جماعة، تعرفوا إيه السر في الدعوات بجد واللي بيخليها تتحقق؟
اليقين.
أي دعاء بتقوله بيقين بنسبة ٩٩.٩٪ بيتحقق، خصوصا أدعية اذكار الصباح والمساء. زي «حسبي الله لا إله إلا هو...» ومن قالها سبع مرات كُفي همّه.
لاحظت شيء وقع فيه عدد كبير من الناس-ومن بينهم أنا- بسبب الظلم الحاصل على أهلنا في غزة، وهو إنه بنترقب نزول العذاب العام وإننا سنهلك مع الذين سيهلكون، بل إن البعض بدأ بيدعي بدا على بلده.
بس كنت بلاحظ إن الشيوخ والعلماء الذين نحسبهم على خير دوما =
مصر أكتر بلد ما فهاش احترام لخصوصية الواحد واختياراته، خصوصا فيما يتعلق بموضوع الأغاني، يعني غصب غصب هتسمع أغاني.
تركب تاكسي، هتسمع أغاني،
سرفيس؟ هتسمع برضو أغاني.
هتدخل تتغدى في مطعم أو تقعد شوية في كافيه؟ هتسمع أغاني.
داخل محل ملابس؟ هتسمع برضو أغاني.
=
اسوأ شيء في موسم الحج، هي الخصوصية اللي بيتم انتهاكها في هذا الموسم، ليه بيتم انتهاك خلوة الحجاج مع الله عز وجل؟ واحد أو واحدة بيتضرعوا إلى الله عز وجل وبيبكوا وبيتذللوا لله عز وجل في يوم عرفة، ليه أروح أسلّط الكاميرا عليهم بالشكل دا؟
إلى طلاب البناء المنهجي، ودفعة البشائر خصيصا:
فرحتُ كثيرا بالرّواج الحاصل للبرنامج -بفضل الله-، وبتدفق أعداد المسجلين من كُلِّ أمصار الأرض. واستمتعت كذلك بالتغريدات والتعليقات الطريفة التي كانت تُكتب هنا وهناك. =
نصيحة في فترة الجامعة، ما تحطش نفسك في ضغط وهمي. عقلك اللي بيسول ليك إن وراك حاجات كتير ولازم تلحقها فتركن كل حاجة -غير خاصة بالدراسة- مهمة على جنب لحد ما تخلص اللي عليك الأول، وفي النهاية هتلاقي نفسك لا أنجزت اللي خططت له وندمت على اللي أجلته.
مرّ على التحاقي بالبناء ثلاثة أعوام -إلا بضعة أيام-، ولم يعد يفصلنا-نحن أبناء الدفعة الثانية- سوى عدة أشهر ونلج إلى المستوى الثالث والأخير من البرنامج بفضل الله.
وبما أنه بقي ساعات ويُفتتح التسجيل في الدفعة الخامسة، فدونكم تجربتي المتواضعة، لعلها توقد في قلب أحدكم عزما وهمّة.
بسم الله الرحمن الرحيم.
أسوة بأمهات المؤمنين رضوان الله عليهم، ورغبة في كل عمل يقربني إلى الله عز وجل.
اليوم ٩ شوال ١٤٤٤هـ الموافق ٢٩ أبريل لعام ٢٠٢٣م.
منّ الله عليّ بارتداء النقاب.
فاللهم اجعله سترا لي في الدنيا، وقني به حر جهنّم.
فالحمد لله الذي هدانا لهذا.
يعني طلع المنهج النبوي في التعامل مع الظلم والبغي الواقع في الأرض مش إني أدعي على الجميع وإن الله ياخدنا مرة واحدة ونخلص، لأ! النبي صلى الله عليه وسلم دعا الله أن يريه العذاب الذي سيحل على قريش، دون أن يعمّه معهم.
التسليم صعب، مُرّ. كأنّ روحك تنتزع انتزاعا مما أحببته ورغبت فيه.
ولسان حالك يقول: يا رب، أنت تعلم أن نفسي كانت تهفو لهذا الأمر، وتتمناه، ولكنك ربي، ووليّي. أعلم -قياسا على عطاءات سبقت- أنك لا تقضي بشر أبدا، وأنك أعلم بما يصلحني ويزكيني، وأنك لا تضيّعني أبدا.
