كوبي مكتوب عليه عبارة آسِرة :
«If I had a single flower for every time I think about you, I could walk forever in my garden»
وأول إقتباس طرى ببالي منذ قرأته :
«قد كنتُ أرجو في حياتي زهرة/واليوم قلبي بالحقول مليء»
أتوقع أن أحلى فقرة بعد لقاء رفيقٍ عزيز، هي عند العودة إلى المنزل والإبراح عن فائض الشعور بالإمتنان على هذا الكم من السرُور.
♥️The most beautiful end of the day♥️
أمي حنونة وعظيمة وعزيزة وكل من يعرفها يشهد على إنها دُرّة بين كل النساء، ويشهد هذا كل مرة يرونها في ملامحي ويبتهجون بي كوني فقط بنتها وهذا فخري وهالة نور فيَّ في وجهي وقلبي هذا كل إعتزازي
أحب أمي وأحب أن الحُبّ منها وإليها ســـرمدي
يعجبني شكلي المُشرق، أحب أكون في أماكن تناسبني، وأبتغي أحلام وأماني تناسبني، وأحب أعود نفسي على الإمتنان لأنه أكثر شيء يخليني بهالصورة إلا أكيد، لأني أحب نفسي المغمورة بالرِضا
أحب تشبيه المحبوب بالشَّمْس؛ بمعنى أنه شارق في حنايا القلب وهّاج وكل مرة تلمح فيه مُحياه ولو كان في صورة وفي عزّ الليل تتوسم شمس الضحى الشارقة
وأنا أكتب التغريدة تذكرت البدر يوم قال : «من يقول الشمس باكر مقبلة؟ كل شمسٍ مالها وجهك ظِـلال»
معنى أن تحظى بشخص ذو مروءة، ليّن حنون، كلامه طيب وأفعاله أصيلة، حسن التصرف وافي للعهود، رؤوف بالقلوب نبيل في المعاشرة، كل خصاله حميدة، كأنك حظيت بشخص بمثابة الدنيا..كل الدنيا
فيه شخص أسمه معقود في كل صلواتي في دعائي بدون مبالغة والله ولا مرة نسيت ولا سليت وسهيت عن ذكره وأقول يا الله كيف تحبّه ومسخر له يديني ترفع لله لأجله/أتمنى ربِّ يوهب لي مثله قلب ولسان صادق يدعي لي ويذكرني
«إننا لانبكي الميت لذهابه عنّا وإنما لبقائنا دونه»—الرافعي. اللهم ربِّ في الجمعة المباركة في شهرك المبارك أن ترحم موتانا وموتى المسلمين، وإن قصرنا إليهم بالدُّعاء أنت ربِّ الناس جميعًا حاشاك أن تنساهم أموات وأحياء، أرجوك أسدل عليهم رحمتك ونوّر قبورهم وأجعل رمضانهم بالجنة أجمل
ماتستهويني نفسي الباهتة أحب وهجي..أحب أكون مشعشعة في كل أيامي ومضوية وكل شيء يشهد على سناي، وأشوف إن هذا النور منبعه روحي أنا، حتى وجهي يلوّح لي كل مرة أقرأ شطر ”لا تحترين الشمس وأنتِ الصباحات“ لأن شمسي كامنة فيَّ ماتغيب
أحب مشوار الرجعة من الدوام لأنه مليان سوالف خاثرة مع الوالد، وأعترف لي بابا اليوم 💘أنه يطول المسافة عشان أقدر أخلص سوالفي قبل يرجعني البيت ويروح لدوامه💘
هذه أفضل لغة حب حصدتها في حيااااا ا ا ا اا ا اتي
كانت لحظة دخوله في حياتي حنونة، حوّل خريف العمر إلى ربيع مستمر، بدد عتمة الليالي بشمسٍ سناها من اللحظة الأولى حتى الآن ممتد وباقي، إن غاب يبقى أثره بالروح سـرمدي وأن حضر تحضر معه بهجة لا تنتهي، ومحبّته بالفؤاد ماتنسي ولا تنمحي
التهنئة المقترحة دائمًا هي : «عاد عيدك وعــــــاش حبيبك»
لأن الهناء والسعد بالأعياد في حس الحبيب في شوفته/حتى القلب يستبشر في كل أيام لقياه ورؤيته بمعنى العيد وفرحته
♥️
