أهديكم كتاب "سيكولوجية المنتجات الرقمية" الذي يشرح عشرة مفاهيم في علم النفس وسلوك الإنسان في التفاعل مع المنتجات الرقمية.
الكتاب مجاني زكاة للعلم وإثراء للمحتوى العربي، مع أمثلة وتطبيقات عملية.
لتحميل الكتاب:
ممتن لجميع الكرام اللي شاركوا في مراجعة
في يناير ٢٠١٦ خضت أول محاولة بزنس بعد تخرجي من الجامعة: منصة "جوّ" للمغاسل، وفي ٢٠١٧ قفلنا، وهنا الحكاية ودروس مستفادة:
كان التوجه الأولي منصة رقمية (Marketplace) للمغاسل، سميناها "جوّ" وكانت القيم المقترحة للعملاء هي: نغسل ملابسك بمفردها + ونوصل من وإلى البيت. المقابل؟ اشتراك
أحد مدرائي السابقين كان كثيراً يطبق مفهوم:
Ask forgiveness, not permission
تعني بدل انتظار الإذن والموافقة من الآخرين، خذ الخطوة وتصرّف. إذا نجحت سيشفع لك إنجازك، وإذا جبت العيد اعتذر 😅
هل تتفق أم تختلف؟ 🎤
لقب Consultant صار حلاوة، شباب أقابلهم خبرة ٢-٣ سنوات يعرّف نفسه مستشار. ياخي أنا انطحنت أكثر من ٨ سنوات في السوق ومحاولات بزنس جانبية ولا أسمي نفسي مستشار. تحتاج ١٠ آلاف ساعة عمل في مجال واحد حسب بعض الدراسات. الكلمة كبيرة بلاش نتفّه الأشياء.
قصة حزينة بعنوان رئيس على نفسه 😂
قبل العيد بأيام تواصل معي صديق عزيز حاب يوصلني بزملائه في شركة ناشئة في مجال التقنيات العقارية، وأن الرئيس التنفيذي CEO والرئيس المالي CFO حابين نلتقي، غالباً بناء على ترشيح صاحبي. طلبت منه يسألهم ماذا يحتاجون ورجع لي قائلاً أن هناك أفق واسع
قصة المنتج العقاري الذي لم يكتب له النجاح
في ٢٠١٨ بدأت كشريك مع أحد الشركات الاستشارية العقارية لإنشاء منصة تقييم للعقارات، تفرغت للمشروع لكن بعد سنة ونصف توقفنا بعد أن تعلمنا بعض الدروس القاسية، ألخص هنا أربعة منها:
فكرة المنصة بشكل مختصر هي وسيط بين المقيمين العقاريين وطالبي
استشارني أحد الزملاء في خطواته للتحقق من مشروعه (منصة في مجال حفلات الزواج)، ونصحته بالتوقف مؤقتاً عن بناء نسخة أولية (MVP) للتحقق من الفكرة، واستبدالها بالتحقق بطريقة Concierge.
وحبيت أشارك الطريقة للفائدة:
١) الكونسيرج هو أسلوب للتحقق بدون تطوير حل تقني، تستخدم أدوات بسيطة
هذا الكتاب الجميل اللي لخصته في لقاء #فطور_السبت يتكلم عن المفاوضات وكيف تصل لما تريد عن طريق فهم وتطبيق بعض الأساليب والقواعد السلوكية.
ملخص سريع للكتاب 👇
إدارة المنتجات الرقمية من المجالات الجديدة نسبياً في السوق وعليه طلب مرتفع، وكثيرين يتجهون له من مدراء المشاريع وكذلك محللي الأعمال.
لكن ماهو التحدي الأكبر عند انتقالهم لإدارة المنتجات؟
بالنسبة لمدير المشاريع، أكثر شيء يهتم به عادة هو موعد التسليم (When) لأن أي مشروع له تاريخ
إذا كنت ترغب في تأسيس عمل خاص: تعلّم مهارة السرد القصصي (Storytelling) لأنها ستساعدك في جذب شركاءك، عملائك، موظفينك، أو المستثمرين لشركتك.
يقول Alan Weiss: "الحقائق والمنطق تجعل الناس يفكّرون، أما العاطفة تجعلهم يتحركون ويتصرفون".
وأول ما يثير العاطفة هي القصة.
قاد الرئيس التنفيذي Alan Lafley شركة P&G من حافة الخسارة إلى قيمة سوقية 100 مليار دولار.
ثم كتب كتابه Playing to Win وشرح فيه الاستراتيجيات التي اتبعها، والتي أسلط الضوء على بعض الجوانب التي أفادتني في هذا المقال.
ملفت جداً لي أن الرئيس التنفيذي لاكسترا وغيره من المؤسسين أجمعوا على أن قليل من الجهل مفيد في تأسيس البزنس، ما يسمى بال Naivety قد يُنظر لها أنها سذاجة أو بساطة في التفكير تساعدك على أخذ خطوات جريئة، عكس الخبير المتمرّس يحسبها ثلاثة وأربعين مرة لأنه يعرف دهاليزها وصعوبتها.
