يقول ابن القيم رحمه الله:
" لو رزق الله العبد الدنيا وما فيها ثم قال الحمد لله لكان إلهام الله له بالحمد أعظم نعمة من إعطائه الدنيا.. انتهى
الذكر عبادة يلهمها الله لمن (أحبه ) فالصلاة والصوم والحج يؤديها العبد ويتوقف لحين وقتها ، أما الذكر فيرتبط باللسان والقلب يؤديها في كل وقت