هربت من "وحدة الواقع" إلى تسلية الافتراض، ولم يَكُن هدفي البحث عن صداقات إلكترونية … لمّا بدأ شُعاع إشراق غُربة الروح تعايشتُ معه سعيداً (حدّ المصداقية) ولمّا بدأ نورهم بالأفول أصبحتُ في كهفٍ ليس فيه إلا صدى نسيانهم لي، هكذا يحرق اكتئاب الخيبة قلبي (حدّ الانطفاء)