ما تخيلت أثر بيئة العمل السلبية لين شفت صاحب لي كيف تغير ١٨٠ درجة للأفضل حتى في حياته الشخصية والاجتماعية بعد انتقاله من عمله السابق، فعلاً لا تستهن بآثار وعواقب قضائك ٣/١ يومك في بيئة عمل سامة.
أداة QoQo جميلة مفيدة لمدراء المنتجات والمتخصصين في تجربة المستخدم، تستخدم الذكاء الاصطناعي لتوليد:
- أسئلة مقابلات العملاء (user interviews)
- بناء رحلة العميل (journey map)
- بناء شخصية العميل (persona)
طبعاً النتائج ما تؤخذ كمسلّمات، لكن تختصر وقت بدلاً التفكير من الصفر.
"كيف أتعلّم إدارة المنتجات؟" من أكثر الأسئلة اللي تصلني، لذلك أشارككم خارطة تعلّمي الشخصية اللي مشيت عليها خلال السبعة سنوات الماضية، أعدت ترتيبها وتحسينها لتفادي بعض الأخطاء اللي حصلت معي.
الخطوات والمصادر المذكورة تحتاج تمزجها مع الممارسة المستمرة، قد تستطيع المرور على القائمة
هناك طريقتين في ابتكار وبناء المنتجات الرقمية:
أسلوب Inside-out
أسلوب Outside-in
أسلوب Inside-out هو الأقرب لمنهجية اللِّين ستارت آب، بحيث تغلُب الفرضيات على الأبحاث، وتتسم بالخروج بسرعة للسوق واختبار الفكرة بمنتج أولي بأقل الإمكانيات، ثم القياس وأخذ قرار بناء على النتائج، إما
والله طنّشت مثل هذي الرسايل كثير، بس الموضوع صار بايخ. لكن بحاول أتجاوز وأشرح كشخص خارج الموقف وبطريقة بنّاءه.
إذا تواصلت مع إنسان، خصوصاً إذا ما تربطك به علاقة شخصية وثيقة، وتأخر عليك أو ما وجدت تفاعل، حاول تعذره للأسباب التالية:
أولاً: هذا الشخص مثله مثلك، يعمل ٨ ساعات، لديه
إذا كان عندك فكرة ستارت آب ولازلت في مرحلة اختبار الفكرة، خلي التقنية آخر همك، ولا تشغل بالك كيف تتوسع إذا نجحت الفكرة.
مثل ماقال Paul Graham عن هذي المرحلة:
Build things that don't scale
أكبر تحدي في هالحالة هو إثبات أن نموذج عملك:
- يحل مشكلة ويقدم قيمة للعملاء
- يدفع العملاء
استشارني أحد الزملاء في خطواته للتحقق من مشروعه (منصة في مجال حفلات الزواج)، ونصحته بالتوقف مؤقتاً عن بناء نسخة أولية (MVP) للتحقق من الفكرة، واستبدالها بالتحقق بطريقة Concierge.
وحبيت أشارك الطريقة للفائدة:
١) الكونسيرج هو أسلوب للتحقق بدون تطوير حل تقني، تستخدم أدوات بسيطة
هل يعمل العقل بنظام واحد؟
حالياً اقرأ كتاب دانيال كانيمان (Thinking fast and slow) يشرح أن عقل الإنسان يحتوي على نظامين (جزئين): النظام العاطفي، والنظام العقلاني.
النظام العاطفي: هو سريع وبديهي، والنظام العقلاني: بطيء ومنطقي.
إذا كان تركيبة شخصيتك وتكوينها هو أنك مثابر تسعى وتحاول وتطوّر نفسك وتكره منطقة الراحة، فاحمد ربك واشكره مائة ألف مرة على هذه النعمة واستعذ بالله من زوالها، بغض النظر عن النتائج.
من تجربتي المتواضعة وبعيداً عن خزعبلات التنمية البشرية، هالنقطتين تمنحك شعور هائل بالرضا:
- التزم بخطتك مهما كانت مملة، أو مزاجك سيء
- لا تقارن نفسك ولا تمدّ عينك إلى ما بيد غيرك
من ملاحظتي كثير من الشركات تطلب مدراء منتجات (Product Manager) بس الوصف الوظيفي المكتوب هو (Product Owner).
ما الفرق بين أدوار ومسؤوليات الاثنين؟
الـ Product Manager يكون متداخل مع الإدارة والأقسام المختلفة في المنظمة في بناء الاستراتيجية الرقمية، ويكون مسؤول عن استكشاف
🗓️ ١ / ١ / ٢٠٢٤
بسم الله ابدأ رحلتي مع التدوين.
أدوّن حول إدارة المنتجات وتجربة المستخدم، وقليلاً عن ريادة الأعمال وبعض التجارب الشخصية.
