بعد الحفلة المشؤومة قال بعضهم:
ما فيها شي شباب وبنات يترقصون ما ضروا حد!!!
ما فيها شي هذي خلها في بيتك..
أما الغيور على دينه وسمعة وطنه ومجتمعه يؤلمه ما حدث..
الحضور لم يحترموا دين ولا وطن ولا ولاة أمر ولا مجتمع ولا عادات ولا تقاليد ولا سنع ولا أعراف..
ما حدث هو جريمة وتشويه