ضمن سيل المقاطع التي رأيتها جالسة في بيتي وضميري يؤنبني لانني بخير و هم ليسوا بخير، علق بذاكرتي ابٌ يحاول جاهدا انعاش قلب ابنته التي تم انتشالها وبقي بينها وبين حياتها الظالمة خيط رفيع قائلا لها
"بابا فيقي والله رح جبلك الباربي الي بدك ياها بس فيقي"
كل ضحية قصة وليس مجرد رقم.