دوامة اليأس ماتناسبني، أنا أحب اليقين اللي يتوهج حتى مع إنقطاع الأسباب وإنغلاق الأبواب وكثرة الصعاب، وأجدده بداخلي مع كل شمسٍ شارقة أهذب نفسي بالآمال بالإستبشار بكل مُنى وبغية. في رواية أخرى : «أنا كل ما هزمني الليل/أجي للصبح متلون»
أحب أخلي سجادتي وجلال صلاتي دائمًا مفروشين بوسط غرفتي، عشان كل مادخلت غرفتي توهبني السعة فكرة إن الله معي وعندي ركن شديد في كل وقتٍ وحين وهُدنة روحي طول هالسنين، فإن اللجوء له سبحانه يقويني ويهذِّبني ويجبرني
أن تألفه منذ أن عرفته، أن يؤنسك وجوده وتتناغم روحك مع روحه، أن تمضي السنين وأنت تحبه بالأُلفة ذاتها والدهشة نفسها، في الغياب والحضور مشيّد بفؤادك من غلاه قصور
أن تحبه بأُلْفة وكأنك تعرفه وكأنه منك وفيك، تعرفه معرفة الروح بشيء منها، ومعرفة القلب بمن يكمن به منذ الأزل، وتبصره فيكون لعينك مشهد قد مَرّ في كل جميل رأيته، فإن لاشيء يعادل الأُلْفة فإن إجتمعت الأُلْفة والحب لا يمكن أن يُنسى أو ينزع أو يغيب حنوّه عن الفؤاد/البتة
أتمعن في العائلة؛ وكيف أن منظر الجلسة العائلية لحاله يوهب سعة يوهب إنشراح والإحتفافية به بَراح، ويعجبني كيف أن لهذه الحنيّة مخزون هائل لا ينفذ..بلّ كل يوم في إزدياد
تحبّه محبة واضحة مثل الشمس، تشرق في ثنايا الروح، تُضيء العين، تمنح هالة من النور بالوجه، بمحبتك له تشعر أن ليست الشمس وحدها تمنح الشروق كذلك وجوده، ومثل ما إن وجوده بفؤادك سرمدي؛ فإن شمسه بداخلك لا تغيب البتة
معلمة بالثانوية قالت لنا : "إذا عصيتي الله وفي وسط المعصية تذكرتيه وأشحتي عنها، أعرفي أنه يحبك أنه لسى يبي يردك إليه ردًا جميلًا" — إستحالة أنسى هالكلام لو مرّ عليه سنوات وأسعى جاهدة في إني أتحاشى كل معصية عندما أستشعر هذا، فاللهم أرنا الباطل باطلًا وأرزقنا إجتنابـــــه. آمين
الوالد يقول بإنه مرة في فترة الخطوبة كانت أمي تشطر له الرسايل وتغلّب البريد على قولته وهو بحكم إنه مشغول كان مايعطي جوابات وقطعت أمي عنه الرسايل ويقول يوم أفتقدها ماعرف أيش يقول بس أهداها أغنية «جمرة غضى» / يعني ياقليل المعاجم ليش كل هالتفكير؟ قصيدة.. أغنية.. شطر.. كوپليه.. يكفي
أحب أمي، إلى مالا نهاية وأحب حنانها الممتد وأحب كيف إنها تأمنّي من كل فزعٍ بي في حال كان واقع أو إحتساب لوقعه.. تخاف على يومي وباكري وتصب الحنان كله بخاطري
شفت مشهد في مسلسل يحكي بأن المحبوب قال لحبيبته ”أنسي كل شيء موجع وتذكري كل شيء سعيد..أيّ إنسيني“ لكنها مضت العمر في تذكره مراعية حبه وتهتف وتقول ”نسي أنه هو كل سعادتي حتى إن كان يجرحني“. من هذا كله تذكرت شطر «كل نارٍ كوتني منك صارت سلام»
الروضة تتعجبون فيها من الشبر ونص وفنون وعسولة الرد تبعهم، مرة طفلة توصف أمها وتقول حلوة حلوة حلوة حلوة عاد البنوتات قالوا وااااه تشبه القمر؟ واللي قالت تشبه الوردة؟ واللي حلاوة و و و إلخ.. لين هي ردت وقالت -لا تشبه لي- 😭😭😭💘
أمي مرة قالت لنا "النفس اللوَّامة رزق". لين مرّت الأعوام وأدركت بالفعل إنها رزق/ما أتخيل إني ما أحاسب على كلامي ولا أفعالي مع ربِّ العباد والعباد وأستاحش إنقماع وتجلّي الضمير وأجاهد أن يلبث فيَّ هذا مهما كان بياخذ حيز من التفكير أنا راضية، بس خليك مثل ما أنت ياضميري پليز