عندي رأي ممكن ما يعجبش الكثير، أو يستثير حفيظتهم، وهو إنه الكلام المكتوب في كابشنز الخطوبات مش منطقي وبحسه مزيف.
يعني لما اتنين ما يعرفوش بعض قبل كدة، ويا دوب قعدوا مع بعض مرتين تلاتة أو حتى خمسة، وبعدين ييجوا يوم الخطوبة كل واحد يكتب للتاني:«إنتَِ أماني» ومثيلاتها...
أنا مقتنعة إن أفضل وأنسب عمل للمرأة هو التربية، التربية عامة مش بس تربية الأبناء، سواء من تعليم علم نافع، تدريس، تحفيظ قرآن.. إلخ. ودا مناسب مع طبيعتها وتكوينها الفطري، خصوصا إنها بتكون أقرب للأطفال من الرجال.
أنا لسة كنت بقول في نفسي إن شاء الله لما الأحداث دي تخلص نطلب من المقاومة تدينا كورسات في شتى المجالات. ما شاء الله مش سايبين ثغر أو ميدان إلا وهما مبدعين فيه.
خطابة، تصميم، مونتاج، كتابة، قتال، اختراق سيبراني، طائرات شراعية.. كله كله ما شاء الله.
جماعة الناس دي مبتهزرش
مسددين في كل حاجة اللهم بارك
بسم الله عليهم
من انبهاري بإمانهم الله يزيدهم ويباركلهم ببقي نفسي اتعلم في المدرسة أو التدريبات اللي كانوا بيتعلموها (الإيمانية /والنفسية)
الأخ محمد أبو بكر في فيديو ليه عن تدوين المهام اليومية، كان بيتكلم عن الأسلوب أو الشكل اللي بيتبعه في تدوين المهام، وهو (١،٣،٦)، فكان بيقول إن رقم واحد بيكون لأهم مهمة في اليوم، يعني ما ينفعش تتفوت ولا تتأجل لليوم التاني، فجيه في بالي إنه أكيد المهمة دي هتكون متعلقة بالدراسة=
طلعنا نسويات يا بنات. 😂😂😂😂
أنا لسة كنت هكتب إن البناء عزز في قيمة وأهمية الأسرة وأني ما بقيتش بفكر في الشغل كأساس وما إلى ذلك، وإنما كل تركيزي إني أنشئ جيل مُصلح.
وأحسب إن عديد من الأخوات المسجلات في البناء نفس الحال.
وفي الاخر ييجي واحد يقول علينا نسويات؟
وهذه كلمة ألقاها علينا الشيخ بدر آل مرعي -حفظه الله- ذات مرة، وما زالت أرددها في نفسي كلما فترت همتي، وارتخت عزيمتي:
«أنتم حمَلة الراية، والراية لا تحملها اليد الضعيفة».
والسلام.
أنا بقيلي فترة بفكر في الهجرة والعيشة في تركيا، مش عشان جمال طبيعتها والحاجات اللي بيصوروها هناك، لأ، وإنما عشان أضُم ولادي-مستقبلا إن شاء الله- لمراكز الشيخ أحمد ويتعلموا على إيده.
المربي يعلم بسمته، ويؤثر بإقناعه، ويبني بمهاراته، ويقود بتقديره لطلابه، ويبدع بمرونته معهم ..
- الشيخ #أحمد_السيد مع أشبال وفتيان النادي الصيفي بعد محاضرة كانت بعنوان #درجات_الهمة_وتفاوت_أصحاب_الهمم
يا الله! يا كريم!
حقيقيي مش مصدقة، قعدت كم دقيقة بحاول أستوعب إن دي درجتي فعلا مش درجة حد تاني بالغلط! 😭🤍
أنا أصلا داخلة على أساس هلاقيها ٧٥-٨٥، بس ٩١! هذا ما لم يكن عالبال.
ربٌ شكور منّان كريم. ")
هذا دينٌ عظيمٌ، غالٍ، إن أردت تحصيله فعليك أن ترتفع له، وأن تُطّهر نفسك وتغيرها للأحسن حتى تكون من أهل حملته وحفظته.
أما كثرة الهزل والتسويف، والكسل، فليست من شِيَم القابضين على الكتاب بقوة، وليست من صفات ��ملة الدين.
