على مايبدو أننا ننسى موت الصحابة قتلًا ومجاهرة أعدائهم وشماتتهم، بل ومنع دفنهم، السيدة عائشة والخليفة عثمان مثلا.
محمد ابن ابي بكر مات مقتولًا وطوّف بجثمانه وحرق في بطن حمار. ابن الزبير وماحدث له أن أمه أسماء ذهبت تترجى من صلبوه لتأكل الطير منه: أما آن لهذا الراكب أن يترجل!