ترى القصيد ان جاك في مدحة الذيب
يشجعك تكتب لو البال داله
الرجل لا شفته يجنب عن العيب
وفيه الكرم فطره ومابه نذاله
وش يمنعك مادام مدحه مكاسيب
مدحك لمثله حق ماهو جماله
من يفرش لربعه بـ وقت المواجيب
يلقى من يغطيه لا جا مجاله
ولا الرجل لا صار كله عذاريب
يضيع عمره من رزاله لرزاله .