عندما تكون راضياً بأقدار الله عليك، مستسلماً لسنن الله في أرضه،
ستشعر حينها بالهدوء وبالسلام الداخلي مع النفس، وستصل لحقيقة الحياة كيف تسير من حولك، فلا سخط عارم، ولا توقع صادم،
لأن الأهم من ماذا في حياتك! هو كيف تراها.
فلن تكون سعيداً دائماً، ولا حزيناً دائماً.
مساء الخير..