سنة سعيدة يارفاق 💐
في الشركات الناشئة اللي نموذج عملها سوق الكتروني Marketplace، البدء من نطاق جغرافي محدد + شريحة عملاء واحدة + تصنيف واحد لمزودي الخدمات هي أفضل استراتيجية للنمو المدروس.
هنا تفصيل في الموضوع من تجربة شخصية بعد ثلاث سنوات من عملي في هذا النوع من المنتجات:
من ناحية الطلب (Demand)
من كتاب (Hooked) الرائع ✨
يتكلم على إطار عمل من أربع مراحل لجذب والاحتفاظ بالمستخدمين في المنتجات الرقمية التي تستخدم بشكل مستمر وتشكل عادات للمستخدمين (Habit-forming products).
شرح مبسط للمراحل الأربعة في التغريدات التالية 👇
قائمة قراءتي في ٢٠٢٤:
Playing to win (حالياً ⏳)
حول استراتيجيات الأعمال.
The Cold Start Problem
يتحدث عن التأثير الشبكي (Network effect) في بدايات وتوسع الشركات الناشئة.
7Powers
يشرح سبعة وسائل تحمي بها الشركات نفسها في مواجهة تحديات السوق والمنافسة.
الجرعات المُفرِطة في مشاعرك مع الآخرين ستأتي بنتائج عكسية ولن يشفع لك نُبل مقاصدك.
الإفراط في اللطف يولّد الاستغلال
الإفراط في الاهتمام يوّلد التجاهل
الإفراط في الكرم يولّد الطمع
الإفراط في الحماية يولّد التمرد
الإفراط في الحب يولّد الاعتياد
كتبت مقال جديد ✍️
احفر خمسة عشر متراً!
جلست قبل أيام مع أربعة من الشباب أصحاب المشاريع الريادية، كانت جلستنا للمرة الأولى وبدأ كل شخص يعرّف بنفسه وأعماله السابقة والحالية.
أكثر ما لفت انتباهي هو نمط تكرر بين الجميع، وهو أن جميعهم تحدثوا عن عدة مشاريع أو أفكار يعملون عليها في
انتهيت مؤخراً من كتاب Getting to Yes
كتاب مفيد وجايب التفاوض من أساساته وبلغة بسيطة وسهلة، ومؤلفه هو أحد مؤسسي منهج المفاوضات في جامعة هارفارد.
إذا قرأته بالفعل وحاب تقرأ أكثر حول التفاوض،
أرشح لك كتاب: Never split the difference
أنا قرأته قبل هذا لكن كان متقدم ويحتاج تمهيد.
إذا أردت تشجيع شخص على تصرف، اجعل الالتزام المطلوب منه صغيراً، أو يبدأ بخطوات صغيرة متدرجة نحو الخطوة الأكبر.
تسمى هذه قاعدة الالتزامات الصغيرة (small commitment).
كيف تستخدمها في تجربة المستخدم والمنتجات الرقمية لزيادة معدلات الشراء أو الاستخدام ؟ 👇
هناك مصيدة ألاحظها كثيراً خصوصاً مع المستجدين في تصميم تجربة المستخدم، وهي التصميم حسب الطلب (design by committee).
بمعنى طلبات محددة لتنفيذها كما هي دون تحقق، سواء كانت تفاصيل في واجهة المستخدم (UI) أو خصائص محددة (features).
كيف تتفادى الوقوع في مصيدة التصميم حسب الطلب ؟
في عالم منتجات الأعمال (B2B) ما يقرب من ٤٠٪ من المشاريع الناجحة غيرت الفكرة الأساسية اللي بدأت بها حتى وصلت لملائمة المنتج للسوق.
نوشن بدأ ك No-code website buider
سلاك بدأ كلعبة إلكترونية كان اسمها Glitch
بوكس بدأ كمساحة شخصية للصور والمحتوى لنشره لاحقاً على فيس بوك
أمبلتيود
في ميزة قوية في إنك تتحمل مسؤووليات وتنكرف في عُمر مبكر، تعاملك مع المشاكل والتحديات يختلف، يتضاءل الفزع والتوتر مع كل أزمة ومشكلة صغيرة أو كبيرة، ويحل مكانهم "يصير خير" و "تتسهل إنشالله".
ويتبدّل السعي المحموم خلف يوم خالٍ من المنغصات والمنغصين إلى التعايش والتسليك، بمبدأ "لا
التعود على الرفض ينبغي أن يكون جزء من تركيبة أي إنسان طموح يرغب بترك بصمته في الحياة.
الرفض ليس تقليلاً منك ولا من طموحاتك، فقط الآخرين مشغولين بأهدافهم أو لديهم أولويات مختلفة.
كل ما عليك هو التعلم والاستمرار والمحاولة، وستجد من يشاركك رحلتك ويدعمك عاجلاً أم آجلاً.
برنامج استكشاف العملاء
(Customer Discovery Program)
أحد أساليب تطوير المنتجات الرقمية في مراحلها الاستكشافية الأولية، يتم تنفيذه مع مجموعة من العملاء بهدف التحقق من جدوى المنتج، وأنه فعلاً ويضيف قيمة للعملاء.
