أكتشفت أني ظلمت نفسي لما كنت رافضة فكرة أن يكون عندي عامله، حياتي فرقت فرق شاسع و صرت أستمتع في أمومتي أكثر لأن الضغط أنخفض للنص تقريبًا، جودة وقتي مع أطفالي أرتفعت و صرت أحصل وقت لنفسي بشكل معقول نسبيًا 😭
لأول مرة أشاهد فيلم ينتقد الامومة بشكل صريح، كالعادة أيلينا لا تجامل أبدًا، شجاعة في تشريح الواقع حتى لو كان على حساب مفهوم مقدس مثل الامومة
لازال الأدب يعج بمفاهيم وصور تقليدية عن الأمومة و يتجنب الحديث عن الجانب السلبي منها ومايثير عجبي أننا كنساء، رغم أنها تجربتنا الخاصة -
@ammj_96
@mona_al3lian
دائمًا نعتقد أن أفعال الناس المتكررة، لا تدل على شيء، بينما هي تقول الكثير، من يهدي الناس يرغب بأن تهديه الناس ، من يستمع للآخرين يفتقد من ينصت له، من يحاول أن يلم شمل الأسرة يخاف الوحدة، من يغدق الآخرين بالحنان هو أكثر شخص يحتاج للحنان.
الشي المزعج في العلاقات، أنك ترجع مثل الطفل الصغير في حاجة لانتباه و اهتمام محبوبك و تطمين على طول من ناحيته.
سواء كنت ذكر أو أنثى، مستحيل تدخل علاقة و تتوقع أنك بتكون مكتفي بنفسك و تتصرف مثل البالغ.
رغبتنا في الحب هي أن نحصل على شخص يطمن الطفل اللي داخلنا على طول،
يمكن
سر نجاح أي علاقة لأطول فترة ممكنة هو القدرة على الالتحام بعد الخصام.
ويجب بناء على ذلك أن نجيد هذه المهارات
١- القدرة على التأسف، أن نعترف بأخطائنا ونحاول إصلاحها.
٢- القدرة على المسامحة وهو عدم تصنيف شركائنا بالشر لأنهم أخطئوا بحقنا يوما، بل ننظر لهذه الفكرة
من المفترض أن يرعبنا مشاهدة طفل مطيع وخانع مثلما يثير خوفنا الطفل المتمرد. الطاعة العمياء لا تقل خطر عن التمرد الأعوج، بل أنني أفضل التمرد على الطاعة العمياء.
أكثر شخصيات مملة في الحياة هي الشخصيات المثالية الرزينة ألا تحاول تكون كاملة على جميع الأصعدة والجوانب. . . مملين كأحباء، كأصدقاء كأشقاء، ولعنة كآباء أو أمهات.
أم تفقد طفلها الذي يبلغ من العمر ١٢ عام، نتيجة التنمر، قلبي تقطع لما قرأت كلامها، حياة من الأحلام و الحب و الامنيات فقدت لأن العالم موحش ولا يرحم، جرح لايندمل 😭💔
تركوا كل شي عندكم
وشاهدو هذا الفيلم الايراني
جميييل
يهززززز بشكل
يستحق كل دقيقه و ثانيه 👌👌👌👌 تحفة فنية ، السينما الايراني تفوقت ع السينما الغربية بالواقعية و الشمولية
أجمل شي سمعته في العلاقات الصحية، زوجة تقول أن الزواج خلاها تزدهر أكثر و أن زوجها "يوقفها" لما يحس أنها جالسة تضحي أكثر منه، يحاولوا الاثنين يكونو منوازنين في العطاء و التضحية و النجاح.
كيف ستكون حياتك،عندما تبدأ في التشكيك في جدوى ما تقوم به؟ رغم أن ما تقوم به كان يشكل معنى لحياتك ونابع عن اختيار بقناعة مطلقة سابقه وألم جارف دفعك لاختيار شكل وجودك في هذا العالم، فاعتقدت أنك تقوم بأكثر عمل إنساني أو بطولي، ولكنك لم تعد واثق أن كنت تحدث فرق في حياة الآخرين أصلاً
فيلم يحاول الإجابة على سؤال جوهري وهو "لماذا نحن فقراء، كيف نخرج من الفقر؟"
محاولة الإجابة بشكل صريح جدا من دون طبطبة، ليست بالشيء الهين، لا يستطيع أي كاتب أن يقوم بهذا بسهولة، فهو في حاجة لعقل صادق جدا ويملك نظرة شمولية وعميقة للحياة البشر
نجد أن الإجابة تتوغل في حياة الناس
تركوا كل شي عندكم
وشاهدو هذا الفيلم الايراني
جميييل
يهززززز بشكل
يستحق كل دقيقه و ثانيه 👌👌👌👌 تحفة فنية ، السينما الايراني تفوقت ع السينما الغربية بالواقعية و الشمولية
الذين يؤمنون بالمعنى يسهل خداعهم، لأن كل حدث في حياتهم يعتقدون أنه يحمل رسالة، يمكن للمحتال أن يأتي في صورة تحمل مضمون وسياق يتفق مع خيالهم القادر على إيجاد روابط غير حقيقية بين الأحداث، ثم يسرق ما في جيوبهم، الإيمان بالمعنى قد يكون خطر أحيانًا.
