الأصل انك تبقى في مكانك ، وتتشافى فيه ، لأن الألم في داخل النفس وليس في خارجها،
و هذا يذكرني بقول الرافعي:
"لا تتم فائدة الانتقال من بلد إلى بلد ، إلا إذا انتقلت النفس من شعور إلى شعور ؛ فإذا سافر معك الهم فأنت مقيم لم تبرح
الأفضلية معالجة الألم بالمواجهة وليس المغادرة