كيف يتم تنفيذه؟
وما الفرق بينه وبين اختبارات قابلية الاستخدام؟ 👇
ليه ما في نوادي في الرياض تطبق نموذج "الدفع بالزيارة" بدل الاشتراكات؟ في شريحة عملاء عندها رياضات بديلة، وترغب في زيارة للنادي من فترة لأخرى للسباحة مثلاً أو رياضة قتالية، وحاجزها دفع اشتراك كبير بلا فائدة.
أعتقد آن الأوان لنموذج العمل هذا أن يتزعزع.
مدير منتج وحاب تتطور وتترقى مهنياً؟
في مسارين مقترحة:
- تتقن التحليلات والتعامل مع البيانات: تفتح لك أبواب ل Product growth & monetization
- تتعلم استراتيجيات الأعمال والنمو: تساعدك على الترقي كقيادي في إدارة المنتجات.
يشرح مايكل بورتر استراتيجيتان لبناء الميزة التنافسية للعلامة التجارية أو أحد منتجاتها:
- تقليل التكلفة (Low-cost)
- التميّز (Differentiation)
استراتيجية تقليل التكلفة
وهي تحسين تكلفة الإنتاج والتشغيل، مما ينتج عنه زيادة الهامش الربحي، وبالتالي يعطي أريحية ومساحات أوسع للمنافسة
يا هلا 👋 أبحث عن مساعد شخصي عن بعد بعمل جزئي، شاطر في التخطيط والتنظيم والبحث، يساعدني في إدارة المهام وتنفيذ خطط عمل. كتبت لمحة عامة عن المهام في الوصف بالنموذج.
إذا مهتم خليني أتعرف عليك أكثر هنا:
من النصائح اللي لمست أثرها بعد تطبيقها من كتاب Getting to Yes هي أنه إذا تتوقع شخص يقاوم قرار ما تعمل عليه، لا تريح راسك وتقول بعدين نتفاهم، دخ��له في مراحل وخطوات تنضيج القرار من البداية، حتى لو قاوم فمع النقاش ووضوح التفاصيل أول بأول تزيد احتمالية ركوبه معاك على الخط.
انتهيت مؤخراً من كتاب Getting to Yes
كتاب مفيد وجايب التفاوض من أساساته وبلغة بسيطة وسهلة، ومؤلفه هو أحد مؤسسي منهج المفاوضات في جامعة هارفارد.
إذا قرأته بالفعل وحاب تقرأ أكثر حول التفاوض،
أرشح لك كتاب: Never split the difference
أنا قرأته قبل هذا لكن كان متقدم ويحتاج تمهيد.
في الأشهر الماضية تواصل معي عدة جهات عندهم مشاريع في التقنيات العقارية. سوق ضخم جداً وخصب، وما عندي شك أن الموجة القادمة في الشركات الناشئة بالمملكة هي التقنيات العقارية، والله أعلم.
طريقة بناء وتصميم باقات الأسعار لها دور كبير في تحسين معدلات التحول (conversion rates).
هنا خمس نقاط مهم أخذها في الاعتبار عند بناء باقات الأسعار في المواقع والتطبيقات👇
برأيي أن المعنى الأعمق ل "استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان" ليس فقط تفادياً لحسد وأحكام الآخرين، لكن مشاركة الطموحات مع الآخرين، بلا تمييز، يُفرغ صاحبها من طاقة الاندفاع لتنفيذها.
فخ البناء في إدارة المنتجات.
عندما يتحول مدير المنتج إلى منسق ومنظم للطلبات في خريطة المنتج (Roadmap) دون دراسة وفهم للمشكلة وتحقق من القيمة المقدمة للعملاء.
عندما يكون مقياس النجاح هو مخرجات بدلاً من نتائج، كم ميزة (feature) تم بناؤها، وليس كم هدف تحقق للبيزنيس وقيمة للعملاء.
من مهام مدير المنتج:
أن يقتل أكبر قدر من الأفكار 😃
كمدير منتج سوف تستقبل دائماً طلبات وأفكار ومميزات مقترحة من فرق العمل الأخرى وأحياناً من العملاء، لكن أنت لست موظف خدمة عملاء أو مسؤول السعادة، دورك هو الدراسة الجيدة وقتل الأفكار الغير مناسبة في أقرب فرصة قبل أن تسرق تركيزك
هل أكلت ضفدعك هذا الصباح؟ 🐸🥹
أكل الضفدع هو مفهوم طرحه Brian Tracy في كتابه "Eat that frog" ويعني أن تبدأ يومك بإنجاز أثقل مهمة عليك وأنت في قمة كامل نشاطك.
نادي، قراءة، كتابة، مذاكرة …
سينعكس هذا على نفسيتك وإنجازك بقية يومك.
في نقاش مع شريك مؤسس لاستديو شركات ناشئة، يقول لا نعطي المشاريع أسماء قبل الوصول لملائمة المنتج للسوق عشان لا نرتبط بها عاطفياً، نعطيها رقم كود معين مثلاً مشروع 103.
