نظرت إلى عينيك فرأيتهما زينبيتان ترددان
"مـا رأيـت إلا جـمـيلا"
ونظرت إلى لسانك فسمعته حسينيا ويدعو
"إلهـي؛ إن ڪان هذا يرضيك فخذ حتى ترضى"
ولڪن عندما نظرت إلى قلبك شعرت به علويًا متحيرًا في مسجد الڪوفة يخطب بالناس: "أيـن إخـوانـي الـذيـن رڪـبوا الطـريق، ومضـوا عـلى الحـق💔 ؟