د. ولاء رفاعي سرور
4 years
ولا يزال العبد يحسن الظن بربه فيماهوآت حتى يوافيه أجله ويلقى الله على حال من الرضى _تحققت رغباته أم لم تتحقق _ فيكافأ من الله على رضاه خير ما يكافأ به محب راض مكافأة ينسى معها العبد كل رغبة زائلة تمناها في دنيافانية حين يُكشَفُ الحجاب فلا يرى شيئا أحب إليه من رؤية وجه الله الكريم