حولوا الاستديو لمسلخ 😅😂
شخصياً بدأت تتولد لدي قناعة، وهي أننا - أحياناً - نهرب من معاناة العمل إلى رحابة الأفكار التي تعطيك شعور سريع بالرضا والعبقرية، أمّا العمل فيتطلب صبر وجَلَد وسقوط ونهوض، وهو ما لا يتحمله الكثيرين. وبالتالي كثرة التنقل بين الأفكار هو هروب من الواقع وعدم مواجهة الحقيقة.
كتبت مقال جديد ✍️
احفر خمسة عشر متراً!
جلست قبل أيام مع أربعة من الشباب أصحاب المشاريع الريادية، كانت جلستنا للمرة الأولى وبدأ كل شخص يعرّف بنفسه وأعماله السابقة والحالية.
أكثر ما لفت انتباهي هو نمط تكرر بين الجميع، وهو أن جميعهم تحدثوا عن عدة مشاريع أو أفكار يعملون عليها في
عند طلب معلومات من المستخدم، هل الأفضل عرض المعلومات المطلوبة بشكل متدرج، أم عرض كل المعلومات دفعة واحدة؟
بشكل عام التدرج أفضل في تجربة المستخدم ضمن قاعدة (progressive disclosure)، لكن هناك بعض الحالات غير منصوح بها.
ثريد مع أمثلة 👇
تقدر تعرف كمدير منتج طبيعة العمل من المقابلة الوظيفية، هل هو Product Manager أو Product Owner
إذا كانت الأسئلة من نوع:
- تقديرات السوق (Estimations)
- طريقة تحديد المعايير (Metrics)
- أسئلة متعلقة باختبارات A/B
- كيف تنفذ تحليل RCA
- كيف تعمل GTM مع قسم التسويق
- كيف تدرس تسعير
من ملاحظتي كثير من الشركات تطلب مدراء منتجات (Product Manager) بس الوصف الوظيفي المكتوب هو (Product Owner).
ما الفرق بين أدوار ومسؤوليات الاثنين؟
الـ Product Manager يكون متداخل مع الإدارة والأقسام المختلفة في المنظمة في بناء الاستراتيجية الرقمية، ويكون مسؤول عن استكشاف
إذا سألت الناس عن رأيهم بشكل مباشر في فكرة مشروع، سيحاولون غالباً أن يكونوا لطيفين معك وسيجاملونك.
إذا كنت مختص في تجربة المستخدم أو صاحب مشروع تجاري، كيف تسأل أسئلة صحيحة وتستخرج معلومات مفيدة بطريقة حتى أعز أصحابك لا يستطيع أن يجاملك فيها؟ 👇
نشرت مقال جديد على مدونتي ✍️
كيف تقدّر حجم السوق عندما لا تتوفر الأرقام؟
أحد التحديات في معرفة حجم السوق وقيمته أن الإحصائيات المتاحة يغلب عليها العمومية، أما الإحصائيات المفصّلة فتحتاج تحددها بنفسك. مثلاً حجم المبيعات السنوية للسيارات في المملكة العربية السعودية قرابة ٩٠ مليار
#ليب24 على الأبواب ...
نقاط سريعة حول تكوين علاقات جديدة هناك أو في أي معارض ومؤتمرات مشابهة:
- استهدف أشخاص يفيدونك في توجهاتك أو اهتماماتك، وإلا تحولت كثرة العلاقات إلى شتات لك.
- خلي عندك تعريف مركّز لنفسك في ٥-١٥ ثانية. لا أحد عنده وقت يسمع أكثر، ولو سمع سوف ينسى.
-
كمؤسس في البدايات لا مفرّ من أن تعمل كمسوّق وموظف خدمة عملاء ومدير منتج، حتى لو عندك فريق شاطر.
هناك أشياء لابد تشوفها بعينيك وتسمعها بآذانك حتى تغذي استراتيجيتك وتصوراتك حول السوق والفرص والعملاء.
خطأ وقعت فيه سابقاً واعتقد يقع فيه كثير من اللي بدأو رحلتهم الريادية وهو التركيز على المنتج أكثر من قنوات جذب العملاء (Traction).
مفهوم ٥٠/٥٠ في بناء المنتجات، وهو قضاء ٥٠٪ من وقتك في بناء المنتج، وال ٥٠٪ الأخرى لجذب العملاء، وهذا من اليوم الأول وقبل جاهزية المنتج الكاملة.
هناك
سعِدتُ بالمشاركة في بودكاست "غلاف" ومناقشة مواضيع متنوعة في إدارة المنتجات وأدوات استكشاف العملاء واختبار الأفكار، مع قصص ومواقف من تجاربي الشخصية، وكيف أثّر كتاب Inspired على مسيرتي في إدارة المنتجات.
