نُصَادِقُ اللَّيْلَ وَالسَّقْفَ
حَتَّىٰ لَمْ نَعُدْ نَعْرِفُ مَتَىٰ آخِرُ
مَرّةً اسْتَيْقَظْنَا وَلَمْ نَضَعْ أَيْدِيَنَا
فَوْقَ قُلُوبِنَا خَوْفًا مِنَ الْإِنْهِيَارِ
أَمَامَ الْبَشَرِ الَّذِينَ لَمْ يَشْعُرُوا يَوْمًا
بِأَنّنَا نُكَافِحُ حَتَّىٰ ظَهَرْنَا بِهَذِهِ الْقُوَّةِ !