الاستاذ محمد الامين مرتبط ارتباط وثيق بي حياتي في الخرطوم و ذكرياتي فيها و بعض احبابي هناك ؛ كل ايامي السعيدة- العادية -الحزينة كان حاضر فيها.
الصباح و مشهد النيل و الشروق ، اروقة الجامعة ، منتصف الليل وحلم الاماسي.
إحساس الحزن لا يوصف راحت الخرطوم و راح ابو الامين وبقينا نحنا..