شكراً
@Attar_a7mad
و
@m_almarshidi
على الدعوة الكريمة، وكل التوفيق لكم 🤍
كتابنا لهذه الليلة من بودكاست غلاف هو كتاب Inspired للمؤلف مارتي كاغان، استضفنا في هذه الحلقة الأستاذ يمان العُرضي، لمناقشة تفاصيل الكتاب معه
@yamaneur
سواءً كنت بائع منتجات أو رائد أعمال، أو كنت مدير منتج، أو مجرد شخص مهتم بتطوير المنتجات هذا الكتاب مناسب لك
كتاب جديد من
في قديم الزمان وقبل ميلاد المسيح بأكثر من ٢٠٠ عام كتب الفيلسوف الصيني Sun Tzu أن "الفرص تتكاثر كلما قللتها وركزت عليها".
اليوم لو ييجي يشوف عصرنا الحالي، عصر الانترنت اللي أصبح اللهث خلف الفرص وال FOMO هو عنوانه بامتياز، يُحتمل إنه يجيه سكتة قلبية أو ينتحر.
كتبت مقال جديد ✍️
ما الفرق بين تحليلات المنتج وتحليلات التسويق؟
بالرغم من أن كلاًّ من تحليلات التسويق وتحليلات المنتج تكمّل بعضها البعض بطبيعة الحال، إلا أن لكل واحد منها أغراض واستخدامات مختلفة في رحلة العميل. في هذا المقال أسلّط الضوء حول كيف يعملان جنباً إلى جنب وما الفروقات
سعدت اليوم بالحوار مع قناة العربية حول بعض الدورس المستخلصة من تجربتي في ريادة الأعمال وأخطر ما يواجه المنتجات الرقمية في مراحلها الأولية، كذلك ميزة وجود منافسين في السوق.
شكراً
@SamarMashta
على الاستضافة 🙏
مدير المنتجات الرقمية لشركة
#Webook
@yamaneur
يتحدث لـ
@SamarMashta
حول:
📌 أبرز المشاكل، والأسباب الرئيسية التي تؤدي لعدم استمرار الشركات الناشئة
📌 الأخطاء التي قد يقع فيها مؤسسو هذه الشركات
#ريادة
#العربية_Business
#الأسواق_العربية
عند خروجك من منطقة الراحة أو استبدال عادة بعادة أفضل، ستأتي لحظة تشعر باليأس بل وربما الندم والحنين للماضي.
أنت تماماً في منتصف البحر، لا ترى الشاطئ الذي أبحرت منه، ولا تُبصر الوجهة الجديدة.
اثبت. هذي هي اللحظة الفارقة.
الألقاب البرّاقة والمناصب وسنوات الخبرة ليست للاستعراض بل حجج عليك وترفع سقف التوقعات منك.
أنصح تُظهر أقل من خبرتك الحقيقية بقليل، وخلي الآخرين يشوفون أكثر أثناء النقاش، لكن العكس سيء.
ولا تضيف أي ترقية إلا بعد فترة من الممارسة.
لن يعيبك نقص خبرتك، أبشرك أنت إنسان طبيعي.
Notion
Figma
Slack
Miro
منتجات ناجحة جداً في مجالاتهم، استغرق الوقت لوصولهم لملائمة المنتج للسوق بين ثلاث لأربع سنوات من العمل الضبابي والتحسين إلى أن وصلوا لشيء يحتاجه المستخدمون ومستدام تجارياً.
ملائمة المنتج للسوق (product-market fit) من المواضيع الصعب يكون لها تعريف جامع مانع، لأنها تختلف باختلاف المنتج والسوق وعوامل أخرى.
ومع ذلك لها مؤشرات، مثل:
⬅️ العملاء يدفعون لك مقابل المنتج أو الخدمة، وليس فقط يستخدمون الفترة أو العروض المجانية.
⬅️ استخدام متكرر وعودة العملاء
{وما تدري نفسٌ ماذا تكسب غداً وما تدري نفسٌ بأي أرض تموت}. آية توريك قد ايش الحياة هشّة، وأن خطط الغد هي مجرد تصور لعالم إحتمالي بحت غير مؤكد الوجود، فما بالك بخطط الشهر القادم والسنة القادمة؟ و "فين تشوف نفسك بعد خمس سنوات"؟
حقيقة ومن تجربة شخصية، المشاريع التي ليس لها منافسين تحتاج تحفر في الصخر لأنك تصنع الوعي (educating the market) قبل أن يقتنع عميلك بالإنضمام و/أو الشراء.
أيضاً عدم وجود منافس يعني غالباً أن هناك من جرب ولم ينجح، ابحث عنهم وتعلم لماذا لم ينجحوا وقرر بعدها تكمل أم لا.
التسويق أسهل بكثير مع وجود منافسين .. وجود منافسين يعني وجود طلب .. عدم وجود منافسين = ان مهمتك ان تخلق الطلب وتوعي المستخدم بالقيمة المضافة التي يقدمها منتجك
أنا ممن أسرفوا في قراءة نظريات علم النفس الحديثة (الغربية) في فترات سابقة من حياتي.
