شلنا إسم الشخص، لأن مو غرضي أفتح باب الفتن فكل بلد به مرضى عقليّين، لكن بنناقش العاقلين
امسكوا هالكلاب، وعّوهم، انصحوهم أن نوائب الدنيا تدور وكل ساقٍ سيسقى بما سقى
عاشت الثورة فاضحة الرافضة والخونة، في قضية سوريا يوجد إنسانيين مصطفين الى جانب الحق ويوجد من هو حرام عليه الأكسجين