@melhamy
1-لله الحكمه، ولو اراد فرجا لعجل به، وانما هو بذنوبكم، فأصلحوا سرائر قلوبكم، وتوبوا عل ان يرأف بكم، فإنه يسلط بهم على شرار خلقه، وان رجعنا لكتابه وسنته لوجدنا ان هذا الابتلاء اما تمحيص ولازال يمحص لكثرة الخبث، او كفارة ولازالت الذنوب عنان السماء، فنسال الله لكم الهدايه،