بما أنه هالفترة الأغلب يمر في ضغط نفسي شديد ، من قلق و ربما أعراض اكتئاب ، راح أشارككم قصتي و تجربتي مع هذا الاضطراب في هذا لثريد ، و أتمنى تقرأوا كامل و بعناية ، و تشاركوا مع أشخاص مترددين في طلب المساعدة
لعنة العيش بعقلانية، تزيل بريق الأشياء، يفقد الحب وهجه، تفقد الخيانة قوتها، تصبح الصداقة ممارسة بشرية مجتمعيه، كل تلك المفاهيم حين نضعها أمام مجهر العقلانية تبدو في شكلها الأولي خالية من المعنى، اللعنة على العلم الذي يزيل سحر الأشياء
أن تعيش بعقلانية هو ضرب من اللاعقلانية.
سوف نتغلب على ثلاثة أرباع المشاكل النفسية والاجتماعية لو تقبلنا رفض الآخرين لنا وتعاملنا معه على أنه حق لهم بدل أن يكون عيب يتخللنا بالضرورة
أعلم أن في الرفض قسوة وجراح ولكننا يجب أن نفسح مجالا في قلوبنا لهذه المساحة أن كنا نسعى للعيش حياة
منذ بضعة أيام، كنت أفكر أن النساء أكثر قدرة و نضج في التعامل مع أحساس " عدم الأمان"
لاحظت أننا كنساء نعيش تهديد دائم بحكم أن المجتمع يضع علينا الكثير من القيود، أعتدنا العيش في خوف دائم، نتوقع كل شي من الحياة.
كتاب مثير للجدل، قد يستفز البعض، ويجده البعض مقنع ويستحق الإشادة
شَخْصِيًّا استطاعت آين راند إقناعي رغم أنني قد أختلف معها في بعض التفاصيل، ولكن في المجمل منطقها وعقلها يستحق الإعجاب
في معنى أن نشيخ ونواجه الموت
١٨ دقيقة ثرية ومكثفة ومختزلة من مفاهيم الوجود، الغياب، الحب والمشاركة
أدهشني فضول هذا الشيخ، عقله الذي لم يشيخ ولازال يطرح أسئلة أكثر حده وصدق
المفارقة أننا نختار الارتباط رغم معرفة حقيقية أنه لا يمكنك أن تملك إنسان حتى لو أغلقت عليه ألف باب، لأن الفِكر يتجاوز سماكة مئة جدار وألف سور.
ألا يبدو الزواج مخيفًا لهذا الحد؟ كيف نقرر الارتباط ونحن نعلم يقينًا أن المشاعر مادة هلامية تنْخرط وتتسرب ولا يمكن الإمساك به٦
@HatemD90
ذكرت أول ماولدت بنتي و نمت، قامت تصيح بعد ساعة و ماستوعبت أن المفروض أقعد لها وأن لصياح تبع بنتي وتفاجأت لما جلست أنه في أطفال ثانين يصيحو بس أنا قعدت لصوت بنتي رغم أنه أول مرة أسمعه صوتها.
@aboal3z
@ahmedalhokail
لسا فيك اثار انتاجية، اللاشي ضروري مو علشان حتى يحسسنا باهمية شي، الاسترخاء، المتعة و اللعب ضرورية بحد ذاتها، مهووسين الانتاجية ينتجو لانهم يحسو انهم بدون قيمة لو ما انتجو ،قيمتهم مرتبطة بالانتاج فقط
أنتهيت منه قبل شهر أو أكثر، و لحد الآن الأحداث عالقة في رأسي، المعضلات الاخلاقية في الفيلم لازلت أفكر فيها، معنى الشر تغير بالنسبة لي، صرت أجده في الطاعة العمياء أو أذية الآخرين في سبيل متعة شخصية بحت.
مسلسل وثائقي قصير، يستحق كل وقتك، قد يعيد نظرتك لمفهوم العقوبة.