هي علوم قائمة على الفردية (Individualism) وتعزز هوس ووهم السيطرة والتحكم، ولا تستوعب وجود قوة إلهية أكبر منك قادرة على التحكم في أمور خارجة عن سيطرة الإنسان.
علم النفس الحديث يختزل الإنسان في
للمهتمين باختبارات الـ A/B
هذا قالب يساعدك على إدارة الاختبارات والتحليل ومتابعة النتائج.، مقسم حسب المراحل، ووضعت فيه أمثلة لتوضيح كيفية استخدام النموذج.
كل سطر يحتوي على تجربة منفصلة ومحددة، حتى لو عندك نفس الهدف (مثلاً تحسين مربع البحث) وعندك أكثر من فرضية (تجربة)، تضيف كل
هذا ملف شرحت فيه النمو التدريجي في الأسواق والمتاجر الإلكترونية، وكيف تؤثر محاولات التوسع السريع على نجاح المشروع.
يحتوي الملف على:
- التأثير من زاوية مزودي الخدمات
- التأثير من زاوية العملاء
- أمثلة ونماذج توضيحية
لتحميل الملف:
اختبارات ال A/B testing
من الأساليب المشهورة في إختبار المنتجات التقنية، وهو باختصار تجربة نسختين ومقارنة النتائج واعتماد الأكثر نجاحا.
يستخدم بواسطة مختصي تجربة المستخدم، مدراء المنتجات، ومختصي التسويق الرقمي.
ماهي العوامل الملائمة التي تساعد على تنفيذه والاستفادة من نتائجه👇
في الشركات الناشئة كل شيء ممكن يكون Agile وسريع وملخبط ويتحسن مع الوقت.
إلا الداشبورد والتحليلات، إذا ما كانت صح من البداية تجيب فيك العيد وتكون قراراتك اللاحقة عرضة لأخطاء شنيعة، والأسوأ أنها مدعمة بثقة الأرقام.
ما الأعلى مرتبة في علاقتك بالله: الصبر أم الرضى؟
مثال دنيوي لتقريب الصورة انظر إلى الحبّيبة 😁 ذلك الذي يحب كل ما يبدُر من محبوبه مهما كان متعِباً، كمشوار مفاجئ يطلبه منه وهو مرهق، يحب ذلك الفعل على مشقته عليه فقط لأنه يحب هذا الإنسان، ولا يعتبره مشقّة عليه بل يكون راضٍ وسعيد من
مهما قرأت وسمعت ونضجت وطبّقت حول إدارة التوقعات من الآخرين، يبقى تحوّل الأُلفة إلى جمود من أكثر المواقف صعوبة وألم.
القريب الذي أصبح غريب، الصديق الذي لم يعد صديق، الأحبة الذين فرقتهم الأيام، الشركاء بعد الإنفصال، النظرات الخاوية بعد المليئة بالود.
كتبت خلال الفترة الماضية 11 مقال حول أبحاث واستكشاف العملاء واختبار الأفكار في المراحل الأولية، وهنا الروابط:
الأبحاث النوعية والكمية، الاختلافات والتكاملات
خمسة أساليب للأبحاث مع المستخدمين
كيف أختبر فكرة أو منتج أولي مع
مشكلة الوقوع في حب فكرتك.
هذه بعض أسئلة من استبيان نفذته قبل سنوات كنا نؤسس ستارت آب منصة للمدربين. أسئلة متحيزة بامتياز! رغم خبرتي وقتها في أبحاث المستخدم وكنت أمارسها باستمرار.
التحيز تأثير عاطفي لا واعي قد يقع فيه أي شخص وتبدأ تتيقّظ له بعدما تذوق مرارة عواقبه 🙃
أي الرسالتين أكثر قبولاً؟
🔴 "المنتج يحتوي على ٢٠٪ دهون"
🟢 "المنتج خال من الدهون بنسبة ٨٠٪"
رغم أنها نفس الحقائق، لكن الثانية أفضل لأن الصياغة ركزت على الجانب الإيجابي.
هذه أحد استخدامات تأثير الصياغة (framing effect) ويستخدم في التسويق وكذلك تجربة المستخدم 👇
@iHamadFahad7
هنا ثلاث مقالات كتبتها خلال الأشهر الماضية تفيدك في إدارة الحوار في الأبحاث الاستكشافية مع عملاءك:
كيف تميّز بين السؤال السليم والخاطئ
أربعة أسئلة خاطئة في المحادثات
سبعة أسئلة مفيدة في المحادثات
المثالية مقبرة الإنجاز وآفة المبدعين.
يحكي Lenny هنا عن بدايته المتواضعة البعيدة عن المثالية وتسجيله بكاميرا جهازه اللابتوب ثم التحسين التدريجي، حتى وصل إلى ١٠ مليون تحميل مؤخراً!
