بهالحساب ما أعرف أحد معرفة وثيقة ولا في أحد يعرفني شخصيًا ولا جيت أكونّ معارف او أكسب حبكم كل مافي الأمر اني أكتب بغرض التخفيف عن الشعور ومالي نيه بكسب نظرات الشفقة منكم او حتى لفت الإنتباه أسترو لي زلتي وتغاضو عن خطايّ دام ماضركم
قاعد اقرا وأنتقي من عذب القصيّد ماتهيا
لين طاحت عيني ع بيت شعر إنقال فيه
لاتخافين من القطاعه من يديني / اليدين الليّ تحبّك
ماتخوّف .
اااااخ لا والله تخوّف ما شفنا الخوف والوجّع إلا من اللي اعطيناهم الأمان وخلينا العشم فيهم أكبرر
أنا شَخصٌ قَليلُ الكلامِ
كَثير التفكيرِ ، أعيشُ في عالمٌ مختَلِف بارد ، لايهمهُ شيءً في هذهِ الدُنيا
أنتهى شغفهُ في الحياةِ
لايهتمُ بالذين يَذهبون
وهم على قيد الحياة
لفقدانهُ أشخاصٌ للأبد
لقد أنتهى هذا الشخص بسبب الظروف التي مرُ من خلالها .
مرات الهم يكبرك ثلاث مرات أكبر من عمرك..تتغير حتى على نفسك يشيب راسك يشيب قلبك تحس حتى أن الأوادم اللي في سنّك منت منهم
تحس أن لا الناس ناسك ولا أنت أنت
الشوق في الثالثة عصراً ليس كالثالثة فجراً
فرق شاسع بين أن ينحشر الحزن وسط إنشغالك ورغم تعبك . وبين أن يجدك وحيداً في فراشك تفكّر
الأمر مُختلف إختلاف جذري
الحاله الشعورية اللي تصيب الإنسان بعد ماكان يقول بعالي الصوت و الخطوة الواثقه " يوم إني عرفتك بيض الله وجهي " ثم يقول بكل إنكسار ومع شديد الأسف : " والله إني قبل أعرفك مستريح لا هموم ولا عذاب ولا جراح "