توقفت عن محاولة أقناع الآخرين، ولكنني لم أتوقف عن التصريح بأفكاري، لا يجب أن نتوقف عن قول ما نعتقد به، لأننا بصمتنا نوقف الاختلاف ، يسود التشابه، ثم يسيطر النفاق، يتحول التماثل لشيء مقدس، التنوع هو مايجب أن يعتاده الناس، لا التماثل.
فيلم " الابن"
لا تقرأ المقال إن كنت تنوي أن تشاهد الفيلم
فيلم الابن موجع جدا، صادق بشكل حاد وربما إن لم تكن في حالة نفسية جيدة لا أنصحك بمشاهدة الفيلم ولكن أشدد على الأبوين الذين يملكون أطفالاً يقتربون من المراهقة أن يقوموا بمشاهدة الفيلم.
الزواج لا يناسب الجميع
هناك أشخاص يُجيدون فن العزلة ويجهلون فن الشراكة، يستصعبون الحميمية ولا يفقهون فن التعاطف أو الغفران، لا أجد أن الزواج مصمم لمثل هذه الشخوص فإذا استطعتَ أن تتكيف مع العزلة وأن تتقبَّل كل مساوئها
لم يصف أحد الأمومة بهذه الدقة ولكننا قد نكون أمهات رائعين لبعض أطفالنا وبنفس الوقت أمهات مريعين لأطفالنا الآخرين.
يلعب الطفل دورا محوريا في تحديد جودة أمومتنا، لن تكون تجربة الأمومة واحدة لطفلي الذي يعاني من مشاكل مقارنة مع طفلي الذي يكاد يخلو من المشاكل.
شخصية الطفل تشكل
لا تستطيع الامهات التعاطف مع أنفسهن حتى لو أقدمت على سلوك أناني، تظل تنظر لنفسها باستحقار لأنها قدمت نفسها مره على أطفالها وتصنف نفسها كأنسان سيء، بينما يعيش الاباء الهاربون في بحبوحة من المتع الخالية من أدنى تأنيب ضمير، الأبوة ثانوية بينما الأمومة حتمية ولا يمكن الفرار منها.
أعقد وأكثر نوع سائد من الشر، هو الشر الذي تبعثه النوايا الطيبة والساذجة، نحن أشرار ولكننا لا نعرف عندما نرغب في إصلاح الآخرين بحجة معرفة مصلحتهم، يوجد الكثير من الأشرار الذي يجهلون أنهم أشرار.
منذ مدة لم يشد انتباهي فيلما ما، ولكن فيلم the menu استطاع أن يثير فضوليا لمعرفة القصة وإلى أين تتجه؟
لم أستطع توقع سير الأحداث، كنت مندهشة من موضوع الفيلم والذي أجده عصريا بشدة. أعتقد أننا نعيش رفاهية لم يتمتع بها أجدادنا، رفاهية تحويل الطعام لتجربة، لفن لا فقط ابتلاعه،-١
متى تعرف أنك وصلت لدرجة عالية من الوعي ؟ لما تعرف أن مافي شي أسمه مستحيل !
مثلاً ، مستحيل أدخن ، مستحيل أفسخ الحجاب ، مستحيل أسرق ، مستحيل أتنازل ، مستحيل أغلط هذا الغلط .. مافي شي أسمه مستحيل ، مش بس في الأحلام و المعنى الإيجابي ، حتى السلبي ممكن و ممكن جداً بعد لما الظروف تسمح
فلم أجد إجابة مقنعة غير أننا توارثنا هذه العادة عن أجيال سبقتنا مُسلِّمين بدوافعها كالإنجاب، ولم نقف برهة لنتساءل عن هذا السلوك الذي أضحى ثقافة بشرية لم تتعرض للنقد أو التساؤل.٢
المصادر
كتاب هؤلاء علموني، سلامة موسى، هافلوك أليس و الزواج الانفصالي. ٢٠١٧
Why men behave badly: the Hidden roots of sexual decepation, harassment, and assault. David M. Buss. 2021
@thekingnorah
الا يقرأ التاريخ يعرف أن غالبية الرجال صعدوا ع أكتاف المرأة، كانوا في حاجة لدعمهم و أستلهموا منهم الكثير من القوة و الافكار و الخيال، هذا فقط بعض مما ذكره التاريخ و متأكد الواقع والا ما كتبه التاريخ في حقيقة مجهود مسلوب من النساء على مر العصور
تحفر الأمومة ندوب عميقة في حياة النساء، تظهر هذه الندوب حينما يصبحن عجائز ويجف بحر عطائهن بشكل فاضح، ينزعجن من الأصوات أو الرفقة أو حتى اظهار سلوك لطيف لا يكلف العناء، جميع تصرفاتهن تفضح أنهن "تحملت مايكفي ولا يمكنني اعطاء المزيد".