والمسألة مش مسألة حرام وحلال فقط -للناس اللي مصابة بالإسلاموفوبيا-، بل ليها أبعاد أخرى:
١- أولا، إنك بتجبر الشخص إنه يسمع اللي إنت عايزه في وقت قد يكون مش مناسب ليه، نفسيته مش سامحة، أو ممكن يكون بيمر بحالة حداد، عنده امتحانات وعايز يذاكر... إلخ.
بقالي أكتر من شهر وأسبوع تقريبا ما بفتحش الفيس بوك (باستثناء كم مرة دخلت أشوف حاجة وخرجت علطول)، وحقيقي أثر دا على نفسي كبير جدا، مش عارفة أحدد بالظبط موضع الأثر وشكله، بس أنا حاسة براحة كبيرة من عدم استخدامي له.
شكرا
@droos_online
شكرا أ. أحمد أبو زيد.
بسم الله الرحمن الرحيم.
أسوة بأمهات المؤمنين رضوان الله عليهم، ورغبة في كل عمل يقربني إلى الله عز وجل.
اليوم ٩ شوال ١٤٤٤هـ الموافق ٢٩ أبريل لعام ٢٠٢٣م.
منّ الله عليّ بارتداء النقاب.
فاللهم اجعله سترا لي في الدنيا، وقني به حر جهنّم.
فالحمد لله الذي هدانا لهذا.
إن لم تُخلص نيتك، وتُوقد همّتك، وتحمل نفسك على الصبر حملا، وتضع الغاية نصب عينيك على أي حال تكونها، فدعني أُخبرك وبكل أسف،-وأسأل الله ألا يكتبها لك- أنك ستكون في "عدّاد المُنسحبين".
عدد البنات اللي بدؤوا ياخدوا خطوة في تعديل حجابهم ولبس الخمار أو النقاب الفترة دي شيء مبهج بجد. ✨🌿
الله يمن على جميع بنات المسلمين بالهداية ويرزقهم الستر والعفاف.
وإن كانت أسماء الدفعات مختلفة (الأمل، والعزم، والعطاء، والغيث ثم البشائر)، فهذه الدفعات بمجموعها هي جيل «التمكين» بإذن الله.
أرِووا الله والأمة من أنفسكم خيرا، ولا تنتظروا التحرير، كونوا أنتم صُنّاعه!
كنت أتحدث ذات مرة مع رفيقتي في التسميع حول أمرِ الدرجات والنتيجة الجامعية والترتيب على الدفعة وما إلى ذلك، وبينما نحن كذلك إذ باغتتني قائلةً: لعلّكِ تُصبحين الأولى على دُفعتك! فضحكتُ وأخبرتها أنّ هذا مستحيل؛ فبيني وبين المركز الأول عددٌ ليس بالقليل.
فيا إخوتي وأخواتي،
فاستعينوا بالله على الانضمام لهذا الصرح العظيم ولا تعجزوا، وسلوا الله أن ينفع بكم الأمة، ويذل بكم الأعداء، فإن في تعلمكم العلم الشرعي نصر للأمة ورفعة لها، فشمروا عن سواعد الجد، وخذوا الكتاب بقوة.
والله من وراء قصد.
يعني حقيقي الموضوع مؤذي جدا، ويمكن أكون من أكتر الناس اللي عانوا من هذا الأمر، لعدد قاعات الأفراح اللي جمب البيت+ ولو ما فيش فرح في القاعة ممكن يفرشوا ويجيبوا مغنيين ويقعدوا لحد الفجر والصوت بيكون مالي البيت وعالي لدرجة إنه الواحد أوقات بيبقى على وشك البكاء لإنه مش عارف ينام!
فأنت لديك وقت، وتعلم هذا يقينا لا مرية فيه، ولكنك إما مُفرط فيه مُضيّع له في سفاسف الأمور، أو أنّ الأولويات عندك مقلوبة. ولا يخرج الأمر عن هذان الاثنان.
وبالنسبة لـ«شمّاعة يس لدّي وقت»، فكما نقول بالمصرية «اِلعَبوا غيرها»، فقد اهترأت هذه الشماعة، وتصدّأت، وما عادت تستطيع احتمال كل هذه الدعاوي الفارغة. =
هتقول لي: ما كدة كدة في ناس حواليهم والكل شايفهم!
