كانت الشعوب تحب بعضها ولاتكترث لاختلاف الاديان والمذاهب هذا هو اصل الانسان قبل دخول التطرف الديني الارهابي الذي فسّد الاخلاق الانسانيه وجردها من حقيقتها وفطرتها واعادها الى عصر النسناس.
اتركوا المتطرفين الدينين فهمهم الوحيد القضاء على روح المحبه واستنزاف اموالكم وطاقاتكم.