أعرف أن صحتي النفسية جيدة لما يكون مستوى فضولي للحياة عالي، بينما لما أكون في تدهور اعيش حالة عدم اكتراث مزعجة، الفضول سبب عظيم للسعادة بالنسبة لي، وأعتقد أن علامات الاكتئاب تختلف بحسب الشخصية و كل واحد أدرى بنفسه رغم الاعراض العامة لكن الوعي الذاتي مهم جدًا.
عندما يهرب الرجال من هذه المسؤولية الشاقة، يكون هروبهم متوقع، بينما حينما تهرب النساء ومن الناذر أن تفعلن، يكون هروبهن مستهجنًا.
لا أحرض هنا على الهرب، لأنه يمثل قمة الأنانية واللامسؤولية حتى لو كان الهارب قطة، ولكني أحيي فيرانتي التي فضحت حقيقة الأمومة وأنها مهمة شاقة
@Hakim_MFT
صارت العلاقات مقرفة، و تطلب قلق دائما و مراقبة عمليات صيد في كل مكان، أعتقد النضج العاطفي و الانضباط الذاتي و الوعي و الاخلاق من الطرفين هي كفيلة بإنقاذ أي علاقة، لسنا مسؤولين إذا وقع الآخر في شرك اغراء طرف ثالث مادمنا جيدين ٩٠٪ من الوقت.
عندما أخبرني أبي أنه معجب بي لأول مرة !
لم تكن علاقتنا مثالية، بل كانت عادية جدًا مشابهة لأي علاقة بين فتاة و والدها في أي بيئة محافظة. لا أملك أي ميزة كي يلتفت لي والذي بين إخوتي أو أخواتي.
والذي كان يطمح للإنجاز الأكاديمي ويلتفت فورًا لأي أحد من أبنائه يحقق هذه الميزة،
نرفض النظر لها بواقعية، نتمسك بخيالات طفولية تشبه تلك التي تظهر في دعايات "بامبرز أو جونسون" رغم أن لحظات كهذه لا تستمر إلا دقائق معدودة يضاهيها ساعات من المشاغبة، نوبات الغضب ومحاولة ضبط طفل عنيد يعامله الجميع كملك كي لا تفسد حياته عندما يصبح بالغ.
كنت أراقب الأسماك التي أبتاعها زوجي لأطفاله وهي تسبح في الأحواض الصغيرة وتبدو آمنة، ليس هناك قروش تلاحقها، أنها في مأمن من كل خطر، ثم جال نظري للمجموعة النباتات التي غالبًا ما كانت هدايا لطيفة من أصدقائي، وجدت نفسي منزعجة من كم المسؤولية الملقاة على عاتقي بالإضافة للعناية بطفلين
قصة ولادة طفلي موسى
قبل ستة أشهر تحديدًا ، كان الحلم بأن أضم طفلي لصدري شبه مستحيل ، مجرد الحلم كان شيء خطرًا ، لم أختبر يومًا خوفًا مستمرًا لمدة ٥٤ يومًا من دون أي إنقطاع تقريبًا.، مثلما أختبرته وأنا ممدده على سرير المشفى
نُطلق العهود والأماني ونُنجب أطفالًا يعتقدون أن الاسرة هي أم وأب مُتحابَّين على الدوام ثم يتفاجأون أن هذه الصورة مؤقتة وتتحطم أفئدتهم حينما تتحطم هذه اللحظات التي قد لا تستمر لوقت طويل.٦
حينما أحاول تشريح هذه الفكرة بطريقة منطقية أجد أن الزواج مُنتج ثقافي يعكس فكرة المُلكية، ربما كان إحدى توابع مفهوم الملكية الذي طوَّره البشر بعد اختراع العقود والاتفاقيات-٣
طلاق الأصدقاء
يبدو العنوان غريب وربما مستهجنًا لدى البعض، ولكن أعتقد أننا بحاجة لمناقشة هذه الفكرة، فمثلما نفترق عن شركائنا بسبب الخلافات، نفس الشيء يحدث بين الأصدقاء، لكن يبدو فراق الأزواج مُتوقع ومقبولًا أكثر من فراق الأصدقاء.