لأ، اللي هناك كل واحد مشغول في حاله وبيحاول يستغل وقوفه في ذاك المكان المبارك، لكن إحنا -اللي ورا الشاشات- مش ورانا حاجة! فتفرق!
يعني حتى من فترة كان في فيديو منتشر لفرقة موسيقية مصرية في إحدى
الطائرات وما كانش ينفع تخلص الرحلة من غير ما يسيبو التاتش المصري-اللي الله يحرمنا منه-.
أصبحت أحاول التركيز على ما ينفعني، من علم وتزكية، وأن أجهز نفسي معنويا وفكريا حتى أكون مربية في المستقبل بإذن الله.
توسعت مداركي، وعرفت أمورا كثيرة كنت أجهلها، وتعرفت على علم أصبح من أقرب العلوم إلى قلبي، ألا وهو (علم الحديث).
أصبحت أكثر تعظيما لحدود الله، وبرا بوالديّ، وبت أشتعرت أهمية الإصلاح في المجتمع، وأن هناك ما هو أهم بكثير من تحصيل الشهادات والمناصب الدنيوية، وأن السباق يجب أن يكون على الآخرة، لا الدنيا.
الله يبارك في دفعة البشائر ويفتح عليهم ويجعلهم ذخرا للأمة.
ولا تلتفتوا للمثبطين يا كرام،
تحدثوا عن دراستكم
تحدثوا عن العلم الشرعي
أرووا الأمة أنّ في شبابها خيرا.
واثبتوا يرحمكم الله.
وقبل أن أكون ما الذي تغيّر، وأثر البناء في نفسي، أريد أن أنوّه على نقطة مهمة جدا قد يغفل عنها الكثيرون، ألا وهي أن التغيير لا ولن يحصل في يوم ليلة! لا تظن أنه بعد تسجيلك في دورة ما ستستيقظ في اليوم التالي وقد صلُحت نفسك وتعدلت بوصلتك وازددت علما!! التغيير يتطلب صبرا وصبرا وصبرا،=
بالنسبة لي، أظن أني شعرت بالتغيير الحقيقي والملموس بعد سنة أو سنة ونصف من انضمامي، وصراحة من أكثر المعاني التي عززها البناء في نفسي هي أهمية الوقت، والبعد عن توافه الأمور، وهذا جعلني بحمد الله أتوقف عن مشاهدة المسلسلات والأنمي وغيرهما بفضل الله.
جماعة سؤال بجد، إزاي بتمضوا يومكم في الأوقات دي؟ أنا حقيقي ما عنديش طاقة لمزاولة أي نشاط ولا إني أعمل أي حاجة، حتى الجامعة مش قادرة أنزل لها.
ومش عارفة أكمل دراسة في البرامج اللي أنا داخلة فيها وحياتي شبه متوقفة!!
أنا عارفة إن دا غلط، بس حقيقي مش عارفة أخرج من الحالة دي.
الشيخ أحمد السيد كل ما يجيب سيرة سنة الإلهاك وموجبات وقوعهل في سلسلة السنن الإلهية بستحضر صورة بشار.
اللهم اجعل عذابه أليما شديدا، واجعل يوم هلاكه عيدا وفرحة للمسلمين.
قد يمر شهر وشهرين وأنت على نفسك الحال، ما زلت غارقا في ملهياتك، مُضيعا وقتك، ولكن صدقني، كل هذا سيتغير بالتدريج، حتى أنك عندما ستنظر إلى حالك بعد عدة سنوات ستقول: كيف كنت على تلك الحالة؟
كنت قبل انضمامي للبناء كمعظم أبناء جيلي، أقضي وقتي على الهاتف ما بين مسلسل لـ(فيلم) لبرامج (أنمي)، ورايات لا تنفع ولا تبني، لكني في ذات الوقت كنت أحاول أن أخرج من هذه الحالة، =
@semo_1434
في المراجعة في طريقة فعالة جدًا بإذن الله، معلمة علمتني عليها بارك الله فيها، وهي إن مع كل ورد حفظ جديد تحفظيه لازم تراجعي وتسردي اللي قبله وكذا يثبت معاك بإذن الله. وغالبا هيكون في وردين مراجعة، مراجعة للسورة نفسها اللي تحفظين فيها، ومن أول المصحف.
