أقداري بيدك، و لست أخشى على هذه الروح لطالما أحاطتني رعايتك، و كم استشعرت معيتك في أيامي، أنا العبد اللحوح على بابك أقف، و حاشا لك أن أعود خائب .. هب لي بهجة الوصول لما أرجو و أريد، و أجعل هذا القلب منعمًا هانئًا و سعيد يارب
" كن كريمًا حسن الخلق مع عامة الناس، لكن لا تبذل أنسك إلا لمن يعرف مقدار ما بذلت له، ولا تنزع حلل الاحتشام إلا بين يدي من يصون ما أبديته له من خاصتك، فلا يكافئك بهتك سرك وانتقاص قدرك والاستخفاف بك أمام الآخرين."