرقت قلوبهن لأنها جسدت واقعا ونموذجا لحقيقة المرأة العاملة ، فلا يوجد عاقل يرضى أن تكون هذه زوجته أو ابنته أو أمه وهي تتلمس عورات الرجال بحجة التطبيب ولا يرضى بهذا الا سيمب أو ديوث أو فسوية عفنة
إنتظرو كتابي القادم :
إثبات النفس باللمس 😂
أم_وليد صاحبة أكبر قناة جزائرية في مجال الطبخ على اليوتيوب، أكبر عدد مشتركين 11 مليون وأكبر المداخيل دون أن تظهر وجهها أو تدل على نفسها أو تخرج من بيتها أو تتمايل رقصاً أو تنشر فكراً شاذاً. وحققت من النجاح مالم تستطعه متبرجة سافرة تمضي حياتهما تزاحم الرجال وتتذلل لمديرها
نفس العناد والتعنت ورد الحق ومجادلته بالباطل ، النسوية والعلمانية وكفار قريش وجهان لعملة واحدة ، نفس الاسلوب مهما تطاولت السنين فقط تختلف الكلمات قليلا لكن نفس المنهجية في المحاججة سبحان الله تشابهت قلوبهم والعياذ بالله
تخيل معي أن هته الرخويات المراهقات تمكن من حصد ملايين المتابعين بكل الفئات العمرية والأجناس رغم أنهن لايملكن أي محتوى باستثناء إستعراض أجسادهن ، فكيف والعياذ بالله إن ظهر الدجال تخيل كم سيتبعه وهو الذي يملك معجزات وقدرات خارقة هل مازلت تستغرب أنه اول مايظهر يتبعه 70 ألف
صاحبة هذه التغريدة اكيد رسبت في كل مواد التاريخ العرب في وقت من الأوقات كانوا رواد العالم في العلم والثقافة وكان الاوروبيين يقصدون الوطن العربي للتعلم معظم العلوم كالجبر والهندسة والطب والفلسفة وعلم الاجتماع وعلم الفلك جميعها أساسها علماء عربالوضع الحالي نتيجة فساد وفقر
ودت الزانية لو أن جميع النساء زواني ، هكذا حال النسوية لما تصل لسن الأربعين والخمسين وتعلم أنها فشلت في حياتها فتعمد الى جعل حياة النساء مثلها بأي طريقة تحت قاعدة " إذا عمت خفت "
هذه نهاية النسوية وكر تخبيب
من هنا تفهم أنهم يريدون شرعنة الجنس بدون قيود شرط أن لا يمارس الجنس بناتهم وزوجاتهم ننتظر من البخريطي أم يقول
هؤلاء بناتي إن كنتم فاعلين
ولن يقولها أبدا
أول طريق لبر الأبناء أن يتخيّر لهم والدهم أماً صالحة، تُعرف بدينها وصلاحها وبرها وتقواها وصلتها لر��مها قبل أن تُعرف بحسبها ونسبها وجمالها ومالها.
فالأم مدرسة وهي أساس البيت، فإن صلحت كانت خير عون وسند لأسرتها، وإن فسدت كان أطفالك لها تبع -عادةً-.
فاظفر بذات الدين تربت يداك.