ولا يظن أحدكم من كلامي هذا أني منتظمة في الدراسة ومتابعة الدروس والله المستعان، بل إني مقصرة أشد التقصير والله، وهناك دروس من مراحل سابقة لم أتمها حتى الآن، غفر الله لي..
@RassdNewsN
حسبي الله.
العلة مش في الجنسية، وايه هي جنسية المُتنمر والمتنَمر عليه، العلة أن العنصرية شي قبيح جدًا جدًا، وبيظهر شر النفوس. عافانا الله وإياكم.
تخوّفت في البداية، من فكرة أن أنضم ولا ألتزم، من أن يكون هذا مجرد حماس بدايات ما يلبث أن ينطفئ بعد مرور الأيام؛ لأني وجدت هذا في نفسي، أني لا أستمر في شيء-للأسف-، لكني استعذت من الشيطان، ونفضت عني وسوسته ثم سجلت نفسي في البرنامج.
وهذا كان مفترق الطريق.
أو حاجة جامعية عموما لأنه دي من الأشياء اللي غالبا بيكون صعب تتأجل أو تأجيلها بيسبب ضغط، لكن اتفاجأت إن المهمة رقم واحد بالنسبة له هي «صلاة الفجر في جماعة وقراءة أذكار الصباح»!! انصدمت لوهلة. يعني مش الدراسة ولا الواجبات الجامعية أو حتى بعض الأشغال الحياتية هي رقم واحد!!
فكنت أستمع لدروس ومحاضرات دينية متفرقة تعيد إحياء قلبي من حين لآخر،
وأقرأ بعض الكتب الدينية، ولكن بشكل عشوائي غير ممنهج، حتى رأيت إعلانا لافتتاح التسجيل في الدفعة السادسة من (صناعة المحاور) فدخلته، خصوصا أنّي كنت مهتمة بمجال الرد على الشبهات وما إلى ذلك.
صعبان عليا النووي وابن حجر والأشعري وحسن البنا وسيد قطب وأحمد السيد والقرضاوي ، كل ما تحصل خناقة هنا بيتشموا أو بيتكفروا 😭😭😭😭
ربنا يهدي الشباب ويكبروا ويعقلوا كدا ويعرفوا يقولوا ايه وأمتى وفين.
ممكن تقول دا مش وهم، أنا ورايا فعلًا حاجات كتير سواء للجامعة أو لغيرها، بس أنا سميته وهم لإنه أحيانا عقولنا بتكبر الموضوع وتضخمه، مع إنه لو جبت ورق وقلم ورتبت المهام حسب الأولوية وبدأت تنجز حاجة حاجة هتلاقي إن الوضع مش مستاهل كل الضغط النفسي اللي حطيت نفسك فيه كل دا!
وقد كان هذا أول عهدي بالبرامج الشرعية الإلكترونية، إلا أنني-لقلة عزمي وكسلي- توقفت عند المستوى الأول ولم أكمل باقي المستويات.. ثم ما هي إلا بضعة أشهر تقريبا ووجدت إعلان افتتاح الدفعة الثانية من البناء.
يعني اليوم ممكن يمشي من غيرهم نوعا ما، بس ما يمشيش أبدا بدون صلاة فجر وأذكار!
حسيت كلامه أحدث ضجة في عقلي، مش لمجرد إنه خلا الصلاة والأذكار هي الشيء الأساسي في يومه؛ لأنه ممكن كتير مننا بيعمل دا وبيستشعر دا وبيحس إنه يومه ناقص لو فاته الفجر أو ما قرأش الأذكار وورد القرآن=
السلام عليكم ورحمة الله.
جاية أعلن عن تحدي قررته بيني وبسن نفسي، وبعلنه هنا عشان ألزم نفسي به، وما أتكاسلش بإذن الله.
والتحدي هو: الاعتكاف على تفسير ابن السعدي ٣ ساعات يوميا حتى نواكب الركب، عشان الواحد متأخر جدا جدا والله المستعان.
#تحدي_البناء
@_za184
والله يا زينة، الواحد لما بدأ يتأمل في الآيات ويقرأها قراءة قلبية مش صوتية، بدأ يستوعب ويفهم أشياء كثير.. احنا فعلا اللي بنتعامل مع القرآن خطأ، الله يعفو عنا ويغفر لنا تقصيرنا.
آمين وإياك يا حبيبة.🤍
الله يرضى عنك يا زينة ويرفع درجتك. 🤍🤍