تفسير رائع جدًا لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم: "ما رأيت من ناقصات عقل ودين… إلى آخر الحديث" كلام جميل وواضح ومن وجهة نظر منطقية، أعرف طويل مرة بس صدق غير ممل بتاتًا يكفي صوت المتحدث مريح وأسلوبه مقنع جدًا ومبسط، سمعته بالصدفة وأنا بالمطبخ لذا بتسمعون قرقشة شوي أعتذر ههههههه
يا عالم المقصود التحرير الأبدي وهو اللي يكون على يد عيسى عليه السلام، فلسطين سبق وتحررت واحتلت مجددًا فمهما تحررت دام إنه ليس على يد المسيح فهو تحرير غير أبدي، والمقصود بقتال المسلمين لليهود اللي يقوده أيضًا عيسى عليه السلام ويتعاركون بالسيوف على الخيول فتوقفوا عن نشر هالمعلومات
من علامات الساعة تحرير القدس وقتال المسلمين لليهود وعودة المسجد الأقصى للمسلمين، فيصلي فيه سيدنا عيسى عليه السلام خلف المهدي المنتظر، يارب ارض عنا وتجاوز عن سيئاتنا واكتب لنا الجنة برحمتك لا بأعمالنا
يا اسراء تراك قاعدة تسوين كبيرة من كبائر الذنوب..
الله يرزقك القوة عشان تحملين أوزار التفرقة بين المسلمين، بدال لا تناصرين أخوانك المستضعفين قاعدة تثيرين الفتنة يا ويلك من عذاب يومٍ عظيم
أما ألفية
طيب قولوا "لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيءٍ قدير" مية مرة صبح ومساء ويوم القيامة ماحد بيجي بعمل أفضل ممن قالها أو زاد
عقب مقاطع الميدل فهمت تمامًا قول النبي صلى الله عليه وسلم "لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذةِ بالقذة، حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه" فعلًا قاعدين تحذو حذوهم وتقلدونهم بعمى وعدم منهجية ولا أخلاقية ولا دينية كل هذي ما تهمكم أهم شيء تقلدون وتقلدون وبتجي القيامة وأنتم لا زلتم مستمرين
كثير ما يعرفون يرتبون دعاؤهم، فلقيت هالدعاء "يارب أدعوك دعاءً لا أعرف كيف أرتبه، فأنت تبصر الفؤاد وتلمس حاجة قلبي بيدك، فاللهم أيامًا كما أحب وحالًا إلى ما هو أفضل، وهمًا لا يبقى قائمًا في صدري وفرحةً لا نهاية لها، وأمنياتي التي أنتظرها، اللهم طوّق قلبي بعقود من الرضا والراحة"
والله أستغرب من رفض البشر التام للنصيحة ويعدونه تهكم وتدخل، إذا الرسول ينصح ويأمر بالنصيحة فكيف صارت تدخل؟ لكن دومًا أصحاب الباطل ما يبونك تنصحيهم عشان ما يحسون بقدر ذنبهم ولا بتأنيب الضمير، أبسط شيء ممكن تقوله لشخص ينصحك "جزاك الله خير" وأنت بالخيار يا تاخذ فيها يا تتركها…
@JONNGZ
ترى معروفة ذي، مع تقدم السنوات تترادى اصدارات الأجهزة لأن الشركة هي المستفيدة… فيه بحوث كثيرة تتعلق بهالموضوع وقديمًا كان اتجاه الناس على الغذاء فقفلت مصانع الأجهزة لأنها كانت ذو عمر طويل وقالوا عشان نحفظ وظايف الموظفين ونجذب الناس لمجالنا فلازم نقلل عمر الأجهزة الافتراضي
كل مرة تنتفض فلسطين يرق القلب ويأسى الخاطر، شخص لا له لا حول ولا قوة ماله إلا أن يتوكل على الله ويتكبل بالدعاء، لو أوقف حياته وترجم حزنه لأفعال لم يكن هذا ليعجب الله ورسوله، لأن هذا هو الاستسلام بحذافيره، فيفعل الشخص ما بوسعه لأن مطالبة الجمل أن يلج في سم الخياط غير منطقية
أعجب كل العجب من مسلم يعيش حياته الآن كما كان يفعل قبل أيام وهو يرى ويسمع ما يحدث لإخوانه، كيف يسمح له ضميره بالكتابة عن أضرار السكر أو مزايا الهاتف وعيوبه؟ أليس في صدرك إيمان يؤلمك على إخوانك؟
يارب في هذه الساعة الفضيلة المباركة بين الآذان والإقامة، ثبتهم وسدد رميهم وانصرهم على اليهود بل واخزِ عدوهم في قعر داره، اللهم فرّج كربهم وهمهم وفك آسرهم واحفظهم بعينك التي لا تنام
يستفزكم منظر رجل ملتحي بالرغم من إن محتوى حلقته غير ديني إلا إنه مع ذلك جزعتم ليش؟ لأنه ذكركم بما يجب عليه أن يكون الإنسان المؤمن حتى بدخلات دينية بسيطة في كلامه، أنتم ما تمقتون المطوع أنتم تمقتون الطاعات لأن أهل الحق يذكرونكم بها بينما تودون لو أن كل البشر في هاوية المعاصي معكم