كتبت مقال جديد ✍️
كيف تتنبأ بالسلوكيات المستقبلية للمستخدمين من خلال تحليلات المنتج؟
عندما أطلق "Slack" منتج المحادثات الفورية الشهير للشركات في بداية العام ٢٠١٣ ميلادية، اكتشفوا أن ٩٣٪ من الشركات التي يصل تراسل أعضائها إلى ٢٠٠٠ كلمة يستمرون في استخدام Slack لفترة طويلة مقارنة
هذا أحد أُطر العمل اللامعة نظرياً الفاشلة عملياً.
فكرة إيجاد Sweet spot بين المناطق الثلاثة: العميل والتقنية والبزنس، خصوصاً في مراحل مبكرة من الشركات الناشئة، تحتاج أشهر وأحياناً سنوات حتى توجد تلك النقطة المثالية، وبالتالي هو ليس إطار عمل بل صورة نهائية مثالية.
في مراحل مبكرة
حتى تكون اختبارات ال AB Testing أكثر فاعلية، استخدمها في أشياء غير مثبتة مسبقاً.
لا تعيد اختراع العجلة، هناك عشرات ال Use cases وقواعد علم النفس المجربة والمثبتة ولا تحتاج تستهلك وقتك فيها.
لذا أنصحك قبل أن تبدأ اختبار AB تبحث عن الحالة على هذا الموقع:
للمهتمين باختبارات الـ A/B
هذا قالب يساعدك على إدارة الاختبارات والتحليل ومتابعة النتائج.، مقسم حسب المراحل، ووضعت فيه أمثلة لتوضيح كيفية استخدام النموذج.
كل سطر يحتوي على تجربة منفصلة ومحددة، حتى لو عندك نفس الهدف (مثلاً تحسين مربع البحث) وعندك أكثر من فرضية (تجربة)، تضيف كل
في تعبير يقول:
لن تستطيع أن تغلي المحيط
(You can’t boil the ocean)
في بناء المنتجات الرقمية والشركات الناشئة:
لا تحاول حل جميع المشاكل دفعة واحدة،
ابدأ بالأهم أولاً.
منتجات الB2B فيها معضلة في التسعير والفئات:
إذا تسهدف تسعيرة منخفضة ستكون غالباً شريحتك المستهدفة شركات صغيرة، والشركات الصغيرة تزيد احتمالية خروجها من السوق مع الوقت.
وإذا تستهدف عملاء Enterprise سيكون الاستحواذ مكلف، ولن يكون عندك رفاهية تحمل الأخطاء. كل تسرب عميل سيقصم ظهرك.
رغم أن عمرها حوالي ٣٠ سنة لكن لازلت اعتقد أنها لازالت أهم مصدر لمختصي تجربة المستخدم وهي ال (usability heuristics).
كل قاعدة من العشرة عميييقة وتحتاج وقت وممارسة لاستيعابها وتطبيقها بشكل سليم.
هذا هو المصدر الأشمل لها من NNg
من الأبيات البليغة التي تلامس حروفها قلبي:
"أعلِّلُ النفس بالآمال أرقُبُها
ما أضيق العيش لولا فسحة الأملِ".
تخيل أنك موعود بوِرْث ضخم أو مستحقات كبيرة لكن تستلمها بعد سنتين من اليوم، رغم أنك لم تستلم ريال واحد لكن الأمل هو ما سيحييك طيلة هذه المدة.
ولو تلمّست أحوال بعض من
عن خطورة التحيّزات البشرية في الأبحاث:
في الحرب العالمية الثانية استخدم البريطانيين منطق معكوس خاطئ سبب الكثير من الخسائر، حيث حللوا أغلب إصابات الطائرات ولاحظوا الآتي: الطائرات التي عادت كانت مصابة في الجناحين ومنتصف الطائرة بشكل مكثف، وبدرجة أقل في الجناح الخلفي، في حين أن
قاعدة
#1
ضمن عشرة أساسيات لجوجل:
"ركز على العميل وسيتبعه كل شيء آخر"
Focus on the user and all else will follow
الإيرادات هي أساس أي عمل تجاري، لكن لن يدفع لك عملاء لا تفهم تحدياتهم، المشكلة التي تحلها لهم، والقيمة التي تقدمها لهم.
أتذكر في تعامل لي مع أحد العملاء قبل سنوات، وكنت جديد وقتها على المفاوضات، استخدمت نقطة حساسة لديهم كورقة ضغط وحصلت على شيء كنت أحتاجه منهم.
ظنيت وقتها أني رهيب وكسبت، لكن هذا استغرق مني وقت طويل لإصلاح علاقتي معهم من جديد، وكادت أن لا تنصلح أصلاً.
تعلمت من هذه التجربة، بجانب
التحفيز اللي من نوع "أنت تستطيع" مستهلك وبغيض، قالت عنه ميل روبنز في كتابها قاعدة الخمس ثواني: "Motivation is garbage"
بالنسبة لي حتى أكون منصف، أفرّق بين نوعين من التحفيز: التحفيز بالعاطفة والتحفيز المعرفي.
التحفيز بالعاطفة هو اللي يمارسه بعض المدربين، كلمات رنانة أثرها لحظي