لن أناقش مفهوم الاختلاف بين الأطراف وإنما
أسباب وجيهة لإنجاب الأطفال للعالم
يجب ألا نختزل فكرتنا عن الإنجاب بطريقته التقليدية وإلا سنعتقد أن فوائده تقتصر على زيادة الأعداد البشرية فقط، بينما الإنجاب هو رحلة لاكتشاف الذوات، ذاتنا وذات أطفالنا، ولن يحصل مثل هذا الانكشاف إلا في هذه العملية البسيطة والصعبة في آن واحد.-
فنجد أن خاتم الخطبة مثلًا أو العلامات الجسدية الذي ترسمها بعض الثقافات على أجساد أفرادها علامة فاضحة على أن هذا الشخص قد أصبح مُلك شخص آخر ولا يمكن مشاركته؛ لأنه دخل حيز الملكية مثل قطعة أرض تم تسويرها لإعلان حِيازتها شخص ما-٤
لا يعني كون�� منفتح فكريًا، أن يمتلك ابناءك من بعدك نفس اتساع الأفق، بل على العكس قد يمارسو الانغلاق الفكري تأكيدًا لفرديتهم أو لتبية حاجتهم للأنتماء للمحيط، فنحن لا نتبع الحقيقة بالضرورة، فرديتنا و حاجتنا للإنتماء ، أهم من الحقيقة حتى لو أدعينا العكس.
لكل طرف يعني فشل هذا المشروع، فالتعايش مع قبح الآخرين المحتمل هو الحل الذي لن يقبله شخص لا يتمتع بالنضج أو الحكمة ومن لازال يعتقد أن هناك بشر على هيئة ملائكة.
١٤
دائمًا يتم التركيز على الطفولة في تشكيل شخصية الفرد ويتم تجاهل الارتباط والعلاقة العاطفية في عمر الفرد، نحن نعيش مع شركاء حياتنا مدة ليست بالقصير، حتى عشر سنوات قادرة على تشكيل شخصية أخرى وتغيير مسار حياة الفرد.
@Alyousef8
@AlquraynAK
الرجال اذا مايبغى يتحمل مسؤولية و يروق يطلع لنا بمفهوم nothing box ، من الرفاهية صار عندهم هالصندوق واحنا مستكثرين علينا هالصندوق ويقول عندنا قدرة تحمل المهام المتعددة.
الحميمية والزواج
الاقتراب الشديد من الآخرين يعني أن تبدأ برؤية الجوانب المظلمة منهم وهذا الحد من الاقتراب لا يناسب الجميع وربما يصيب البعض بالرهبة، فالانكشاف بشكل تام وعلى الصعيد المعنوي قد يخلق نوعًا من الصدام حينما لا يملك البعض التعاطف. وفرض صورة مثالية١٣
مفهوم ضروري في الزواج " نوقف بعض" لما نشوف في تضحية ممكن تتحول لاستغلال ، ناخد عصا التحكم لما الثاني يفشل يسيطر على سلوكياته سواء إدمان عمل، تضحية، أو أي سلوك يضره أو يضر العلاقة بشكل خاص.
@kholeon
صحيح جداً في فجوة كبيرة ، لعدة أسباب أهمها ، البنية التعليمية المختلفة بين مدارس الاولاد و البنات ، من ناحية نظام التعليم و الصرامة ، ثنين الدعم المبالغ فيه جداً للأولاد للدرجة يخرج لنا ذكور اتكاليين لا يفقهون بالمسؤولية..
أنه لا فارق بين الوحدة أو العيش مع شخص أضحى بمرتبة شقيقٍ نتيجة الهرم مع بعضهما وانخفاض قيمتهما السوقية المجتمعية التي تمنعهما من العثور على بدائل آخرين٨
من المرهق أن نطلب من الآخرين أن يحبونا للأبد، في حين أننا نحن قد نمر بلحظات نكره فيها أنفسنا، أعتقد بأن هذه الأمنية طفولية لأن الجميع يتغير. انتهاء الحب لا يعني بالضرورة أننا أشخاص غير محبوبين بل يعكس أن هناك مفهوم ما يحتاج للمراجعة، وأننا قد نُحمِّل هذا المفهوم ثقل غير واقعي،
الزواج والأدب
ساهم الأدب في تعزيز فكرة الزواج كنهاية طبيعية ومُتوقعة لقصة حب جامحة، ولكننا نُفاجئ بعد زواج طويل أن مشاعرهما الجامحة قد ماتت ولكنهما قررا أن يبقيا عالقين معًا لأنهما يجدا
@saraafirst
المعلمات أقرب لطبقة المتوسطة و الواسعة من الدكتورات، علشان كذا تعاطفهم أعمق، يتعاملوا مع كل الاطياف، الجامعة تضم المقتدرين بالغالب لكن هذا لا يلغي الحاجة للتعاطف الا المفروض تتوفر في كل الطاقم التعليم