السبب ��للي خلاني أحرص على السنن الرواتب هي أنها تكمل صلاة الفرض لو كانت ناقصة، يعني زيادة على الأجر جبر للنقص، الله كريم كريم يعطينا كل المنافذ لنيل الأجر وجبر التقصير
دايمًا أشوف ناس يبحثون عن المقصد وراء الحكم الشرعي ويجادلك إن لم يستوعبه، والحقيقة أن العقل له حد بالتالي بعض مقاصد التشريع قد يصعب علينا فهم الحكمة من تحريمها أو ما السبب وراء تشريعها؟ العقل يقف عندها ليس لأن ليس هناك تكملة بل لأن هذا حد العقل البشري
أتساءل إلى أين وصل الحال باللي يخففون من حرمة (حرام) لمكروه وسببهم إن ما فيه نص قرآني أو سني صريح، ولا كأن القياس والإجماع يؤخذ فيه، يا كثر المحرمات وحتى المباحات ما ذكرت صريحًا بس بسبب حكم صريح قاسوا حرمته أو إباحته عليها، والأدهى حالًا اللي يطالبك بنص قرآني دونًا عن الأحاديث
مب معقولة كل نهاية سنة بنخوض نقاش الاحتفال بالكريسماس
كل سنة نتنمر على اللي يحتفلون به متى بتتعقدون وتتركونه ويجيكم تراما كل ما سمعتوا الطاري بسبب تنمرنا عليكم معقولة للحين تحسون بالنشوة ولا هي رغبة ذاتية بالانخراط في المجتمع الغربي. والله من الرخامة
قال الرسول صلى الله عليه وسلم: "خير الدعاء يوم عرفة وخير ما قلت أنا والنبيون من قبلي، لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيءٍ قدير"
والله ما أدري لين متى بتتبعون مبدأ "أنت حر ما لم تضر" تقليد أعمى للغرب بكل شيء تصرفوا ابحثوا شوفوا أنتم مقتنعين فعلًا أو لا إذا أصلًا هالمبدأ صحيح ويتناسب مع دينك بس تمشون وتقلدون وتتبعون منهجية من باب الانفتاح وأنتم أصلًا ما عندكم خلفية حول الأمر
اقسم بالله اني مسخنة وعندي اختبار ومن هول ما رأيت نسيت كل هذا…. وقفت أشغالي ايه. وقفتها من هول ما رأيت، وقفتها وفرشت سجادتي أدعي بكل حرقة وبكاء وأسأل إن ربي يتقبل دعواتي ويرينا باليهود يومًا أسودًا… الموضوع بات أكبر من عقولنا، الموضوع صار ما يستوعبه بشر يا عالم هذي إبادة!
يقول ربنا عز وجل لملائكتِه -وهو أعلم-: "انظُروا في صلاة عبدي أتمها أم نقصها؟ فإن كانت تامة كتبت له تامة، وإن كان انتقص منها شيئًا، قال: انظروا، هل لعبدي من تطوع؟ فإن كان له تطوُّع، قال: أَتموا لعبدي فريضته من تطوُّعه. ثم تؤخذ الأعمال على ذاكم"
والأسوأ أن يقاس إيمانك على عيشك لحياتك ولو العكس ينفع ولو حتى ١ بالمئة لأوقفنا جميعًا أشغالنا وامتنعنا عن تأدية واجباتنا ولكن أنت يا تبريزي وأنا كلنا نعلم إن هالأمر لا نفع له، الدعاء هو الحبل الوثيق ومآزرة اخواننا الفلسطنيين وردع داعمي الاسرائيل -على قدر مقدرتك- هو ما ينفع
مب تخصصي
لكن لو تغطت عيون الطفل من يوم ما ينولد وانشال الغطاء بعد كم سنة ماراح يقدر يشوف حتى بالرغم من إن العيون سليمة ولا فيها أي مشاكل، لأننا نتعلم الصورة ما نولد فيها فطريًا ومصدر الصورة هو الدماغ
فلسطين، السودان، سوريا وغيرها من البلدان العربية، مُحزن للغاية إننا ننتظر مجزرة عشان نستفيق ونحس، والله شيء لا يسر قلب المؤمن.. العجز هذا اللي أشعر به مؤلم.. فما البال بعجز من يصارعون البلاء؟ إجرام مرعب لم يسبق له مثيل.. وكل مرة يذهلونك بإجرامهم الشنيع، يارب اسلب هذه القوة منهم..
الحمدلله الحمدلله على نعمة الإسلام، وأن لنا رب مُجيب كريم يخصص لنا أيام وأوقات فضيلة يسمعنا فيها ليجيبنا ويغفر ذنوبنا… أيام نجتهد فيها علّنا نتدارك تقصيرنا.. الحمدلله إني مسلمة❤️
الحكمة -والله أعلم- من الحكم التجويدي في آية (فمن يعمل مثقال ذرةٍ خيرًا يره) إظهار بينما في تكملة الآية نفسها (ومن يعمل مثقال ذرةٍ شرًا يره) هو إخفاء بالتالي فيه وقف بمقدار غنتين، ويُقال لأن الله يكتب الحسنة بمجرد النية بينما السيئة ما تُكتب إلا إذا اقترفتها